English | اردو
  الرئـيسـية من نحن مشرف الموقع اتصل بنا سجل الزوار
  دراسات أدبية ونقد: د/ بديع: ثورة 25 يناير أعادت للمسجد دوره.. وللأزهر مكانته.. ولمصر حريتها - متنوعات: الإخوان المسلمون يحتفلون بافتتاح المركز العام - متنوعات: علي أبناء الحركة الإسلامية أن يكونوا داعمين لبعضهم البعض - قضايا معاصرة: د/ العوا يحدد معايير اختيار أعضاء مجلسي الشعب والشوري - دروس في الدعوة: حوار مع صديقى تورجوت - اللقاء الأسبوعي: ج2 أنور عكاشة: بعض الإسلاميين يتحولون إلى العلمانية دون أن يشعروا - دراسات أدبية ونقد: النشرة الثقافية (78) .. فيلم صندوق الخشب.. والسر والطاقة .. ولا تبك يا سورية - مقالات: عثمان بيقول إنه بكره راجعان - وراء الأحداث: هل الثورة تأكل مكاسبها - متنوعات: الشعب يريد الخروج من الزحام - كتب ودراسات: مؤتمر حاشد للإخوان بالجيزة - ديوان الشعر: إلى مصر تحية ووفاء للشاعر د/ عدنان النحوي - الطريق الى الله: الصلاة تهتف بكم: الدعوة خير من النوم - كتب ودراسات: معا ً ضد الفتنة الطائفية أول مؤتمر للمسلمين والمسيحيين في ديروط - الأسرة المسلمة: اعتصام ماسبيرو حق مشروع .. أم ابتزاز .. وقسطرة في قلب سوزان - الأسرة المسلمة: النسوية.. بين سوزان مبارك وأمل سادة - متنوعات: ذكريات لا تنسي .. يحكيها سيد الحداد من قفص الزوجية - قضايا معاصرة: الجماعة الإسلامية والعمل الحزبي .. إضاءات كاشفة - الذين سبقونا: التعاطف الفكري.. الشيخ أسامة بن لادن نموذجاً - وراء الأحداث: الثوار يتغنوا بعد 63 عاما ً من النكبة: الزحف العربي آت -  
الاستطــــلاع
اهم اولويات الجماعة الاسلامية فى المرحلة الحالية
انشاء حزب وفضائية
ترتيب البيت من الداخل
الافراج عن السجناء والاعدام
الاهتمام بالعمل الاجتماعى
اقتراعات سابقة
القائمة البريدية
ادخل بريدك الالكترونى
القرآن و علومه
الحديث وعلـومه
الأخبار
  • نشرة اخبار مصر .. الثلاثاء 24 مايو 2011
  • النشرة الاقتصادية .. الثلاثاء 24 مايو 2011
  • مقالات
  • شىء فى مصر.. كان يسمى الانتماء, تيارات مبعثرة
  • أقوال الصحافة من القدس العربي.. حسنين كروم
  • من التاريخ
  • يوميات مواطن عادي(193) .. لعنة التبع
  • يوميات مواطن عادي (189) حوار متخيل مع بن لادن يرحمه الله
  • دراسات أدبية ونقد
  • د/ بديع: ثورة 25 يناير أعادت للمسجد دوره.. وللأزهر مكانته.. ولمصر حريتها
  • النشرة الثقافية (76) .. فاروق حسنى البريء المتهم.. ورسالة الشباب المسلم إلى الغرب
  • كتب ودراسات

    وسطية الإسلام في ساحة ميدان أبي الحجاج .. الجماعة تفتتح صفحة جديدة

    عاش الحدث/ إسماعيل أحمد

    كان المشهد خلابا ً في الدقائق الأخيرة من نهار الخميس 7/4/2011.. والشمس تنسحب بين أطلال الميدان الذي جمع بين مشهدين معبد الأقصر.. وضريح الشيخ أبي الحجاج الأقصري.. ليرد اختيار المكان عن الجماعة الإسلامية اتهامين في وقت واحد على "شائعات مهاجمة الإسلاميين للأضرحة" و"ماضي استهداف السياح في حقبة التسعينيات".

