|
أكثر من عشر سنوات مضت بعد إطلاق الجماعة الإسلامية لمبادرة وقف العنف ذاقت فيها مصر طعم الأمن والأمان.. اللهم إلا عدة حوادث عشوائية متفرقة كدرت صفو الهدوء والاستقرار الذي نعمت به البلاد.. ولكنها سرعان ما غابت سريعا عن الواجهة لتعود البلاد إلى طبيعتها مرة أخرى.
ـ والليلة أطلت التفجيرات العشوائية بوجهها القبيح مرة ثانية في حي الحسين بالقاهرة.. لتطيح بالعشرات من المصريين والسياح الأجانب بين قتيل وجريح في مشهد مأساوي كادت بلادنا أن تمحوه من ذاكرتها إلى الأبد.
وعلى الرغم من بساطة التفجير وبدائيته.. إلا أن أصداءه هزت بعمق وجدان الكثيرين.. وكشفت النقاب عن جوانب خطيرة من الخلل والقصور مازلنا نعاني منها حتى اليوم.. وما لم نصارح أنفسنا بها فسوف نظل ندور في تلك الدائرة المفرغة إلا أن يشاء الله تعالى.
ـ إن هذه التفجيرات العمياء ليست من الإسلام في شيء .. ولا تمت للجهاد الذي شرعه الله بصلة .. ولا ترد أمة الإسلام إلي عزها ومجدها .. ولن تحرر غزة .. ولن تعيد ما هدم فيها .. ولن تحيى الدعوة الإسلامية.. بل إن هذه المتفجرات تنفجر في الدعوة وأبنائها قبل أن تنفجر في غيرهم.. وتضيع مجهودات وأوقات وآمال الحركة الإسلامية سدي .
ـ لقد كشف تفجير الحسين اليوم عن خلل عميق في فهم فريضة الجهاد ما زال متلبسا في فهم بعض شبابنا.. فتلك التفجيرات العشوائية وأمثالها لا تمت للجهاد الصحيح بأي صلة بل تسيء إليه وتعزز الفهم الغربي الخاطئ له
إن الجهاد الذي أراده الله تعالى هو جهاد منزه عن إزهاق أرواح وأنفس معصومة بغير حق.
ـ وهو منزه عن الغدر بأناس وفدوا إلى بلادنا بأمان لا يجوز إهداره بمجرد هوى الأنفس.
وهو منزه عن تقديم أسوأ صورة للإسلام والمسلمين بإظهار أبنائه قتلة وسفاحين لا يفرقون بين رجل وامرأة.. وكبير وصغير.. وحربي ومعاهد.. ولا يفرقون بين ساحات القتال الحقيقية وبين أوطانهم التي ينبغي أن تكون آمنة مطمئنة وسالمة.
ـ وإذا كان الذين يقومون بهذه التفجيرات يقصدون رعايا بعض الدول التي ساندت إسرائيل في غزوها لغزة نكاية في هذه الدول .. فإننا نقول لهم: وما ذنب هؤلاء الرعايا ؟ وهل هؤلاء مسؤولون عن سياسة دولهم ؟ أم أن الشريعة جعلت كل إنسان يسأل فقط عن عمله وما كسبته يداه امتثالا ً لقوله تعالي " ألا تز وازرة وزر أخري وأن ليس للإنسان إلا ما سعي " .
ـ وهل علم هؤلاء الشباب أن الدول الديمقراطية يمكن أن يدير سياستها ويحكمها حزب حصل فقط في الانتخابات علي 51% من الأصوات.. أي أن هناك 49 % من رعايا هذه الدولة لا تؤيد هذه السياسة .. ومنذ متى يكون الإنسان مسؤولا ً عن سياسة دولته .
ـ لقد علمتنا شريعتنا الغراء أن الغاية لا تبرر الوسيلة .. وأن الغايات العظيمة لا نصل إليها إلا بالوسائل الشريفة النظيفة التي أقرتها الشريعة .. وأن الوسائل لها أحكام المقاصد .. وأنه لا يجوز في ديننا الغدر .
