English | اردو
  الرئـيسـية من نحن مشرف الموقع اتصل بنا سجل الزوار
  دروس في الدعوة: سقوط الإعلام المصري - وراء الأحداث: وائل غنيم الذى أبكانا جميعاً - الأسرة المسلمة: حفلات استقبال للثوار الجدد .. ومعرض لملابس الشهداء - متنوعات: تأمين صحي شامل في ميدان التحرير - متنوعات: أم خالد الإسلامبولي تشارك المعتصمين في الميدان - الموسوعة الجهادية: يوم الوفاء والصدق - الطريق الى الله: هل نلوم الشعوب - دروس في الدعوة: التداول السلمي للسلطة .. تميمة الإصلاح الحقيقي - وراء الأحداث: سيناريو مقترح لإنهاء الأزمة المصرية.. دون إشكالات دستورية - متنوعات: العجائز والمعاقون يسبقون الشباب في قلب الميدان - بيانات: أفكار تستحق الإشادة - من التاريخ: يوميات مواطن عادي (168) .. الوعي العام - الموسوعة الجهادية: خطيئة 2 فبراير.. وما تلاها - الطريق الى الله: لا تحولوا الحلم الجميل إلى كابوس - قبس من نور: 'قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ'.. تأملات في أحداث الثورة - دروس في الدعوة: تأملات في ثورة 25 يناير - مقالات: الموقف الأمريكي من ثورة 25 يناير .. ولعبة السلم والثعبان - الطريق الى الله: تفيض الكأس عند الامتلاء - وراء الأحداث: مشاهد من الحدث -  
الاستطــــلاع
اسباب استمرار التظاهرات هو
فشل الحوار
بقاء الرئبس
تعنت المتظاهرين
شكلية التنازلات
اقتراعات سابقة
القائمة البريدية
ادخل بريدك الالكترونى
القرآن و علومه
الحديث وعلـومه
الأخبار
  • نشرة اخبار مصر ... الخميس 10 فبراير 2011
  • أخبار مصر الإقتصادية... الخميس 10فبراير 2011م
  • بيانات
  • أفكار تستحق الإشادة
  • الحركة الإسلامية من المواجهة إلى المشاركة
  • وراء الأحداث
  • وائل غنيم الذى أبكانا جميعاً
  • سيناريو مقترح لإنهاء الأزمة المصرية.. دون إشكالات دستورية
  • الموسوعة الجهادية
  • خطيئة 2 فبراير.. وما تلاها
  • النظام وسوء إدارة الأزمة
  • بيانات

    تفجير كنيسة القديسين بالإسكندرية.. إدانة واجبة لجريمة آثمة

    تدين الجماعة الإسلامية بمصر جريمة التفجير التي وقعت أمام كنيسة القديسين بالإسكندرية والتي راح ضحيتها أرواح بريئة مسيحية ومسلمة.

    وترى الجماعة الإسلامية أنه لا يمكن قبول أي تبرير لهذه الجريمة أياً كان الفاعل الذي يقف وراءها.. لأنها جاءت مخالفة لكافة الأديان السماوية وأحكام الشريعة الإسلامية.. وكل قيم العدل والإنصاف والأخلاق النبيلة .

    فلا يمكن لأي عاقل متزن يعرف المبادئ الأولى من دين الإسلام وشريعته السمحة إلا أن يقول: "إن ما حدث أمام كنيسة القديسين من تفجيرات أودت بحياة العديدين يعد جريمة لا يقرها شرع ولا يوافق عليها دين"  .

    فلقد حافظ الإسلام على حياة غير المسلمين وحافظ على أماكن عبادتهم وأموالهم وأعراضهم..  ولم يكن القتل وسفك الدماء في يوم من الأيام غاية يسعى إليها الإسلام ويحث عليها أتباعه.. أو طريقة لحل الخلافات بين المسلمين وغيرهم من أبناء الوطن الواحد.. بل عملت شريعة الإسلام على صيانة الدماء وإشاعة الأمن والأمان في ربوع المجتمع .. وحل الخلافات مع الآخرين من أبناء الوطن الواحد بالحكمة والعقل والحوار والتفاهم والعدل والإحسان.   