    وأضاف عنوان المؤتمر رتوشاً أخرى لا تقل روعة في إجلاء الحق بين أعين الناس.. ودحر الزيف عن صحائف التيار الإسلامي في مصر.. فعنوان المؤتمر كان:

    " وسطية الإسلام في معاملة أهل الكتاب"

    كانت الأرض المرصوفة بالسيراميك والمحاطة بمسجد قديم.. وأطلال معبدٍ فرعوني.. وضجيج الميدان المزدحم بالمقاعد.. والناس والأطفال والسياح يتخالطون في خلفية المشهد ليضفي على الحدث مهابة وجلالا ً.

    بينما عشرات الإخوة ممن غلب الشيب على لحاهم يحملون مقاعد ولافتات ويتسابقون للإعداد والتجهيز.. وما إن رآنا جمع الحاضرين من إخوة قنا حتى توالت الأحضان والتحيات.. فآخر عهدي بهم كان في مناسبة حزينة وفاضت ينابيع الذكرى.. هذا لم تره من سنتين.. وهذا منذ عشر سنوات.. وذا وجه جديد.

    لكننا لم نصبر عن رؤية المشايخ وطلبنا لقاءهم في عجالة.. فانطلقنا نبحث عن المنزل الذي استضافهم.. وهناك ألفينا عشرات أخرى من الإخوة احتشدوا في هذه الشقة وتهيأوا للانطلاق نحو ميدان "أبي الحجاج".. لكننا فوجئنا باعتذار الشيخين "عبود" و"طارق" الزمر.

    وبعد صلاة العشاء انطلق الموكب المحمل بالمشايخ والإخوة والمحبين.. لتبدأ فقرات المؤتمر وسط توجس من الإخوة ألا يكون الإقبال كبيراً.. وكنت بين الفينة والأخرى أتلفت راصدا ً مدى تزايد الناس.. وبحمد الله لم تكد الساعة الأولى تنتهي حتى كان الميدان كله قد اكتظ بالحضور.

    وتوالت تعليقات الاستحسان والملاحظات مع كلمات المشايخ كل واحد بيتكلم في نقطة علق أحدهم.. وهو يكتشف أن كل كلمة استغرقت تفاصيل مشهدٍ جديد من اللحظة الراهنة.

    وبدأ التقديم بآيات من القرآن.. ثم كلمة د/ ناجح التي أتت بمثابة فضفضة أبٍ لخلصاء بنيه.. مباشرا ً كعادته.. لا يهتم بتنميق الكلمات قدر اهتمامه بفحوى النصيحة:

    "علينا أن نتغير مع المتغيرات ونثبت مع الثوابت".

    "وألا ننشغل بالاختلاف حول الفرعيات.. وعلينا ألا نحول الصغائر إلى كبائر.. وعلينا أن نعف لساننا في الدعوة إلى الله".

    "أنتم دعاة ولستم قضاة.. وأنتم دعاة ولستم ولاة.. وأنتم دعاة ولستم بغاة".

    "ليس من الإسلام أن نعتدي على من لا يدينون بدين الإسلام.. علينا أن نعامل الناس بالحسنى.. وأن نحسن الظن بهم وألا نفسق أو نكفر أحداً من المسلمين حاكما أو محكوماً.. علينا أن ندعو إلى الله دون أن نسيء إلى هذا.. أو نفسق هذا أو نكفر هذا".

    "تعميم الأحكام ليس من الإسلام.. فلكل حالة خصوصيتها.. وليس كل ما في كتب السلف ينطبق بذاته على الواقع.. فقراءة الواقع وهو مختلف جزء من الفتوى".

    "يجب أن نكون أشد رفقا ً وعدلا ً بالناس من غيرنا لأننا نحمل رسالة.. وينبغي أن نكون عادلين حتى مع من ظلمنا.. فلا يغلب علينا حب الانتقام ومع المسلمين وغير المسلمين ومع الصالحين وغير الصالحين.. ولا يجوز البغي على من لا يدين بديننا".

