English | اردو
  الرئـيسـية من نحن مشرف الموقع اتصل بنا سجل الزوار
  كتب ودراسات: د/ بديع يحتفل مع الإخوان بعيد العمال - الدفاع عن الإسلام: رؤية لحل المشكلات الطائفية .. نسف أنصاف الحلول والجلسات العرفية بدولة القانون - وراء الأحداث: المصالحة الفلسطينية من إرادة التوقيع لإرادة التنفيذ - اللقاء الأسبوعي: التنوع داخل الحركة الإسلامية يثريها ويقويها... الجزء الأول من حوار الشيخ أنور عكاشة - وراء الأحداث: حوار 'أسماء' تساؤلات المشروعة واتهامات حذرة - ديوان الشعر: مصر تهتف بكم - دروس في الدعوة: ثورة 25 يناير.. وتجديد الخطاب الدعوي - اللقاء الأسبوعي: د/ عمار حسن: لولا المبادرة .. لطال أمد مبارك .. الجزء الأول - بيانات: بيان الجماعة الإسلامية بإمبابة - من التاريخ: يوميات مواطن عادي (189) حوار متخيل مع بن لادن يرحمه الله - اللقاء الأسبوعي: سبق صحفي , عبير فخرى بطلة أحداث امبابة تتحدث الى موقع الجماعة الاسلامية - ديوان الشعر: قسمة ونصيب .. للشاعر/ هشام فتحي.. واغتراب لا ينتهي - كتب ودراسات: 'مؤتمر مصر الأول' يشكل مجلس وطني لمساعدة المجلس العسكري والحكومة - متنوعات: ذكريات لا تنسي .. يحكيها سيد الحداد من قفص الزوجية - اللقاء الأسبوعي: د/ ناجح إبراهيم مع 'اللواء الإسلامي': تخليت عن موقع القيادة لأتفرغ للدعوة والتربية في ظلال الحرية - كتب ودراسات: مبادرات في حب مصر - الأسرة المسلمة: بعد 23 عاما ً خالد الإسلامبولي يعود إلي مصر - متنوعات: دعوة إلي عدم التعسف في استعمال الحق - بيانات: معاً ضد الفتنة الطائفية - كتب ودراسات: عرض كتاب - حتمية المواجهة .. وفقه النتائج - -  
الاستطــــلاع
المسيرات المليونية الى قطاع غزة
ستضر القضية
ستدعم غزة
ستضر مصر
مفيد ة معنويا ً
اقتراعات سابقة
القائمة البريدية
ادخل بريدك الالكترونى
القرآن و علومه
الحديث وعلـومه
الأخبار
  • نشرة أخبار مصر .. السبت 14 مايو 2011
  • النشرة الاقتصادية .. السبت 14 مايو 2011
  • مقالات
  • حكومة مزكومة, العصا والجرزة
  • أقوال الصحافة من القدس العربي.. حسنين كروم
  • قصة نجاح
  • رشا إبراهيم: أمي وأبي علامات مضيئة في حياتي .. وسقف أحلامنا السماء
  • والدي كان صديقا ً للمشير/ أحمد إسماعيل .. حوار هام مع مشعل الطحاوي
  • الذين سبقونا
  • أسامة بن لادن والانتصار الحقيقي
  • بن لادن بين مغالاة الأتباع.. وجحود الخصوم
  • بيانات

    دماء امام المشهد الحسينى أكثر من عشر سنوات مضت بعد إطلاق الجماعة الإسلامية لمبادرة وقف العنف ذاقت فيها مصر طعم الأمن والأمان.. اللهم إلا عدة حوادث عشوائية متفرقة كدرت صفو الهدوء والاستقرار الذي نعمت به البلاد.. ولكنها سرعان ما غابت سريعا عن الواجهة لتعود البلاد إلى طبيعتها مرة أخرى.

