English | اردو
  الرئـيسـية من نحن مشرف الموقع اتصل بنا سجل الزوار
  من التاريخ: النكسة بين الزعيم الملهم.. والشعب المخدوع.. والهزيمة الصادمة - دروس في الدعوة: هل سنظل نقلد الفراعنة؟ - ديوان الشعر: غَـنَّيـتُ مِصْر للشاعرة/ نادية بو غرارة - قضايا معاصرة: مصر الغنيمة السياسية.. ومصر الشراكة الوطنية - اللقاء الأسبوعي: خالد حنفي: لابد من تهيئة الأجواء ووقف الاعتقالات قبل البدء في الحوار - الطريق الى الله: أخلاق الأزمة - قضايا معاصرة: إيقاظ الوعي فرض الوقت - دروس في الدعوة: أحدثكم عن/ ناجح إبراهيم - من التاريخ: ستة قطارات لحكام مصر من عباس الأول إلى الدكتور مرسى - قصة قصيرة: خطوط الجدار - دروس في الدعوة: أسباب نشأة الحركة الإسلامية في إسرائيل - دروس في الدعوة: قتل المدنيين.. صناعة القرن - الأسرة المسلمة: ماذا يحدث عند تضخم الكلية بعد استئصال الأخرى؟ - كتب ودراسات: نيلسون مانديلا.. سيرة مصورة لسجين ألهم العالم - قضايا معاصرة: ماذا يدبر للأزهر في الخفاء؟ - اللقاء الأسبوعي: د/ سيف الدولة :مازائيل اتهمني باختراق المادة الثالثة من اتفاقية السلام - الذين سبقونا: محمد يسري سلامة .. أيها الناس؟ - الطريق الى الله: أخلاقنا.. خلق التوسط والاعتدال -  
الاستطــــلاع
هل تتوقع إيقاف إسرائيل عدوانها علي غزة بسبب خسائرها البشرية؟
نعم
لا
لا أهتم
اقتراعات سابقة
القائمة البريدية
ادخل بريدك الالكترونى
القرآن و علومه
الحديث وعلـومه
الأخبار
  • نشرة المال والاقتصاد ليوم 28/7/2014
  • أخبار الحوادث ليوم28/7/2014
  • الذين سبقونا
  • أبو العباس .. توقف القلب الذي لا يعرف الحقد
  • الهادي أبو المجد.. وداعا رفيق الدرب
  • أحكام التلاوة
  • نصائح للمعلم و للمتعلم فى أحكام التلاوة
  • حكم تجويد وترتيل وتدوير القران
  • الطريق الى الله
  • في رمضان ما أحوجنا لتجويد الحياة كما نجود القرآن
  • يا للرجـــال بلا دِيــن
  • كتب ودراسات

    الشعب يريد تطبيق شرع الله"صيحه تدوي في الميدان"

    كتب:  إسلام كمال الدين  ، طه العيسوي

    عصام دربالة: مليونية الإسلاميين لحظة فارقة فى تاريخ الثورة المصرية

    عبد المنعم الشحات : الثورة أنحرفت عن مسارها

    أسامه حافظ:لن يجرؤ أحد من الآن أن يتكلم باسم الشعب

    نبيل المغربي يطالب بسرعة الأفراج عن كافة السجناء السياسيين

    "الشعب يريد تطبيق شرع الله" كانت هذه الصيحه هي الصيحه الأكبر التي أطلقها مئات الآلاف أمس الجمعه في ميدان التحرير في ما يطلق عليه جمعة الاراده الشعبيه""

    وفد الى الميدان منذ فجر الجمعه الآلاف من مختلف محافظات مصر وقاموا بنصب العديد من المنصات والخيام تمهيدا لانطلاق التظاهره المليونيه التي جاؤو ليعيروا فيها عن ارادة الشعب في الاعتزاز بدينه وشريعته الاسلاميه ورفضه لاي مباديء فوق دستوريه

    ورفعت اللافتات في الميدان معلنه عدة مطالب مثل:الشعب يريد تطبيق شرع الله"  و اسلاميه اسلاميه رغم انف العلمانيه"

    و"مصر ستبقى اسلاميه" و"لا للمباديء فوق الدستوريه"  و غيرها من الشعارات التي ترفض الوصايه على الشعب أو التحدث باسمه

    وقد حضر الى الميدان العديد من القوى والحركات الاسلاميه والسياسيه

    مثل الاخوان المسلمين والجماعه الاسلاميه والتيار السلفي والجماعات الصوفيه وئتلاف النهوض بالازهر الشريف وممثلين عن الهيئه الشرعيه للاصلاح والعديد من الحركات الاسلاميه والسياسيه الشبابيه الاخرى مثل حركة الوحده والائتلاف الاسلامي كما استمر اعتصام بعض شباب 6 ابريل وكفايه وغيرهم كما أعلنت بعض الحركات السياسيه انسحابهم من الميدان مدعين أن المتظاهرين لم يلتزموا بعدم رفع شعارات دينيه.