إن هذا الخلل في فهم الجهاد يوضح مدى حاجة الشباب إلى الوعي بفقه المبادرة التي ما زالت حبيسة في صدور أصحابها.. وبين دفتي بعض كتبها دون أن يستفيد الشباب منها شيئا.
ـ لقد آن الأوان لتفعيل أفكار المبادرة.. والسعي بجد لنشر أفكارها ومعانيها وفقهها بين الشباب بكافة الوسائل.. لتكون درعا يحمي شبابنا من تيارات الغلو الخاطئ.. والتطرف الذي يموج به العالم في هذه الآونة.
فالفكر الخاطئ لا يدحضه ولا يكشف زيغه سوى فكر راشد متزن ..وفهم منضبط بفهم الشرع الشريف .
ـ كما كشف تفجير الحسين أيضا ً عن خلل كبير في أسلوب التعاطي مع شبابنا .. وفي لغة الخطاب التي توجه إليهم .
فقد حفلت الأيام السابقة بكم كبير من الحشد النفسي والعاطفي علي هامش أحداث غزة وسدت دعوات الجهاد الأفق دون أن يكون لها قدم واضح علي أرض الواقع يبين للشباب ما ينفع الإسلام والأوطان وما يضرهما .
ـ ومثل هذا الخطاب الحماسي اللاهب الذي يفتقد كثيراً إلي النظرة الواقعية والعقلانية المتزنة لا يوجه الشباب نحو الاتجاه الصحيح .. وإنما يدفع بعضهم للقيام بأعمال غير محسوبة تجر علي الإسلام والمسلمين بل والحركات الإسلامية مفاسد لا يعلم مداها إلا الله .
ـ وهذا الخلل يلقي علي عاتق أهل العلم والفكر والتوجيه مهمة تعليم الشباب قواعد الجهاد الصحيح .. وبيان شروطه وموانعه حتي لا تطلق دعوات الجهاد علي عواهنها دون ضبط أو تقييد .
ـ وعلي الذين يحثون الشباب ليل نهار علي الجهاد أن يذكروا لهم ما هو الجهاد الصحيح وما هو الخاطئ ؟ .. وأين يكون الجهاد الصحيح ؟ .. وأين ميادينه الحقيقية ؟ .. ومتى يكون شريفا ً نظيفا ً ملتزما ً بهدي النبوة ؟ .. ومتى يكون جالبا ً للخير ومانعا ً للشر ومدافعا ً عن الأوطان؟ .. ومتى يكون ممزقا ً للأوطان وجالبا ً للشرور ومانعا ً للدعوات والخيرات .. فالسيوف لا بد لها من أخلاق وأحكام وشروط وموانع تضبطها وهي أولي الأشياء بالضبط .
ـ وعلي الدعاة ألا يعتبروا هذه النقاط مثبطة للشباب عن الجهاد .. ولكن عليهم أن يعرفوا أنها قد تكون أهم من مجرد الحث نفسه .
ـ وفي النهاية نهيب بشباب الإسلام في مصر خاصة والعالم الإسلامي عامة ألا ينجرف وراء ردود أفعال هوجاء غير محسوبة ترتد آثارها في صدر أمتنا المكلومة مزيدا من الجراح والآلام.
ـ فعلى الشباب المسلم أن يضع مصالح الدين والوطن في بؤرة عقله وضميره .. وأن يجعل من الشرع حاكما وموجها لفكره وسلوكه.. وألا يسمح لنفسه أن يكون أداة في يد الأعداء ينفذون بها خططهم ومؤامراتهم.