    ـ والليلة أطلت التفجيرات العشوائية بوجهها القبيح مرة ثانية في حي الحسين بالقاهرة.. لتطيح بالعشرات من المصريين والسياح الأجانب بين قتيل وجريح في مشهد مأساوي كادت بلادنا أن تمحوه من ذاكرتها إلى الأبد.

    وعلى الرغم من بساطة التفجير وبدائيته.. إلا أن أصداءه هزت بعمق وجدان الكثيرين.. وكشفت النقاب عن جوانب خطيرة من الخلل والقصور مازلنا نعاني منها حتى اليوم.. وما لم نصارح أنفسنا بها فسوف نظل ندور في تلك الدائرة المفرغة إلا أن يشاء الله تعالى.

    ـ إن هذه التفجيرات العمياء ليست من الإسلام في شيء .. ولا تمت للجهاد الذي شرعه الله بصلة .. ولا ترد أمة الإسلام إلي عزها ومجدها .. ولن تحرر غزة .. ولن تعيد ما هدم فيها .. ولن تحيى الدعوة الإسلامية.. بل إن هذه المتفجرات تنفجر في الدعوة وأبنائها قبل أن تنفجر في غيرهم.. وتضيع مجهودات وأوقات وآمال الحركة الإسلامية سدي .

    ـ لقد كشف تفجير الحسين اليوم عن خلل عميق في فهم فريضة الجهاد ما زال متلبسا في فهم بعض شبابنا.. فتلك التفجيرات العشوائية وأمثالها لا تمت للجهاد الصحيح بأي صلة بل تسيء إليه وتعزز الفهم الغربي الخاطئ له

    إن الجهاد الذي أراده الله تعالى هو جهاد منزه عن إزهاق أرواح وأنفس معصومة بغير حق.

    ـ وهو منزه عن الغدر بأناس وفدوا إلى بلادنا بأمان لا يجوز إهداره بمجرد هوى الأنفس.

    وهو منزه عن تقديم أسوأ صورة للإسلام والمسلمين بإظهار أبنائه قتلة وسفاحين لا يفرقون بين رجل وامرأة.. وكبير وصغير.. وحربي ومعاهد.. ولا يفرقون بين ساحات القتال الحقيقية وبين أوطانهم التي ينبغي أن تكون آمنة مطمئنة وسالمة.

    ـ وإذا كان الذين يقومون بهذه التفجيرات يقصدون رعايا بعض الدول التي ساندت إسرائيل في غزوها لغزة نكاية في هذه الدول .. فإننا نقول لهم: وما ذنب هؤلاء الرعايا ؟ وهل هؤلاء مسؤولون عن سياسة دولهم ؟ أم أن الشريعة جعلت كل إنسان يسأل فقط عن عمله وما كسبته يداه امتثالا ً لقوله تعالي " ألا تز وازرة وزر أخري وأن ليس للإنسان إلا ما سعي " .

    ـ وهل علم هؤلاء الشباب أن الدول الديمقراطية يمكن أن يدير سياستها ويحكمها حزب حصل فقط في الانتخابات علي 51% من الأصوات.. أي أن هناك 49 % من رعايا هذه الدولة لا تؤيد هذه السياسة .. ومنذ متى يكون الإنسان مسؤولا ً عن سياسة دولته .

    ـ لقد علمتنا شريعتنا الغراء أن الغاية لا تبرر الوسيلة .. وأن الغايات العظيمة لا نصل إليها إلا بالوسائل الشريفة النظيفة التي أقرتها الشريعة  .. وأن الوسائل لها أحكام المقاصد .. وأنه لا يجوز في ديننا الغدر .  

    إن هذا الخلل في فهم الجهاد يوضح مدى حاجة الشباب إلى الوعي بفقه المبادرة التي ما زالت حبيسة في صدور أصحابها.. وبين دفتي بعض كتبها دون أن يستفيد الشباب منها شيئا.

    ـ لقد آن الأوان لتفعيل أفكار المبادرة.. والسعي بجد لنشر أفكارها ومعانيها وفقهها بين الشباب بكافة الوسائل.. لتكون درعا يحمي شبابنا من تيارات الغلو الخاطئ.. والتطرف الذي يموج به العالم في هذه الآونة.