    لهذا كله  فإن الجماعة الإسلامية وقد آلمها بشدة ما حدث.. فإنها تدين ما حدث من تفجير أمام كنيسة القديسين بالإسكندرية وتعتبره خروجاً صريحاً على تعاليم الإسلام  ومبادئه السمحة .

    وبناءً على ذلك تري الجماعة الإسلامية أن هذا الحادث مناقض لمبادئ وأحكام الشريعة الإسلامية التي توجب العدل ولا تجيز قتل النفوس بغير حق "وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ".

    كما تحرم قتل الأبرياء بجريرة غيرهم قال تعالى "وَلا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى"

    فقد حرمت الشريعة الغراء تعميم العقاب لأنه من الظلم المنهي عنه شرعا ً .. والإسلام سبق القوانين الوضعية التي جاءت بمبدأ شخصية العقوبة بمئات السنين فقد نصت على ذلك الآية العظيمة " وَلا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى* وَأَن لَّيْسَ لِلْإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَى".

    كما لا يجوز في ديننا ظلم أي إنسان.. مسلماً كان أو غير مسلم.. أو هضم حقه أو البغي عليه لأنه لا يدين بديننا.. فقد قال تعالى في الحديث القدسي " يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما ..ً فلا تظالموا".

    وقد تكفل الإسلام لأتباع الديانات السماوية الأخرى في كل بلاد المسلمين أداء شعائر دينهم والاحتفال بأعيادهم في أمن وسلام .. ودون إرهاب أو ترويع.

    وإذا كانت الجماعة الإسلامية قد أدانت من قبل المواقف السلبية الصادرة من بعض متطرفي الأقباط .. فإن ذلك لا يعني بحال الرضا بظلمهم أو البغي عليهم أو استهداف أرواحهم وأماكن عبادتهم.  

    ولقد حذرت الجماعة الإسلامية من قبل من أن المناخ السيئ الذي تولد من جراء هذه المواقف السلبية سيتيح الفرصة أمام تنظيم القاعدة لإلهاب حماس بعض الشباب المستاء من هذه المواقف لتنفيذ أعمال من هذا القبيل.. متجاوزين أحكام الشريعة وناسين مصالح الأوطان وغافلين عن أنهم يضربون الأمن القومي للبلاد كلها .

    وتدعو الجماعة الإسلامية إلى ضرورة دراسة الأسباب التي دفعت إلى ظهور وحدوث مثل هذه العمليات من جديد بمصر بعد أن انتهت منذ سنوات عديدة.

    وتهيب الجماعة الإسلامية بكافة أبناء الوطن التكاتف في مواجهة هذه الإستراتيجية الآثمة التي لا تستهدف غير المسلمين فحسب.. لكن تستهدف وحدة البلاد واستقرارها.

    لقد نادت الجماعة الإسلامية من قبل – ولا زالت – بأن تبسط الدولة يدها القوية على كل نزاع طائفي.. وأن يكون القانون وتنفيذه هو الفيصل لإنهاء النزاعات الطائفية.. وأنه لا يجوز لأي جماعة مسلمة أو مسيحية أن تعطى لنفسها صلاحيات الدولة ومهامها.. أو تنوب عن الأمة في تقرير من تقتل ومن تحارب!!

    إن الظروف الصعبة التي وضعتنا فيها مثل هذه التفجيرات العمياء تجعلنا ننادى على العقلاء من المسلمين والمسيحيين على حد سواء من أجل الحوار البناء والهادف من أجل صالح الوطن الذي نستظل جميعاً بمظلته..  ونتقاسم فيه هموم العيش وصعوبة الحياة من أجل أن تستمر بنا سفينة الحياة دون عطب أو خلل ...

    نسأل الله أن يحفظ مصر هادئة آمنة مطمئنة .. وأن يقيها الفتن ما ظهر منها وما بطن.

    الجماعة الإسلامية بمصر

    السبت الموافق

    1/1/ 2011 .