    وعلى دأبه الفريد في انتقاء مواقفه شدد الشيخ/ ناجح على مكانة الأزهر.. وامتدح شيخه ودعمه ضد الحملة التي تستهدفه فقال:

    "إن الأزهر كان الحصن الحصين للإسلام منذ مئات السنين.. وتميز عن سائر المدارس والحركات الإسلامية بالوسطية والتعددية الفقهية.. وحين اصطدمت الحركة الإسلامية بالحكومات المتعاقبة في مصر منذ الإخوان المسلمين وحتى الأحداث الأخيرة في التسعينيات كان الأزهر هو درع الوسطية والسنة في العالم الإسلامي.. ومثلما لا تغني الحركة الإسلامية عن الأزهر.. فإن الأزهر لا يغني عن الحركة الإسلامية بتجددها وشبابها وحيويتها".

    كما امتدح فضيلة الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر ووصفه بالشريف العفيف الذي أغلق أبوابا كانت تأتي لسلفه ومن حوله بالملايين.. وقد ثاروا ضده لأنه أغلق الأزهر في وجه المال الحرام.. لذلك يريدون خلع شيخ الأزهر.

    وطالب د/ ناجح إبراهيم الإسلاميين باحترام الأزهر ودعمه وتوثيق الصلات به.. كما طالب الأزهر بألا يحاول إقصاء الحركة الإسلامية لأنها سند له في رسالته.

    واستمع الحاضرون لأنشودة "ربنا إياك ندعو ربنا".. فيما تناول د/ عصام دربالة زاوية أخرى للحديث.. حين عرج على المعوقات القائمة في وجه الثورة.. فذكر الوقفات الاحتجاجية والمطالب الفئوية والأثر السلبي الذي يترتب عليها.

    وحذر من مغبة التردي الاقتصادي الذي يهدد مصر.. حيث لا تجد الحكومة المرتبات المستحقة للموظفين عن شهري يونيو ويوليو القادمين.. وقال:

    "إن الله تعالى قد امتن على قريش بنعمتين نحتاج لهما جميعا حيث قال: "الذَِّي أَطْعَمَهُم مِّن جُوعٍ وَآمَنَهُم مِّنْ خَوْفٍ ".

    وطالب الشرطة بأن تقوم بواجبها.. وتحدث عن ترك أذناب النظام البائد طليقة رغم كل الفساد الذي تكشف والدور المشبوه في الثورة المضادة.. وقال:

    "إن الحال لا يستقر وهؤلاء مطلقي السراح.. والعقبة الأخطر تتمثل في الصدامات الطائفية بين الشركاء في الوطن الواحد.. والتي تهدد بتمزق أوصال البلاد".

    وطالب الأقباط بأن يتعاونوا مع المسلمين لبناء الوطن كونهم شركاء وإخوة في الإنسانية.. واتهم أقباط المهجر بمحاولاتهم المستمرة لتعكير صفو الوحدة بين مسلمي وأقباط مصر في تكرار التلويح بالتدخل الأجنبي في شئون مصر لوقف ما يدعونه من اضطهاد الأقباط.

    وطالب القساوسة بأن يعالجوا الخلل في الجانب المسيحي.

     كما يجب على المشايخ أن يصلحوا الخلل في الجانب الإسلامي.

    وكما يسعى المسلمون لتطمين الأقباط مما يثار من شائعات وأكاذيب فإن على الكنيسة أن توضح مواقفها في كثيرٍ من القضايا لتطميننا.

    وألقى الشاعر "سلطان إبراهيم" قصيدة جميلة.

    ثم تحدث الشيخ عاصم عبد الماجد عن محاولات العلمانيين تهميش الإسلاميين ومعاقبة الشعب المصري على قولة "نعم" في الاستفتاء الأخير.

    وذكر أنهم أشاعوا أن المسلمين في قنا سيطردون الأقباط من قنا.. وأنه اتصل بالإخوة في قنا فأكدوا له أنها إشاعات.. وسخر من إشاعة خطف المسيحيات المتبرجات.. وطمأن الأقباط أن المسلمين متعاونون بأقصى درجة وضامنون لأمنهم وسلامتهم.

    وأكد أن الأقباط لن يجدوا الأمن إلا بجوار المسلمين وفي جوار المسلمين.. وتوعد العلمانيين في حال استمرار حالة التهييج ضد الإسلاميين.. وقال:

    "إن الإسلاميين لا يريدون احتكار السلطة.. ولكن على العلمانيين أن يحترموا عقلية المواطن المصري".