    فالفكر الخاطئ لا يدحضه ولا يكشف زيغه سوى فكر راشد متزن ..وفهم منضبط بفهم الشرع الشريف .

    ـ كما كشف تفجير الحسين أيضا ً عن خلل كبير في أسلوب التعاطي مع شبابنا .. وفي لغة الخطاب التي توجه إليهم .

    فقد حفلت الأيام السابقة بكم كبير من الحشد النفسي والعاطفي علي هامش أحداث غزة وسدت دعوات الجهاد الأفق دون أن يكون لها قدم واضح علي أرض الواقع يبين للشباب ما ينفع الإسلام والأوطان وما يضرهما  .

    ـ ومثل هذا الخطاب الحماسي اللاهب  الذي يفتقد كثيراً إلي النظرة الواقعية والعقلانية المتزنة لا يوجه الشباب نحو الاتجاه الصحيح .. وإنما يدفع بعضهم للقيام بأعمال غير محسوبة تجر علي الإسلام والمسلمين بل والحركات الإسلامية مفاسد لا يعلم مداها إلا الله .

    ـ وهذا الخلل يلقي علي عاتق أهل العلم والفكر والتوجيه مهمة تعليم الشباب قواعد الجهاد الصحيح .. وبيان شروطه وموانعه حتي لا تطلق دعوات الجهاد علي عواهنها دون ضبط أو تقييد .

    ـ وعلي الذين يحثون الشباب ليل نهار علي الجهاد أن يذكروا لهم ما هو الجهاد الصحيح وما هو الخاطئ ؟ .. وأين يكون الجهاد الصحيح ؟ .. وأين ميادينه الحقيقية ؟ .. ومتى يكون شريفا ً نظيفا ً ملتزما ً بهدي النبوة ؟ .. ومتى يكون جالبا ً للخير ومانعا ً للشر ومدافعا ً عن الأوطان؟ .. ومتى يكون ممزقا ً للأوطان وجالبا ً للشرور ومانعا ً للدعوات والخيرات ..  فالسيوف لا بد لها من أخلاق وأحكام وشروط وموانع تضبطها وهي أولي الأشياء بالضبط .

    ـ وعلي الدعاة ألا يعتبروا هذه النقاط مثبطة للشباب عن الجهاد .. ولكن عليهم أن يعرفوا أنها قد تكون أهم من مجرد الحث نفسه .

    ـ وفي النهاية نهيب بشباب الإسلام في مصر خاصة والعالم الإسلامي عامة ألا ينجرف وراء ردود أفعال هوجاء غير محسوبة ترتد آثارها في صدر أمتنا المكلومة مزيدا من الجراح والآلام.

    ـ فعلى الشباب المسلم أن يضع مصالح الدين والوطن في بؤرة عقله وضميره .. وأن يجعل من الشرع حاكما وموجها لفكره وسلوكه.. وألا يسمح لنفسه أن يكون أداة في يد الأعداء ينفذون بها خططهم ومؤامراتهم.

    الجماعة الإسلامية بمصر

    22/2/2009

     

     

     


    الإسمياسر سعد
    عنوان التعليقما بعد المبادرة
    المصالحة وأعني التصالح مع مؤسسات الدولة المختلفة والشفافية وعدم الدخول في صراع مع من يمثل الموالاة وليس الوقت وقت معارضة وذلك عملا بسد الذرائع والدفع بأخف الضررين ومع الاعتراف بجهد الجماعة الاسلامية في التصحيح إلا أن المتاح لهم قياسا للمتاح لغيرهم ممن لم يصححوا متضائل جدا والوقت سيثبت أن الجماعة أصدق وأولى من غيرهاممن يحسنون المراوغة.