    الإسمnasser
    عنوان التعليقcaios has to end
    قضية الأقباط والاسلاميين يجب أن تحل فورا عن طريق محاكم شرعية ومسيحية لانهاء الاحتقان والاحساس بالاضطهاد الذى يستخدم ويوظف من الخارج لاحداث فتن وقلاقل فى البلاد. أيضا مشروع التقسيم واعادة الخرائط مربوط بهندسة الحروب الأهلية واشعال الفتن الطائفية والنعرات القبلية والانفصالية بين الأقليات المختلفة لتمرير مشاريع التقسيم وبناء اسرائيل الكبرى ومشروع الشرق الأوسط الكبير. هذا هو الموضوع الذى يجب أن يناقش ويتم بحثه وكيفية وآليات التعامل معه بدل من الشعارات الجوفاء فى الشجب والادانة والصراخ الذى لا يحل قضية ولا يحرر عبدا ولا أرضا. نحن نذبج فى بلادنا. نحن نباد فى بلادنا. نحن تقاد كالحمير فى بلادنا. فمتى سنسيقظ من هذا النوم والحلم الكئيب. كم حالة فتنة طائفية وكم حالة اغتصاب وكم حالة مسجد وكنيسة وخناقات ومهاوشات لازم تحدث حتى نتحرك ونتخذ قرار حاسم لانهاء هذه الفوضى العامة باجتثاث أسباب الفتنة وحلها حتى لا تستخدم ضدنا. الأعداء لا يخلقوا مشاكلنا. هم يستخدموا مشاكلنا ضدنا. علينا نحن ان نحل مشاكلنا بالحوار الصريح البناء لصناعة مستقبل افضل للجميع و نتعلم من التاريخ الأسود الذى يدمرنا على مدى العصور.

    الإسمابو محمود
    عنوان التعليقادانه للحادث ولكن ارحموا القاعده
    اخى الفاضل انا معك فى ادانه الحادث ولكن لما الحديث عن القاعده وجعلها كبش الفداء اليست القاعده لسنوات عديده هى حائط صد عن الاسلام الم يحارب رجال الجماعة تحت عبائه القاعدة فى افغانستان وهل اسرائيل بعيدا عن الشبهات وان كان الحادث فاعليه من الداخل اليست الحكومه مسئوله عن ذلك بترك وفاء وكاملياارحموا القاعده

    الإسمسيد بدير
    عنوان التعليقمن وراء الحادث
    لاشك ان التفجير العشوائى الاعمى يقتل ابرياء ولو داخل الكنيسة ولكن اعجبنى ان البيان اشار الى الاحتقان الذى قد يكون وراء الحدث اذا كان منفذوه مسلمون ولاادرى لماذا يقوى بداخلى ان الحادث وراءه متطرفون نصارى او الموساد اما القاعدة فمن لها هنا يامر ويخطط وينفذ دى اسكندرية معظمها سلفية مشغولين بتقصير الثوب وحلق الشارب وجواز اوعدم جواز الدعاء على القبر وقتل البرادعى بالخطب والفتاوى النارية --- كلنا هننشغل بالشجب واذا ثبت انهم نصارى ----- ياترى هنعمل ايه

    الإسممهندس/هانى كدوانى
    عنوان التعليقادانه ولاكن
    نعم ندين ونشجب وذلك حق ولاكنى وعبر موقع الجماعه الاسلاميه ان تشجب الجماعه الحادث فهذ شئ طبيعى انما ننجر الى قضايا اخرى فأتمنى ان لايكون موقع الجماعه منبر لحرب بالوكاله تظاهر النصارى فى الاسكندريه ومحاولتهم احراق مسجد سيكون له تبعات على مستوى الجمهوريه نعم هناك شعور محزن بالحادثه ولاكن ان يتطاول النصارى على المقدساااااااات فلا والف مليون لا

    الإسمأبو عمر عبد العزيز
    عنوان التعليقإدانة واجبة
    لا يملك الإنسان حين يسمع عن هذه التفيجرات إلا أن يستنكرها على الفور . فمثل هذه الأعمال تؤخر البلاد والعباد إلى الوراء ولا تعود بأي فائدة تذكر على الإطلاق .. ومع ذالك لابد من وقفة عاقلة لدراسة اسباب هذا الاحتقان الذي بدأ يظهر في الفترة الأخيرة سواء كانت وراءه أيدى خارجية خافية تريد أن تهز استقرار هذه البلاد وتريدها أن تدخل دوامة الطائيفية ..أو عدم وعي بين البعض الذي ينظر تحت قدميه ولا يستفيد من تجارب الأخرين ويبقى أن نقول أن هذا العمل بعيد كل البعد عن شريعة الإسلام .

