English | اردو
  الرئـيسـية من نحن مشرف الموقع اتصل بنا سجل الزوار
  الدفاع عن الإسلام: التحرش بلجنة الدستور والمادة الثانية - بيانات: ادانة واجبة - قضايا معاصرة: يوميات مواطن عادي (171) .. الوفاء - متنوعات: مؤتمر جماهيري بأسوان احتفالا ً بالنصر - متنوعات: الموقع يتابع وقفة أسر المعتقلين السياسيين أمام القضاء العالي - متنوعات: مصر.. وقفات وإضرابات - دروس في الدعوة: أمَّموا المساجد.. فجاءتهم الثورة من الفيس بوك - اللقاء الأسبوعي: 'رحيق العمر' ج1 من الحوار مع المستشار طارق البشري - كتب ودراسات: د/ ناجح لبى. بى. سى العربية: ينبغي الإفراج عن د/ عمر وآل الزمر - قضايا معاصرة: توابع ثورة 25 يناير - وراء الأحداث: ثورة 25 يناير.. جمعة النصر لماذا ؟ - دراسات أدبية ونقد: مرحبا بفاروق جويدة وزيرا ً للثقافة - متنوعات: الجماعة الإسلامية بالمنيا تحتفل بثورة شباب مصر - متنوعات: الشيخ المحلاوي .. وإحياء جمعة النصر بالإسكندرية - دروس في الدعوة: التداول السلمي للسلطة .. تميمة الإصلاح الحقيقي - متنوعات: الملايين يحتشدون في ميدان التحرير للاحتفال بالنصر - الأسرة المسلمة: يوميات متظاهرة ثائرة - متنوعات: الشارع السكندري في لحظة فارقة - دروس في الدعوة: النائحة المستأجرة.. وقضية اللاجئين - الطريق الى الله: مصر تولد من جديد -  
الاستطــــلاع
هل توافق على تكوين حزب سياسى للجماعة الاسلامية
نعم اوافق
لا اوافق
اقتراعات سابقة
القائمة البريدية
ادخل بريدك الالكترونى
القرآن و علومه
الحديث وعلـومه
الأخبار
  • نشرة اخبار مصر ... الخميس 24 فبراير 2011
  • أخبار مصر الاقتصاديه الخميس 24 فبراير2011م
  • مقالات
  • انقذوا الليبيين من هذا المجنون, طبول تدق وضفادع تنِق
  • أقوال الصحافة من القدس العربي.. حسنين كروم
  • كتب ودراسات
  • د/ ناجح لبى. بى. سى العربية: ينبغي الإفراج عن د/ عمر وآل الزمر
  • "حديث عن التجديد".. يجمع علماء الإسلام في رحاب الأزهر
  • ديوان الشعر
  • قصيدة جحا للشاعر/ هشام الجخ
  • لملم جراحك يا وطن .. قصيدة للشاعر/ هشام فتحى
  • وراء الأحداث

    قراءة في الفكر السياسي الكنسي

    الانبا بشوىبقلم م. محمد يحيى

    غير صحيح ما يعتقده كثير من الناس  حول  زهد الكنيسة في السياسة وعزوفها عن السلطة وورعها المتكلف عن المشاركة في شئون الحكم وأمور الدنيا.

     وهذا الاعتقاد السائد عند البسطاء تغذيه شعارات براقة وممارسات خادعة لرجال الكنيسة مثل " الله محبة"..  و"من ضربك علي خدك الأيمن فأعطه خدك الأيسر" .. "وما لله فلله وما لقيصر لقيصر " الخ .

     ولاسيما عندما تبرز هذه الشعارات بشكل جيد عن طريق أناس مدربين على القيام بهذه الأدوار في مناخ متأزم يصب بشدة في صالح هذا الاعتقاد .. ويصم كل من خالفه بالتطرف والإرهاب والهمجية.