    الإسمصاحب رأي
    عنوان التعليقبسم الله الرحمن الرحيم
    كلام طيب وتوجيه سديد ، فالقتل العشوائي ضرره كبير ، وشره مستطير ،لكن توجيه الاتهام المباشر للاتجاه المسلم الموجود بمصر بهذه الطريقة يعيد إلى الأذهان ، الاتهامات المباشرة التي كانت توجهإلى صدور أعضاء الجماعة وبلا دليل ن هذه الاتهامات تفيدأطرافا أخرى، داخل وخارج مصر لا أعتقد أن صاحب البيان يريد خدمتها، ولا أعتقد أنه يجهلها ،،،

    الإسمبكار
    عنوان التعليقمن الواجب تقديم اعلان استنكار من القيادات
    اعتقد من الواجب علي قيادات الجماعة الاسلامية تقديم بيان استنكاري للحادث وخصوصا بعد تردد بعض الاقاويل في ان الجماعة الاسلامية له يد في الحادث الارهابي هذا من وجهة نظري ولكم جزيل الشكر

    الإسممحمدصفوت سعودي كيلاني
    عنوان التعليقتفجيرات الحسين رسالة لها مغزي
    لعل المسؤلون عن تسييس الامور بمصرناالحبيبه يدركون اليوم اكثر من اي يوم مضي ما دعا الية علماء الجماعة الاسلاميه من فتح منابر للدعوة في كل ربوع مصر لتقديم رسالة الاسلام الصحيح وتفنيد شبهات المغرضين والمتربصين بهذا البلد الامين وذلك لامرين احدهما انه لاتوجد جماعة او هيئة بمصر لها القدرة علي توصيل رسالة الاسلام الصحيح الي الناس مثل الجماعة الاسلامية وهذه رسالة واضحة المعالم لدي المسؤلين عن ملف الجماعة الاسلاميه سواء الامني او السياسي والامر الاخر هو حصيلة الجماعة الاسلاميه العلميه التي لاتتوافر في اي جماعة او هيئة حكوميه او اهلية علي وجه الاطلاق حيث بفضل الله ومننه علينا يوجد اكثر من ثلاثة ارباع افراد الجماعة يحفظون القرءان عن ظهر قلب وذلك بجانب العلوم الشرعيه فاني قد عاصرت مشايخ كثيرة من مشايخ الجماعة الاسلاميه يحفظون معظم كتب الحديث كالبخاري ومسلم والترمذي والنسائي وغيرهم فهل اان الاوان لان تفتح لنا المساجد ابوابها ام ان هناك من له مصلحة في جعل مصر كلبنان والعراق اسال الله يهدي مسؤلينا الي سواء السبيل

    الإسمfor allah
    عنوان التعليقموضوع لايستاهل
    لم تعد الجماعة الإسلامية بمصر مطالبة بالمسارعة إالى النفى والشجب والاستنكار فقد أثبت صدقها مع نفسها أنها بعيدة عن هذه الأعمال كل البعد ورأيى أن تخيل أن هناك فكر أو تنظيم معين فعلها ثم نفند أدلته ونرد عليها يثبت وجود مثل هذا التنظيم بينما بدائية العمل تدل أن وراءه مجرد غيظ من شىء هذا الغيظ لا له فقه ولا فكر أبعد من التشفى أو الانتقام وربما الانتقام بسبب لأسباب اجتماعية بحتة مثل مايراه الناس من إذلال فى كل مكان فى طابور العيش إذلال وابتزاز فى المصالح الحكومية فى المواصلات فى أى طريق تحاول الوصول منه إلى عمل شريف لتعيش انت وأبناءك إذلال واابتزاز وربما من منع الحكومة للتعبير عن الرأى فى غزة ولو بالهتاف فالمسؤل هنا ليس الخطاب الاعلامى الذى لم يجد إلا الخطب وإنما المسؤل هو سد كل طرق التفاعل والتعبير عن الرأى يعنى ببساطة وخلاصة ماأريده أن الموضوع لايستاهل هذه المرة ولاكل مرة كل هذا التأصيل والتنظير والتقعيد لعملة عيل