    الإسمتراجى الجنزوري
    عنوان التعليقلا وألف لا لترويع الآمنين
    والله إنها لمصيبة أن تقتل نفس بغير حق..وفاجعة أن يكون القتل في غير محله..فهؤلاء بأي دنب يقتلوا..وبأي جريرة يروعوا..فأنادي على من يقومون بتلك الأعمال الإجرامية..تدكروا : وإد الموءودة سئلت بأي دنب قتلت ..فما بالكم بمن قتلها..واعلموا أن الرجل لايزال في فسحة من دينه مالم يسفك دما حراما..وجميع علماء المسلمين على أنه دم حرام .

    الإسمطارق زياد
    عنوان التعليقمسؤلية الدوله
    لاشك اننا نستنكر هذاالحادث الشرير ولكن المقدمات الخاطئه تفضي الي النتائج السيئه ومن هذه المقدمات موقف الدوله من قضيتي وفاء وكامليا وتصريحات شخصيلت قيادية مثل بشيوي والتدليل الزائد من الحكومه والحزب واخيرا احداث العمرانيه

    الإسمعبد الكبير محسب
    عنوان التعليقاللهم أحفظ مصرنا الحبيبة
    من ثوابت الدين إدانة هذه التفجيرات التي تطال المدنيين وعوام الناس من مسيحيين ومسلميين الذين عاشوا طوال تاريخهم في تسامح وتعاون ولم تحدث هذه الحوادث التي لا يتخيلها أحد وهذا يدل علي أن مصر مستهدفه ويخطط لها أن تعيش حالة الفوضي التي تجتاح بعض الدول العربية .. نسأل الله أن يحفظ مصرنا الحبيبة من كل فتن ومحن وأن يقيها شر كل عدو يتربص بها ويجعلها سهم في عين عدوها آميييييييييييييييييييين .

    الإسمعبد الفتاح فوزى والعائلة ..الاسكندرية
    عنوان التعليقوتحن ندين من منطلق دينى وشرعى تفجير كنيسة القدسين
    إننا نهيب بالجميع أن يتريث قبل إلقاء التهم يمينا ويسارا وذلك لان ضرب شبكة تجسس كالتى كان يديرها ذلك المدعو طارق قد يكون له تدعيات إن المتربصين بهذا الوطن كتيرين..والخانقين عليه والمستكثرين عليه حالة الوفاق مع ابنائه كتيرين .. ومع ذلك فأى دليل شرعى وأى منطلق دينى هذا الذى انطلق منه هذا العمل التفجيرى لكنيسة القدسين...إن الدولة الاسلامية فى أوج عزها وقمة مجدها لم تهدم يوما كنيسة أو معبد رغم وجود القوة التى تمكنهم من ذلك ..إن الإسلام ربى اتباعة على الإحسان لكل الناس..قال الله تعالى وقولوا للناس حسنا..إن الأختلاف فى الدين ليس مسوغا لكى تستبيح طائفة دماء طائفة أخرى طالما لما تقاتلها أو تحرض على قتلها..إننا فى هذا المقام نستنكر وبشدة هذا التفجير الذى استهداف كنيسة القدسين وابناء الطائفة المسيحية فى ليلة راس السنة يوم عيدهم..إن هذا التفجير يصعب أن يصدق أنه يقف وراءه أحد من أبناء هذا الوطن سوا كان مسلما أو مسيحى وذلك لأنه أستهدف المسيحين والمسلمين فى وقت واحد..بالله عليكم خبرونا أيها الفاعلون المنفذون لعذا العمل أى مصلحة فى ذلك وأى نفع وأى ثمار تجنى..ربما يقال ذلك ردا على سجن من أسلم من النساء النصارى وتقاعس الدولة فى عمل شيىء من أجلهم أمثال وفاء قسطنطين وغيرها . أو ربما يقال ردا على ماجرى فى العمرانية ..إن المؤامرات تحاك لبلادنا وسنكونوا نحن الخاسرين من تردى أوضاع بلادنا . أن حالات الهرج والفوضى حينما تضرب البلاد عياذا بالله لا يكون هناك أمان على النفس أو المال أو العرض ويكثر القتل وتعم الفوضى ديار المسلمين وما العراق منكم ببعيد ولا الصومال منكم ببعيد ..وما يحدث فى السودان وما يدبر له أمام اعين الجميع يعطينا خير دليل أننا مستهدفون وأن من مصلحة أعدائنا أن يقتتتل أبناءالوطن الواحد وتسنزف مواردنا وتراق دمائنا وهم يجنون الثمار بعد فناء الفريقين ..أيها العقلاء فوتوا على المتربصين بأمنكم وسلامة أوطانكم مايريدونه وما يقصدونه وما يسعون اليه وخذوا العبرة من لبنان حينما أقتتل ابنائها ردحا طويلا من الزمان من كان يجنى الثمار من وراء القتال ..خذوا العبرة من الصومال وكيف أصبح حاله وحال ابنائه..وترقبوا ماسيصير إليه حال السودان ...فعتبروا يا أولى الأبصار..ويبقى أن نهمس فى أذان أبناء الطائفة المسيحية أن تصعيد الأحداث والتطاول على ممتلكات المسلمين وتدمير السيارات وضرب رجال الأمن وقذقهم بالاحجار ليس سبيل صحيح ولا طريق قويم للتعبير عن حالة الاستياء بل قد بفضى إلى حالة من التردى والفوضى وقد يقابل بمثلة فالعقل العقل ويترك للعقلاء إدارة الأمور الجسام