     واشتغال رجال الكنيسة بالسياسة وعلاقتهم بالحكم والسلطة ليس ابن اليوم ولكنه وليد الأمس .. وهو متجذر في الممارسة .. عميق في التاريخ.

      فالكنيسة تارة تحكم بنفسها.. وتارة تحكم عن طريق وكلائها .. وأحياناً بواسطة الإيحاء والتوجيه والشحن المعنوي والمفعم بالتهديد والوعيد والشلح  من شعب  الكنيسة لمن لا يسمع ولا يطيع ..  والوعد بالجنة والنعيم لمن يسمع ويطيع.

     ألم تسمعوا ما كان يردده شباب النصارى  في آخر مظاهرة لهم احتجاجا علي ما زعموا اختطاف المسلمين  للسيدة كاميليا شحاتة..  كانوا يقولون " يا كنيسة يا قيادة..  إحنا جاهزين للشهادة" .. " يا جمال قول للريس..  خطف بناتنا مش كويس" .

     ولا يخفي البعد العقائدي في الهتاف الأول .. والبعد السياسي في الهتاف الثاني..  في ظل الاستقطاب العنيف الذي يسيطر علي الشارع السياسي المصري في هذه الأيام.

     ثم جاء الأنبا ( بيشوي) رجل الكنيسة المصرية الأرثوذكسية القوي ليطلق رصاصة الرحمة علي كل ما يدعيه النصارى وحلفاؤهم من اضطهاد وظلم وما يروجون له من شعارات  المحبة والتسامح والسلام ونزع الغلالة الرقيقة التي كانت تخفي عورات كثير من رجال الكنيسة.

     ولقد تصدي كثير من العلماء المسلمين ومفكريهم وعقلاء النصارى ومنصفيهم لأقوال الأنبا بيشوى وفندوا آراءه وفضحوا نواياه..  ولكن الرجل لم يتزحزح قيد أنمله عن أقوالة..  ولم يعتذر عن حرف من آرائه.

     بل تقدم ببلاغ للنائب العام يطلب فيه بمحاكمة  فضيلة العالم  د/ محمد سليم العوا  جنائياً بتهمه التحريض علي الكنيسة وشعبها وإذكاء روح الفتنة بين المسلمين والنصارى.

      وتمادى في غيه بأسلوب " ضربني وبكى وسبقني واشتكى " .. فأرسل مذكرة لرئيس  الجمهورية يشكو له سوء الحال ويطلب الحماية له  وللكنائس من المعتصمين المسلمين .

    وقد  تردد في وسائل الإعلام  أن د/  أحمد كمال أبو المجد  يقوم الآن بمساعي للصلح بين الأنبا(بيشوي ) و د/ العوا..  في محاولة لطي هذا الملف واختزاله في الإطار الشخصي بين الرجلين..  ولا مانع من تبادل الزيارات وتقبيل اللحي والجباه .. وعزومة هنا أو هناك..  والرجال إخوة..  والنساء أخوات .

    وكما قال الشيخ الباقوري:

    " الشيخ والقسيس قسيسان .. وإن شئت فقل هما  شيخان" .

     والعاقبة عندكم في المسرات.  

    وأنا أعتقد أن ما قاله الأنبا بيشوي نابع من عقيدة راسخة وفهم واضح وقراءة متأنية لكل مفردات الواقع وسوابق التاريخ .

     فالرجل يعتقد بوضوح أن مسلمي مصر ( 96% من السكان ) هم ضيوف على النصارى أصحاب البلد الأصليين .

     والضيف لابد أن يرحل في يوم من الأيام بعد هذا اليوم ..  أم قرب .

     وعلينا نحن المسلمين أن نمشي على أطراف أصابعنا حتى لا نزعج أصحاب البلد .. وأن نتفهم قول الأنبا بيشوي ونضع في أعيننا "حصوة ملح"  ونعجل في الرحيل " ويا بخت من زار وخفف"  .