    وأكد أن مصر لن تكون تركيا أخرى.. ولن تكون مصر دولة علمانية.

    وأكد أنهم لن يستطيعوا أن يجعلوا الجيش المصري ضامنا لعلمنة الدولة.. وأن الحركة الإسلامية وكل طبقات شعب مصر لن يسمحوا بالمساس بالمادة الثانية من الدستور أو الإضافة إليها أو الانتقاص منها.

    وطالب بإقالة د/ يحيى الجمل نائب رئيس الوزراء المصري الذي أصدر عدة تصريحات مشبوهة بشأن الإسلام.. والمادة الثانية من الدستور وتهكم على محاولات العلمانيين التخويف من الإسلاميين.. وقال:

    "إنهم يتحدثون عن حد قطع الأذن.. والكل يعرف أنه ليس هناك حد.. إنما هي مشاجرة بين أفراد عاديين واحدٌ منهم فقط هو الملتحي وعشرون آخرون غير ملتحين".

    ثم تساءل عن:

    ما السبب وراء هذه المشاجرة؟!!.. وقال إن الإعلام لا يزال يباشر الدور الكريه في قلب الحقيقة رغم كل ما حدث.

    وقال: "إن الرجل الذي قطعت أذنه كان يدير شقتين لأعمال الدعارة.. وكأنهم يستقبحون قطع الأذن ولا يحفلون بالدعارة".

    وذكر أن جريمة وقعت في المنيا في نفس التوقيت قتل فيها ثمانية أشخاص لم تلق شيئا من التغطية.

    ولم يقبل الشيخ عبود الزمر أن يحرم المشاركة في هذا المؤتمر الرائع فقال عبرالهاتف:

    "إنه لا عودة إلى الوراء ولا مساس بالسياح أو الأقباط.. وأن الجماعة أعلنت نبذ العنف منذ عام 1997.. وإنها أدانت حادثة الدير البحري التي جرت في عام 1997 في الأقصر.. وقد أصدر القادة التاريخيون بيانا يشجب هذا الحادث الذي جاء في وقت بالغ الحرج للقيادات التاريخية للجماعة.. حيث جاء بعد أسابيع من إعلان مبادرة وقف العنف".

    واعتذر عن تخلفه عن الحضور.. ووعد بالحضور في أقرب فرصة ممكنة.. كما طالب المجلس العسكرى الحاكم بإعادة الدكتور عمر عبد الرحمن إلى البلاد لأنه يمثل ضمانة وإضافة لمواقف نبذ لاعنف ودعم سلمية الحركة الإسلامية.

    ثم قرأ الأخ كمال كامل توصيات المؤتمر.. وقد جرت محاولات لإضافة ترجمة باللغة الإنجليزية لكنها لم تتم.. في حين تجمع عدداً من السياح يتابعون المشهد الذي لا يدركون شيئا ً من تفاصيله.. فيما أصرت إحدى السائحات على الجلوس في الصف الأول بين الرجال..وحين أشار لها أحد الإخوة بمكان السيدات قامت متثاقلة.


    الإسم
    عنوان التعليققلمٌ مُبدع
    قلمٌ مبدع يا شيخ اسماعيل ... نتمنى أن نرى كتاباتك فى الصحف المصرية قريباً

    الإسمعبد الله محمد
    عنوان التعليقرؤية عميقة
    تحية للشيخ الكريم على وصفه الادبى الجميل لوقائع المؤتمر يبقى ان ياخذ دوره فى الظهور الاعلامى احقاق للحق وحتى تخرس الالسنة التى تفترى على الحركة الاسلامية فى هذه الفريات والاباطيل ، الامر الثانى وهو قضية الساعة وهى محاولة الوقيعة بين الجيش وشباب الثورة والتى بلغت ذروتها فى جمعة التطهير والتى بدأتها الجماعة ببيان اليوم والذى يستلزم مزيد من الجهد الذة اوقن ان الجماعة لن تتراخى عنه فالحركة الاسلامية اليوم فى خندق واحد مع الجيش ولنترك القضايا الهامشية فليس وقتها الان

    الإسمأبو أسماء السيد صقر
    عنوان التعليقننتظر المزيد
    لا أدرى على أيهما أثنى على أسلوب الشيخ اسماعيل فى مقاله أم على أسلوب الجماعة فى مؤتمرها الأول لقد تابعت المقالة فكأنى فى ساحة أبى الحجاج أتابع من هناك فرأيت من الجماعة الاسلامية عجبا اختيارا موفقا للمكان بل وجريئا فالجماعة تخرج من خلاف عارض ثم هى تريد أن تعود للعمل بقوة فاذا هى تجنى الثمار كلها باذن ربها ولعل هذا من بركة الاخلاص الذى عرفت الجماعة به .