    الإسمعزت السلامونى
    عنوان التعليقنعم لرفض التفجير والف لا لالصاقه دون دليل بالمسلمين
    نعم نحن جميعا نرفض وندين هذا الاعتداء الاثم ولكننا فى نفس الوقت نرفض ان نلصق التهمة بالمسلمين بدون دليل ولا برهان وما حادث اوكلاهوما منا ببعيد وما تفجيرات نفق الهرم والخازندار والتى ضبط فيها شاب نصرانى منا ببعيد يجب ان نبحث عن الفاعل الحقيقى والمسافيد من وراء ذلك وما اكثر اعداء مصر الذين يريدون زعزعة امنها وهز استقرارها اليس الصهاينه اصحاب مصلحة فى ذلك وكذلك لابد من مواجهة المتطرفين من النصارى الذين يشعلون نار الفتنة فى كل وقت وحين ولابد للدولة ان تقوم بدورها كدولة لكل ابناء مصر تطبق القانون على الجميع دون تفرقة وحفظ الله مصر امنة مطمئنة وجعلها ذخرا للاسلام والمسلمين

    الإسمابو اليـــــــــــــسر الشــــــــــــــــــــريف
    عنوان التعليقاستنكار وعمل اجرامى ضال
    شكر الجماعة الاسلامية على هذا الاستنكار وتجريم هذا العمل الارهابى البغيض0 ولكن ارجوا ان لا يشيروا باصابع الاتهام الى الاسلام والاسلاميين وخاصة القاعدة حتى تعلن القاعدة مسؤليتها عن الحادث0 وفى هذا الوقت سنحارب ونطارد القاعدة فى كل مكان0 ولكن هذا الحادث لن يخرج الا من الموساد الاسرائيلى واعوانهم فى مصر000 ولكى الله يا مصر

    الإسماحمد زكريا
    عنوان التعليقافتحوا الأبواب لدعاة الجماعة
    الحل في السماح لدعاة الوسطية باعتلاء المنابر وعدم التضييق عليهم لوأد الفتنة،وتعليم الشباب صحيح الدين.