    الإسمد/خالد سيد ناجى
    عنوان التعليقلماذا الاستعجال فى الحكم
    عجبت لهذا البيان الذى يلصق التهمة ويثبتها على التيارات الاسلامية الم يكن من الافضل الانتظار الى حين الانتهاء من التحقيقات والتاكد من مرتكب هذا الفعل الاجرامى خاصة ان هناك جهات اخرى لا يستبعد عليها مثل هذه الافعال كما ان هناك تنظيمات مسيحية متطرفة موجودة بالداخل والخارج وكفى تسرعا فى اصدار الاحكام د/خالد سيد ناجى

    الإسمأبوعمر
    عنوان التعليقوجهة نظر
    سوف يتحدث الكثير عن هذا الموضوع كل من وجهة نظره التى يتأثر بها من خلال موقف سابق مع هذا أو ضد زاك وأقصد بالحديث الذين يطلون علينا فى الفضائيات ،المهم سوف يكثر الكلام دون تحقيق المصلحة الخقيقية وهى دراسة حقيقية للدوافع ثم الرد عليها من خلال من منظور علمى شرعى ولن يتحقق هذا إلا من خلال أصحاب التجارب السابقة،وممن يعلمون كيف يفكر هؤلاء الذين يقومون بمثل هذه الأعمال ، بل ممن هم يحرصون كل الحرص على مصلحة الوطن الحقيقية دون البحث عن جاه أو سلطان . لقد آن الأوان لتأخذ الجماعة الاسلامية المساحة الكافية للمشاركة للظهور من جديد لتشارك وتبنى وتصصح المفاهيم عند الشباب الذى يظن أنه بمثل هذا العمل يخدم الاسلام والوطن . وعلى الجماعة الا تكل ولا تمل فى إصدار بيانات توضح وتبين الطريق المستقيم وتنكر مثل هذه الاحداث وهى بذالك لاتنفى تهمة عن نفسها _بل هذا واجبها وهذه دعواتها ما استطاعت إلى ذلك سبيل لأنهم من أحرص الناس على مصلحة الاسلام والمسلمين ولا نزكى على الله أحد

    الإسمياسر سعد
    عنوان التعليقالجماعة الاسلامية مؤهلة
    الجماعة الاسلامية مؤهلة إلى القبام بدور أكبر لتوجيه التيار الاسلامي فمن الناحية العلمية هم يدركون الفروق في أصول الدين مما يجعلهم أبعد عن الاختراق الشيعي وأكثر حفاظا على عقيدة أهل السنة التي تدين بها مصر والتجربة ثقلتهم وقد دفعوا ثمن أخطائهم بل وأخطاء من سبقوهم وكان لهم اختيارات سياسية صادمة بل وأحيانا مكفرة(من سبقوهم) ولهم حسنة اتباع الدليل ولو كان مرجوحا وكلفوا أنفسهم مالا يطيقون إحسانا بالظن بمن سبقهم قهم لا يحملون إثم ما فعلوه وحدهم بل من سبق ولم يبين خطأه شارك في التضليل بل كانوا جنودا لأفكار غيرهم فلما دفعوا ثمن الحكمة أصبحوا هداة لمن بعدهم فهم أمل التيارات الاسلامية في طرح ولاء للدولة ومعاونة أولي الأمر بالنصيحة الصادقة والطاعة المخلصة لمصلحة أمتنا بشقيها المسلم والمسيحي وأن لاننازع الأمر أهله.

    الإسمابو خالد الإبراهيمى
    عنوان التعليقعظيم جدا
    طبعا اتفق مع كل من قال انه لم يئن الأوان بعد لإلصاق التهمة بالإسلاميين يا ريت نتمهل شويه .. وبعدين كان فين (بيان الجماعة الإسلامية) فى احداث غزة . عجيب أمر هذا الموقع وبعدين يا اخواننا لو طلع ان اللى عملوها نصاري (وهناك سوابق) فما يكون محل هذا البيان من الإعراب . اعتقد انه سيكون( مفعول لأجله )؟؟؟!!!