    الإسممحمد سيد كامل
    عنوان التعليقالأقصر تعود
    الأقصر بلدناا يا شيخ إسماعيل بلد مشايخ بس مش بلد سواح , وتلاقيك مكنتش عايز تروح صح

    الإسمم احمد الخولي
    عنوان التعليق كان من شانه ان يهز الدنيا
    اعظم تحرك عبقري للتواجد علي الساحة وتغيير كثير من المفاهيم عن الحركة الاسلامية كلها فضلا عن الجماعة الاسلامية ولكن للاسف توقيت عقد المؤتمر قبل جمعة التطهير وما اعقبه من احداث كارثية جعلت اصداء المؤتمر الاعلامية بقدر ما من الشحوب ومن هنا فانا اقترح ان يتم استئذان المؤسسة العسكرية في عمل مثل هذا المؤتمر في وسط القاهرة لتكون رسالة للعالم

    الإسمأبو يحيى الأسواني
    عنوان التعليقلولاكم لما ذهبت
    لولا قدر الله اللطيف ثم أخوة كوم أمبو الكرماء والشيخ خالد لما استطعت الذهاب فقد حاولنا في إدفو أن نستأجر ميكروباص فما اجتمع العدد الكافي وتبخرت الفكرة وقبل العصر بدقائق اتصل بي الشيخ خالد والشيخ مصطفى عبد الجليل والشيخ محمد الخلولي صاحب السيارة ورافقتهم بحمد الله ووجدت قيمة السيارات الملاكي ربنا يوعدنا... ارتحت يا أبا بصير نقول حكاية الكرنب بالمرة

    الإسمعبدالله الشيخ
    عنوان التعليقكفاكم ...
    ياشيخ اسماعيل الاسلوب المكتوب به التقرير غير مقبول ياريت بعد اي تقرير تكتبه تقول ما اعجبك وما لم يعجبك بدون كلمات المدح والثناء التي لا داعي لها

    الإسممحمد الانصاري
    عنوان التعليقالشيخ الحبيب
    الشيخ الحبيب ابو يحي مازل قلمك غضا طريا كانما بستاني ياخذنا من بستان الي اخر تزهر وروده ويلقي بظلاله الوارفة علينا فنتفيأها ويمضي بنا المقال منسابا كانما غدير رقراق حتي اتينا الي نهايته ولا نتمني ان ينتهي فرجاء لا تحرمنا ولا تنسانا من صالح دعائك

    الإسمابوحبيبه النعمانى
    عنوان التعليقجميل
    جميل ورائع واتمني ان اري مثل هذاالمؤتمرفي مدينة ديروط وان يدعي اليه كل شعب ديروط بجميع اطيافه

    الإسمابو الوليد الرضوانى
    عنوان التعليقاين التسجيلات
    لماذ لا يتطور الموقع بحيث ترفع عليه الفيديوهات اوحتى رفعها على اليوتيوب

    الإسماحمد غلاب ابوطارق الدوحة 0097466506534
    عنوان التعليقغلاف رائع
    غلاف رائع وعرض جميل وكانى بقرا قصة قصيرة ممتاز يامتر كلمات ولفتات وتشبيهات رائعة سلامى لك والاخ سامى بدر وكل رجال اسوان الطيبين السمر الحلوين

    الإسمأمة الله
    عنوان التعليقتوضيح بسيط
    السلام عليكم.. لتوضيح هذا المؤتمر مسجل وموجود بموقع اليوتيوب بعنوان "مؤتمر الجماعة الإسلامية بالأقصر.. وجزاكم الله خيرا ً


    عودة الى كتب ودراسات

    قضــايا شرعـــية
    منبر الدعوة
    واحـــة الأدب
    خدمات الموقع