الجماعة الإسلامية بمصر
22/2/2009
| الإسم | ياسر سعد |
| عنوان التعليق | ما بعد المبادرة |
| المصالحة وأعني التصالح مع مؤسسات الدولة المختلفة والشفافية وعدم الدخول في صراع مع من يمثل الموالاة وليس الوقت وقت معارضة وذلك عملا بسد الذرائع والدفع بأخف الضررين ومع الاعتراف بجهد الجماعة الاسلامية في التصحيح إلا أن المتاح لهم قياسا للمتاح لغيرهم ممن لم يصححوا متضائل جدا والوقت سيثبت أن الجماعة أصدق وأولى من غيرهاممن يحسنون المراوغة. |
| الإسم | صاحب رأي |
| عنوان التعليق | بسم الله الرحمن الرحيم |
| كلام طيب وتوجيه سديد ، فالقتل العشوائي ضرره كبير ، وشره مستطير ،لكن توجيه الاتهام المباشر للاتجاه المسلم الموجود بمصر بهذه الطريقة يعيد إلى الأذهان ، الاتهامات المباشرة التي كانت توجهإلى صدور أعضاء الجماعة وبلا دليل ن هذه الاتهامات تفيدأطرافا أخرى، داخل وخارج مصر لا أعتقد أن صاحب البيان يريد خدمتها، ولا أعتقد أنه يجهلها ،،، |
| الإسم | بكار |
| عنوان التعليق | من الواجب تقديم اعلان استنكار من القيادات |
| اعتقد من الواجب علي قيادات الجماعة الاسلامية تقديم بيان استنكاري للحادث وخصوصا بعد تردد بعض الاقاويل في ان الجماعة الاسلامية له يد في الحادث الارهابي هذا من وجهة نظري ولكم جزيل الشكر |
| الإسم | محمدصفوت سعودي كيلاني |
| عنوان التعليق | تفجيرات الحسين رسالة لها مغزي |
| لعل المسؤلون عن تسييس الامور بمصرناالحبيبه يدركون اليوم اكثر من اي يوم مضي ما دعا الية علماء الجماعة الاسلاميه من فتح منابر للدعوة في كل ربوع مصر لتقديم رسالة الاسلام الصحيح وتفنيد شبهات المغرضين والمتربصين بهذا البلد الامين وذلك لامرين احدهما انه لاتوجد جماعة او هيئة بمصر لها القدرة علي توصيل رسالة الاسلام الصحيح الي الناس مثل الجماعة الاسلامية وهذه رسالة واضحة المعالم لدي المسؤلين عن ملف الجماعة الاسلاميه سواء الامني او السياسي والامر الاخر هو حصيلة الجماعة الاسلاميه العلميه التي لاتتوافر في اي جماعة او هيئة حكوميه او اهلية علي وجه الاطلاق حيث بفضل الله ومننه علينا يوجد اكثر من ثلاثة ارباع افراد الجماعة يحفظون القرءان عن ظهر قلب وذلك بجانب العلوم الشرعيه فاني قد عاصرت مشايخ كثيرة من مشايخ الجماعة الاسلاميه يحفظون معظم كتب الحديث كالبخاري ومسلم والترمذي والنسائي وغيرهم فهل اان الاوان لان تفتح لنا المساجد ابوابها ام ان هناك من له مصلحة في جعل مصر كلبنان والعراق اسال الله يهدي مسؤلينا الي سواء السبيل |
| الإسم | for allah |
| عنوان التعليق | موضوع لايستاهل |
| لم تعد الجماعة الإسلامية بمصر مطالبة بالمسارعة إالى النفى والشجب والاستنكار فقد أثبت صدقها مع نفسها أنها بعيدة عن هذه الأعمال كل البعد ورأيى أن تخيل أن هناك فكر أو تنظيم معين فعلها ثم نفند أدلته ونرد عليها يثبت وجود مثل هذا التنظيم بينما بدائية العمل تدل أن وراءه مجرد غيظ من شىء هذا الغيظ لا له فقه ولا فكر أبعد من التشفى أو الانتقام وربما الانتقام بسبب لأسباب اجتماعية بحتة مثل مايراه الناس من إذلال فى كل مكان فى طابور العيش إذلال وابتزاز فى المصالح الحكومية
فى المواصلات
فى أى طريق تحاول الوصول منه إلى عمل شريف لتعيش انت وأبناءك إذلال واابتزاز