    الإسمأبو يحيى
    عنوان التعليقمقارنة مع الفارق
    لا يهمني الجهة التي تقف وراء هذا الحادث قدر ماأهتم بتفسير سلوك الفاعل: هذه ضربة يائس محبط يستهين بحياة المسلم ولا يبحث بجدية عن دليل شرعي لما يفعل - إن كان من المحسوبين على الإسلاميين- فكأنه بفعلته هذه يقول أرواح عشرات المصريين بلا قيمة ما دمت سأقتل أجنبي واحد ويا ليته كان مقاتلا بل آمن مستمتع بجو مصر-أماضربات الجماعة للسياحة -عدا الضربة الأخيرة فلم تكن بهذه العشوائية ولا الإسراف في سفك الدم

    الإسممتابع للموقع
    عنوان التعليقشئ من الإنصاف أخي خالد
    الحبيب خالد أنا متابع دائم لموقع الجماعة الإسلامية ، فقول حضرتك :أين هذا البيان من أحداث غزة ؟جانبه الصواب فموقع الجماعة غطي الحدث بطريقة فاقت الكثير من المواقع ، وسخر جهوده طوال فترة الأحداث ، فياحبذا لو حضرتك ترجع لملف غزة علي موقع الجماعة وتقارنه بغيره 0 أما قولك: ماذا لو كان الجاني غير مسلم ؟ فذلك لن يضير البيان في شئ فالبيان يوضح ويدعو إلي الصورة التي ينبغي أن يكون عليها المسلم ، موضحا الوضع الصحيح لفريضة الجهاد والتي نتمني جميعا بما في ذلك أبناء الجماعة الإسلامية ـ وأحسبهم كذلك ـ أن نكون من أهل الجهاد والدفاع عن حرمات المسلمين والزود عنها 0 فبعض الإنصاف أخي لعل الله يرحمنا , وأسال الله أن يرزقنا شهادة في سبيله ترضيه ويرضي بها عنا ، بعد طول عمر وحسن عمل اللهم آمين.0.0.والسلام

    الإسممنطقي عقلاني
    عنوان التعليقتدبير خارجي
    أغلب الظن أن تدبير هذا الحادث الجبان جاء من الخارج ، حتى لو تم التنفيذ بأيدي مصرية فإن ذلك لا يغير من الأمر شيئًا ؛ لأن كثيرًا من الجهات الخارجية تتنبى مواقف متشددة إزاء السياسات المصرية ، والله أعلم

    الإسمAbdulAllah
    عنوان التعليقWhere are you
    Dear Brothers I am sure you will not let this opinion to see by others,but it's enough to see by your self.If you think you stil a in the live or have a roll to make a Daawa to Allah and the Islam your are wrong 100% your roll finished already 1997. What do you have now, just Web site to read by a few brothers and some others. So, my brothers , Islam is not website and some articals here and there, Islam is everything in our life. Yes , you have had lost everthing as the Islamic Group, that the reallty and you have no roll in the real life eccept to make announcement about a wedding, somebody got a new baby or one died ect. I hope brother Dr/ Najeh to read that . I know you will not give him a chance to read it, that's up you.

    الإسمsyde
    عنوان التعليق نصرة الله
    علي من يريد التوجه للجهاد أن يكون مقصده هو جهاد النبي (ص) والصحابة رضوان الله عليهم المتمثل في حب الخير للناس والأجتهاد في الوصول إلي قلوبهم ومن ثم تبيين الحق لهم ونتخلص من حظوظ النفس و تربيتها كما فعل النبي (ص) مع الصحابة رضوان الله عليهم و إذا لم نحصل صفات الصحابة وخالفنا ما أمر الله فإن نصرة الله لن تكون معنا لعدم توفر شروطها


    عودة الى بيانات

    قضــايا شرعـــية
    منبر الدعوة
    واحـــة الأدب
    خدمات الموقع