     أما أن نبقى في مصر بشكل دائم ونشارك النصارى في الوطن "فحسب كلام الرجل"  هذه بحاجة وتطفل وعدم لياقة وقلة تربية .

    والمشكلة إذا قررنا الرحيل وترك مصر للأنبا بيشوي وشعبه..  فأين نذهب ؟!!!!!

    ثم إن نيافة الأنبا (بيشوي) يرفض أي ولاية إدارية على الكنائس .. وهذا ينسجم  مع فكره وعقيدته .. إذ كيف يتحول الضيف إلي صاحب دار .

    وهذا  هو المطبق بالفعل..  فلا ولاية للدولة على أي كنيسة في مصر .. ولا يستطيع النائب العام أن يأمر بتفتيش كنيسة مهما صغرت .. وهذا  لا يعود لخلل في القانون .. ولكن الخلل في  قواعد سياسية استقرت زمنا ً طويلا ً حتى أصبحت عرفا ً متبعا ً لا فكاك منه  .

    وأشك في قدرة أي وكيل للنائب العام على إصدار أمر ضبط وإحضار لأحد القساوسة .. وهب أنه فعل ذلك ثم دخل القس إحدى الكنائس .. فهل يجرؤ عسكري أو مخبر على الدخول خلفه؟

    لو حدث ذلك لأعلن الأنبا ( بيشوي ) "كما قال بالحرف الواحد"  عصر الاستشهاد.

     ولو كنت مكان (أسامة بن لادن) لتركت جبال الهندكوس في أفغانستان..  واختبأت في دير وادي النطرون العتيد المحصن المليء بالألغاز والأسرار والأسرى من كل جنس ولون وديانة .

    وفي هذا السياق لا بد من الإشارة إلي أن كثيرا ً من نصارى ( مصر ) على درجة عالية من الوعي والاحترام والأمانة .. ولا يشترون بآيات الإنجيل ثمنا  قليلا ً..  ولا يتاجرون بمشاعر شعبهم .. ولا يخدمون أجندات خارجية ولا محلية..  ولا بين بين.

    وعلى رأس هؤلاء الأستاذ/ جمال أسعد عبد الملاك الذي يدافع عن قضايا المسلمين بأسلوب سلس واضح لا تنقصه الصراحة .. ولا يعتريه الشطط أو الغلو أحيانا ً .. وفي نفس الوقت يحافظ على دينه واعتقاده .

    فهذا الرجل وأمثاله هم الذين يجب أن يعول عليهم ويؤخذ برأيهم في النوازل والملمات 

    السبت الموافق

    16-10-1431هـ

    25-9-2010م

     

        


    الإسمعنترمحمد
    عنوان التعليقالكنيسة تجاوزت حتى الفكر السياسي
    كون بيشوي يتكلم في القرآن متهما إياه بأن هناك آيات غير صحيحة وأنهم اصاب اليلد والمسلمون ضيوفا عليهم وأن عثمان رضي الله عنه اضاف آيآت من عنديات نفسه عند نسخ المصحف .. فأعتقد أن هذا تجاوزا لكل الخطوط الحمراء