وربما من منع الحكومة للتعبير عن الرأى فى غزة ولو بالهتاف فالمسؤل هنا ليس الخطاب الاعلامى الذى لم يجد إلا الخطب وإنما المسؤل هو سد كل طرق التفاعل والتعبير عن الرأى يعنى ببساطة وخلاصة ماأريده أن الموضوع لايستاهل هذه المرة ولاكل مرة كل هذا التأصيل والتنظير والتقعيد لعملة عيل |
| الإسم | د/خالد سيد ناجى |
| عنوان التعليق | لماذا الاستعجال فى الحكم |
| عجبت لهذا البيان الذى يلصق التهمة ويثبتها على التيارات الاسلامية الم يكن من الافضل الانتظار الى حين الانتهاء من التحقيقات والتاكد من مرتكب هذا الفعل الاجرامى خاصة ان هناك جهات اخرى لا يستبعد عليها مثل هذه الافعال كما ان هناك تنظيمات مسيحية متطرفة موجودة بالداخل والخارج وكفى تسرعا فى اصدار الاحكام
د/خالد سيد ناجى |
| الإسم | أبوعمر |
| عنوان التعليق | وجهة نظر |
| سوف يتحدث الكثير عن هذا الموضوع كل من وجهة نظره التى يتأثر بها من خلال موقف سابق مع هذا أو ضد زاك وأقصد بالحديث الذين يطلون علينا فى الفضائيات ،المهم سوف يكثر الكلام دون تحقيق المصلحة الخقيقية وهى دراسة حقيقية للدوافع ثم الرد عليها من خلال من منظور علمى شرعى ولن يتحقق هذا إلا من خلال أصحاب التجارب السابقة،وممن يعلمون كيف يفكر هؤلاء الذين يقومون بمثل هذه الأعمال ، بل ممن هم يحرصون كل الحرص على مصلحة الوطن الحقيقية دون البحث عن جاه أو سلطان . لقد آن الأوان لتأخذ الجماعة الاسلامية المساحة الكافية للمشاركة للظهور من جديد لتشارك وتبنى وتصصح المفاهيم عند الشباب الذى يظن أنه بمثل هذا العمل يخدم الاسلام والوطن . وعلى الجماعة الا تكل ولا تمل فى إصدار بيانات توضح وتبين الطريق المستقيم وتنكر مثل هذه الاحداث وهى بذالك لاتنفى تهمة عن نفسها _بل هذا واجبها وهذه دعواتها ما استطاعت إلى ذلك سبيل لأنهم من أحرص الناس على مصلحة الاسلام والمسلمين ولا نزكى على الله أحد |
| الإسم | ياسر سعد |
| عنوان التعليق | الجماعة الاسلامية مؤهلة |
| الجماعة الاسلامية مؤهلة إلى القبام بدور أكبر لتوجيه التيار الاسلامي فمن الناحية العلمية هم يدركون الفروق في أصول الدين مما يجعلهم أبعد عن الاختراق الشيعي وأكثر حفاظا على عقيدة أهل السنة التي تدين بها مصر والتجربة ثقلتهم وقد دفعوا ثمن أخطائهم بل وأخطاء من سبقوهم وكان لهم اختيارات سياسية صادمة بل وأحيانا مكفرة(من سبقوهم) ولهم حسنة اتباع الدليل ولو كان مرجوحا وكلفوا أنفسهم مالا يطيقون إحسانا بالظن بمن سبقهم قهم لا يحملون إثم ما فعلوه وحدهم بل من سبق ولم يبين خطأه شارك في التضليل بل كانوا جنودا لأفكار غيرهم فلما دفعوا ثمن الحكمة أصبحوا هداة لمن بعدهم فهم أمل التيارات الاسلامية في طرح ولاء للدولة ومعاونة أولي الأمر بالنصيحة الصادقة والطاعة المخلصة لمصلحة أمتنا بشقيها المسلم والمسيحي وأن لاننازع الأمر أهله. |
| الإسم | ابو خالد الإبراهيمى |
| عنوان التعليق | عظيم جدا |
| طبعا اتفق مع كل من قال انه لم يئن الأوان بعد لإلصاق التهمة بالإسلاميين يا ريت
نتمهل شويه .. وبعدين كان فين (بيان الجماعة الإسلامية) فى احداث غزة . عجيب أمر هذا الموقع وبعدين يا اخواننا لو طلع ان اللى عملوها نصاري (وهناك سوابق)
فما يكون محل هذا البيان من الإعراب . اعتقد انه سيكون( مفعول لأجله )؟؟؟!!! |