    الإسمابو اليسر المصرى
    عنوان التعليقمن المسؤل عن هذا الحداث؟؟؟؟
    ادانة واجبة للمسؤلين الحقيقيين عن هذى الجريمة النكراء التى ذهب ضحيتها الابرياء مسلمون ومسيحييون الكثير من الناس شجب واستنكر وجرم وحرم ولكن هناك القليل الذين نادو وحذرو العقلاء من مثل هذى الاحداث والتفجيرات التى لا تعرف البرىء من المذنب الم تحذر الجماعة الاسلامية من قبل ؟ الم تدعو الدولة الى بسط نفوذها على الجميع؟ الم تدعوعقلاء الكنيسة الى الافراج الفورى عنا خواتنا المختطفات فى سجون الكنيسة بغير حق؟ الم تدعو عقلائهم عدم ابتزاز النظام للحصول على ما ليس من حقهم؟ الم تدعوهم الى تنفيذ احكام القضاء النهائية والتى ضرب بها عرض الحائط الم تدعوهم الى ضبط النفس وعدم اثارة الفتنة؟ الم تحذر من مثل ااتراخى الامنى الذى ادى الى اقتحام مديرية امن الجيزة؟ بعيدا عن سكب الزيت وبعيدا عن المزايدات ما زال العقلاء فى فسحة من امرهم فليراجعو انفسهم وليقيمو الحدث تقيما صحيحا وشاملا حتى لا يتكرر الحادث فوالله القادم اسوء فمن المستفيد؟ يا معاشر العقلاء اطلقو سراح اخواتناالمسلمات الجد المحتجزات ولتطبق علينا جميعا احكام القضاء ولينفذ فينا جميعا القانون ولندع التطرف والطعن فى الكتب بانها محرفة والطعن فى العقائد ولندع حرية الاعتقاد ولننبذ العنف كله اليس هذا بكاف ان يسد الطريق امام الارهاب؟

    الإسمعنترمحمد
    عنوان التعليقخطورة هذا الحدث
    أن الحكومة كانت تماطل الاقباط قبل هذا الحدث الآن أظن أن الحكومة لا يسعها إلا الاستجابة لطلبات هؤلاء وأضعافها أقول للأسف أن هذا الحدث وأي حدث لايضر بالاقباط بل يصب في صالحهم ولايضر الا بمصلحة الدعوة والدعاة

    الإسممهندس/هانى كدوانى
    عنوان التعليق لا للتهجم على الاسلام والمسلمين
    السلام عليكم ان نستنكر حادثة الاسكندريه فذلك هو الطبيعى اما ان نهاجم الاسلام والمسلمين فذلك ماهو مرفوض ما فعلته جماهير النصارى من محاوله احراق المسجد المجاور للكنيسه فذلك ما نرفضه ويدق ناقوس الخطر واحراق عربات المسلمين وتدمير ممتلكاتهم فذلك مرفوض ايضا الاتهامات موجه الى القاعده المعلوم ان الاسكندريه يغلب عليها الطابع السلفى ثم كيف تخترق القاعده مصر وليس لها ارضيه بها انى اشتم رائحة الموساد الاسرائيلى

    الإسم
    عنوان التعليقمعا ضد الاعتداء على الابرياء

    الإسمالسيد الغول
    عنوان التعليقمعا ضد الاعتداء على الابرياء
    إن الجماعة الاسلامية إذ تبين موقفها من هذا الاعتداء فهى تكمل حلقة مهمة فى مرحلة كمال الوسطية التى دشنتها مبادرة وقف العنف ...فمنذ يومها الاول أعلنت المبادرة أنها مع البناء لا التدمير ومع الشرعية لا الغوغائية وفى طريق مصلحة الوطن الواحد كانت كلماتنا وتصريحاتنا .... يتوجب على الجميع اليوم الوقوف أمام من يريد ببلادنا سواءا ويضعنا حيث يريد مهما كانت توجهاته ومرجعيته ....فإنه من خرج من بيته يقصد دار عبادته وأعطى ظهره فى سكينه وآمان لم يفكر أن هناك من يتربص به .. فلم يفكر فى ذلك الخائن الذى لم يرضى إلا هوى نفسه أن يأتى الامنين من ظهورهم فقد عقد المحاكمة فى حضور قضاته وممثل إدعائه وأخذ قاضيه قراره ولكن غفل هذا الخائن أن المتهم غير موجود وبالعكس لا يدرى انه متهم ...فشلة يد خططت وأخرى دبرت وأخرى نفزت ...والله المستعان