    الإسمعادل معوض
    عنوان التعليق ضيف جعل للمقيم كرامة
    ألا تذكر يا بيشوى أن أجدادك كانوا تحت وطأة الرومان يسومونهم سوء العذاب و يطاردونهم فى كل حدب و صوب حتى شعاب الجبال التى تفرق فيها أجدادك من قساوسة الأرثوذكس هربا من الوثنية الرومانية لم تحمهم و لم تبعد عنهم وطأة العذاب و التنكيل و لم يشعروا بالكرامة و حرية ممارسة الشعائر ألا فى ظل الفتح الإسلامى حتى هتف أجدادك فرحا بقدوم الفاتحين من المسلمين و فى ظل سماحة الإسلام و عدله أمنوا على أنفسهم و أموالهم و أعراضهم و أمام حسن المعاملة و طيب العشرة دخل الناس فى دين الله أفواجا فتكاثر المسلمون حتى علا الإسلام و ملأ مصر كلها أقول لك يا بيشوى أتذكر كم عدد الفاتحين من المسلمين أتذكر كم بقى فى مصر من الجنود المسلمين ضيوفا على حد زعمك ؟ ما بقى فى مصر بعد الفتح دون الألف من الفاتحين فهل يعقل أن ألفا إلا قليل بعد 1400 عام يصير عددهم 76 مليون و أن أهل مصر من المسيحين يصير عددهم بعد 1400عام قرابة 4.5مليون فسر لى الأمر أولا الحقيقة يا بيشوى أن أجدادك أسلموا لله رب العامين و تسارعوا للدخول فى الإسلام لما رأو من عدله و سماحة و قوة عقيدته ووضوحها التى لا تحتاج إلى أن ينحى المرء عقله حنى يتعايش معها محاولا إقناع نفسه أنه على عقيدة صحيحة الحقيقة يا بيشوى أن أجدادك رأوا فى الإسلام ما تعاميت أنت عنه و تحاول عبثا أن تعمى أتباعك عنه و لن تستطيع فالإسلام نور الله منزل التوارة و الإنجيل و القرءان فأنى لك أن تطفئ نور الله الحقيقة يا بيشوى أن الإسلام قادم رغم تصريحاتك و إن غدا لناظره لقريب الحقيقة يا بيشوى أنك حاقد لدخول المسيحين فى الأرض قاطبة يوما بعد يوم أفواجا أفواجا و عظم عليك الأمر فقمت نفث سمومك هذه ناسيا أن العقيدة لا تحارب إلا بالعقيدة فالعقيدة لا تفض بالسيف و لا بإثارة الفتن و إشاعة الفوضى و إصدار التصاريح النارية التى يفهم كل مستقبل لها أنها جوفاء عارية من الصحة و أخيرا يا بيشوى مت كمدا أو عش حاقدا فالله مظهر دينه بعز عزيز أو بذل ذليل و لو كره الكافرون

    الإسممسلم معتدل ومصرى اصيل وناصح حر
    عنوان التعليقلماذا تدفنون رؤسكم فى الرمال
    الان حصحص الحق 0وانكشفت النوايا 0وبدى لكل ذى عينين وعقل (عمن الذى خطط لاحداث الزاويه الحمراء من قبل ومن الذى اشعل فتنة الكشح من قبل ومن الذى يريدها نارا لا تنطفا وسعيرا لا يخبو وانهار دماء ) اين قانون الطوارئ وقانون الارهاب من هؤلاء لماذا يصم العلمانيون اذانهم وصمتوا صمت القبور واين الجرائد التى كانت تكتب ليل نهار للوقيعه بين الاسلاميين والدوله وتلفق وقائع كاذبه للنيل من سمعة الاسلاميين واين المسلسلات والافلام التى مسخت وسيطرت على ثقاقة الناس تجاه الاسلاميين الم يقراوا ما كتب عن السفينة النى تم القبض عليها وهى تحمل متفجرات من اسرائيل الى الكنيسه وصاحبها ابن شخصية كنسيه من بور سعيد الم يعلموا ان القساوسة خرجوا باسلحه اليه على المسلمين فى حادثة الكشح من قلب الكنيسة وماذا تعنى شعارات النصارى على السنة المتظاهرين من المتطرفين الذين يريددون الاستشهاد بعد تصريحات قياداتهم الميدانيين فى صورة رجال دين 00هذا ناقوس خطر يدق بقوة فلا داعى للصمت فالامر خطير والفتنة القادمه تنذر بامر جلل فالحذر الحذر والبدار البدار وحسبنا الله ونعم الوكيل


    عودة الى وراء الأحداث

    قضــايا شرعـــية
    منبر الدعوة
    واحـــة الأدب
    خدمات الموقع