| الإسم | أبو يحيى |
| عنوان التعليق | مقارنة مع الفارق |
| لا يهمني الجهة التي تقف وراء هذا الحادث قدر ماأهتم بتفسير سلوك الفاعل: هذه ضربة يائس محبط يستهين بحياة المسلم ولا يبحث بجدية عن دليل شرعي لما يفعل - إن كان من المحسوبين على الإسلاميين- فكأنه بفعلته هذه يقول أرواح عشرات المصريين بلا قيمة ما دمت سأقتل أجنبي واحد ويا ليته كان مقاتلا بل آمن مستمتع بجو مصر-أماضربات الجماعة للسياحة -عدا الضربة الأخيرة فلم تكن بهذه العشوائية ولا الإسراف في سفك الدم |
| الإسم | متابع للموقع |
| عنوان التعليق | شئ من الإنصاف أخي خالد |
| الحبيب خالد أنا متابع دائم لموقع الجماعة الإسلامية ، فقول حضرتك :أين هذا البيان من أحداث غزة ؟جانبه الصواب فموقع الجماعة غطي الحدث بطريقة فاقت الكثير من المواقع ، وسخر جهوده طوال فترة الأحداث ، فياحبذا لو حضرتك ترجع لملف غزة علي موقع الجماعة وتقارنه بغيره 0
أما قولك: ماذا لو كان الجاني غير مسلم ؟ فذلك لن يضير البيان في شئ فالبيان يوضح ويدعو إلي الصورة التي ينبغي أن يكون عليها المسلم ، موضحا الوضع الصحيح لفريضة الجهاد والتي نتمني جميعا بما في ذلك أبناء الجماعة الإسلامية ـ وأحسبهم كذلك ـ أن نكون من أهل الجهاد والدفاع عن حرمات المسلمين والزود عنها 0
فبعض الإنصاف أخي لعل الله يرحمنا , وأسال الله أن يرزقنا شهادة في سبيله ترضيه ويرضي بها عنا ، بعد طول عمر وحسن عمل اللهم آمين.0.0.والسلام |
| الإسم | منطقي عقلاني |
| عنوان التعليق | تدبير خارجي |
| أغلب الظن أن تدبير هذا الحادث الجبان جاء من الخارج ، حتى لو تم التنفيذ بأيدي مصرية فإن ذلك لا يغير من الأمر شيئًا ؛ لأن كثيرًا من الجهات الخارجية تتنبى مواقف متشددة إزاء السياسات المصرية ، والله أعلم |
| الإسم | AbdulAllah |
| عنوان التعليق | Where are you |
| Dear Brothers
I am sure you will not let this opinion to see by others,but it's enough to see by your self.If you think you stil a in the live or have a roll to make a Daawa to Allah and the Islam your are wrong 100% your roll finished already 1997.
What do you have now, just Web site to read by a few brothers and some others.
So, my brothers , Islam is not website and some articals here and there, Islam is everything in our life.
Yes , you have had lost everthing as the
Islamic Group, that the reallty and you have no roll in the real life eccept to make announcement about a wedding, somebody got a new baby or one died ect.
I hope brother Dr/ Najeh to read that .
I know you will not give him a chance to read it, that's up
you.
|
| الإسم | syde |
| عنوان التعليق | نصرة الله |
| علي من يريد التوجه للجهاد أن يكون مقصده هو جهاد النبي (ص)
والصحابة رضوان الله عليهم المتمثل في حب الخير للناس والأجتهاد في الوصول إلي قلوبهم ومن ثم تبيين الحق لهم ونتخلص من حظوظ النفس و تربيتها كما فعل النبي (ص) مع الصحابة رضوان الله عليهم و إذا لم نحصل صفات الصحابة وخالفنا ما أمر الله فإن نصرة الله لن تكون معنا لعدم توفر شروطها |
عودة الى بيانات
|