    الإسمبدرالدماطى المنوفية
    عنوان التعليقومن أحياها فكأنماأحياالناس جميعا
    ان ما حدث أمام كنيسة القديسين لهوعمل اجرامى بعيد عن شريعة الأسلام وعن أخلاق المسلمين التى تدعوالى الرحمة والمحافظة على النفس وعدم اهدارالدماء بغيرحق وأن لايؤخذ الأنسان بذنب غيره والشريعة الأسلامية مليئة بالنصوص التى تدعو الى ذلك وسيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام شاهدة على ذلك وأحداث التاريخ الأسلامى شاهدة على حسن معاملة المسلمين لأهل الكتاب أثناء الحرب والسلم بل ان الأسلام حرم الظلم للحيوان وظلم الأنسان لأخيه الأنسان وفى الحديث القدسى(ياعبادى انى حرمت الظلم على نفسى وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا00)وأختم تعليقى بقوله عزوجل(من أجل ذلك كتبناعلى بنى اسرائيل أنه من قتل نفسا بغيرنفس أوفساد فى الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنماأحيا الناس جميعا 000)الآية وأسأل الله عزوجل أن يحفظ مصرمن جميع الفتن التى تعكر صفو الأمن والأمان فيها وأن يحفظها من أعدائها ومن كل مكروه وسوء وجميع بلاد المسلمين اللهم آمين

    الإسم ابو عمرو الحلوانى
    عنوان التعليقفتبينوا ان تصيبوا قوما بجهاله فتصبحوا على ما فعلتم نادمين
    الجميع مجمع على تاثيم واستنكار الحادث وهذا شيئ طيب ولا شك فى ان الحادث مؤلم ولا يقره شرع ولا دين ولا انسانيه واذا نظرنا للاسباب التى قد تكون مظنة الداعى للحادث هو سوء الخطاب الدينى وبث الحقد والكراهيه وزرع بذور العدوانيه بين نسيج المجتمع الواحد مما يؤدى الى مثل هذا وليس تصريحات بيشوى منا ببعيد وهذا المناخ يمهد لاعداء الوطن المتربص بنا دائما وهى اسرائيل التى بين الحين والاخر تجند جواسيس لها لرصد وبث الفتن ولا شك انهم هم المستفيدون بالدرجه الاولى -- هم يريدونها كالعراق والسودان وغيرهم فهل يثوب الشباب واصحاب الخطاب لرشدهم ويتقوا الله فى وطنهم 00 اسال الله ان لا يذهب مظلومون ضحية الحادث

    الإسمdeleted
    عنوان التعليقلعلها مؤامرة بالمسلمين وليس الاقباط
    والله لا اخفيكم سرا فانى الى هذه اللحظة وانا اشك وبشدة فى تفجيرات برج التجارة بامريكا من انها من صنع الموساد او امريكا نفسها (السياسة لعبة قذرة لا تعرف العقل ولا الدين بل المصالح فقط)ولو على حساب الارواح 00000فيها ايه يعنى لما يحصل تفجير مثل هذا ويروح ضحيتة بضع العشرات فى سبيل (توصيل اضطهاد المسيحيين فى مصر الى اسماع العالم وانة لابد من التدخل الامريكى فى المنطقة -------وليه كل الناس الا القليل حكمو بان الفاعل مسلم او حتى مصرى ------!ياناس افهمو باة وكفاية صراع لاننا كلنا فى مركب واحدة ويا اما ننجو جميعا او الاخرى !!!!!!!!وجميعا برضة!!!وختاما تحية حب ووفاء لابناء الجماعة الاسلامية وبرقية عزاء الى الشعب المصرى

    الإسمكمال ابو عاصم شطورة
    عنوان التعليقننكروندين بشدة ولكن لانلصق التهم بالمسلمين
    ندين ونستنكر هذا الفعل الشنيع ولا نرضى ابدا بتبريرة واعداء مصر كثر لايردون لنا خيرا وذلك في ظل انسجام الحركة الاسلامية مع الدولة وعامة الشعب وهذا الود والوفاق وفي ظل الامن والامان قد يقلق هذة النفوس المريضة فهم لايريدون الا بمصر شرا حفظ الله بلادنا واخواننا ومشايخنا من كيد الفجاروشر الاشرار والمفسدين ورفع قدرهم امين

    الإسمفاعل خير
    عنوان التعليقسيبو الناس فى حالها
    سيبو الناس فى حالها


    عودة الى بيانات

    قضــايا شرعـــية
    منبر الدعوة
    واحـــة الأدب
    خدمات الموقع