          وقد خطب الجمعه في الميدان الشيخ مظهر شاهين الذي اكد في خطبته على توحد الشعب المصري وأنه أوعى من المحاولاة التي تحاول تفريقه

    وأن هذه الجمعه قد شارك فيها كل تيارات الوطن

    وأكد على المطالب الحاليه للثوره التي تتمثل في المحاكمه العادله لمبارك ونظامه وحاسبة الفاسدين ونقل مبارك الى القاهره

    كما أكد على أن مصر دوله اسلاميه وأن الشريعه الاسلاميه  تضمن حقوق الاقباط وتعتبرهم شركاء في الحقوق والواجبات.

    ومن داخل مليونية الاراده الشعبيه علق عدد من الرموز على أهدافها ونتائجها وعلى سيرها 

    فقال الدكتور عصام دربالة، رئيس مجلس شورى الجماعة الإسلامية، أن مظاهرة الجمعة الماضية التى حضرها ملايين الإسلاميين هى لحظة فارقة فى تاريخ الثورة المصرية ووضعت الجميع أمام القضية فالإسلاميون نزلوا بثقلهم ولم تحدث أشتباكات ولم يستهدف فصيل ما أو يتم إقصاء أو تطهير الميدان من أحد، مؤكدًا أنه لا يوجد أى مانع من رفع شعارات إسلامية لأنها شعارات دستورية تتفق مع نص المادة الثانية من الدستور، خاصة أن هناك بعض من رفعوا شعارات أخرى تعبر عنهم، كما أن شيوع الشعارات الدينية جاء كرد فعل على محاولة سيطرة بعض العلمانيين على المشهد فى السابق، كما أن بعضهم حاول أن يغير مسار هذه المليونية عن التيار الداعي لها والذى يريد الاستقرار إلى مسار أخر من أجل إقصاء الإسلاميين ومطالبهم.

    وقال، فى تصريح خاص لموقع الجماعة الإسلامية، :" الجماهير الحاشدة جاءت لتعبر عن اختيارها للهوية الإسلامية لمصر دون أن يلتف أحد على إرادتها بأى شكل ما، وكنا أحرص ما نكون على سلمية هذه المظاهرة التى حاول البعض الإدعاء بأننا سوف نصطدم بالمعتصمين، رغم وجود استفزازات كثيرة متعمدة من القوي الأخرى إلا أنه تم التعامل بحكمة من قبل أبناء الحركة الإسلامية". 

    وأكد أن الجماعة الإسلامية لم تتوافق مع القوي الأخرى على توحيد الشعارات والمطالب خاصة فى الاجتماع الذى عُقد بمقر حزب الوسط والذى مثل فيه الدكتور صفوت عبدالغني والدكتور صلاح هاشم الجماعة الإسلامية وحين أطلعوا على البيان تحفظوا عليه وأعلنوا ذلك لوسائل الإعلام وقتها

    وردًا على ما نقلته بعض وسائل الإعلام عن أن بعض السلفيين رفعوا أعلام سعودية بالميدان بدلا من العلم المصري أكد أنه بالفعل هناك مغالطات وهو غير متأكد من صحة ذلك، إلا أنه فى حال صحة ذلك فأنها لا تتعدى كونها أعمال فردية ليس الأ ويسأل عنها من قاموا بها.

    وأوضح أن القضية الأساسية لمصر بعد الثورة هى أن هناك أتجاهان الأول يسعي لإعادة البناء من خلال الانتخابات والتى استمدت شرعيتها من استفتاء 19 مارس الماضي والأخر يمارس ضغوطًا لا متناهية بها أساليب عنف كحركة شباب 6 أبريل من أجل مصالح ضيقة خاصة بهم، إلا أن مليونية الجمعة الماضية تؤكد على أن التعايش ممكنا حتى لو كان بيننا أختلافا فى الرؤية والمرجعية.

    ونوة إلى أن السلطة الآن تتأرجح فى الهواء إلا أنها يجب أن تنتقل فى إلى يد الشعب الذى عليه أن يحدد ويختار من يريد ويكون هو الفيصل خاصة أنه من المستحيل أن يتم توحيد الرؤي لكافة القوي السياسية.

    وأشار إلى أنه فى حال عدم الاستجابة لمطالبهم فمن الوارد أن يتم تنظيم فاعليات أخرى والاعتصام يجب أن يكون عليه إجماع من التيارات الإسلامية، متوقعا أن يستجب المجلس العسكرى لمطالبهم لأنها مطالب الشعب الشرعية والتى بذل فى سبيل أرواح الشهداء ودماء المصابين

    وقال الشيخ اسامه حافظ نائب رئيس مجلس شورى الجماعه الاسلاميه أن نتيجة هذه المليونيه قد ظهرت سلفا حيث أن المشير الطنطاوي قد أعلن منذ أيام أنه ملتزم بتسليم السلطه الى سلطه مدنيه مختاره من الشعب  عبر انتخابات عاجله ونزيهه وسيحميها الجيش بنفسه وأنه لا وصايه على الشعب  وأكد أن بعد هذه المليونيه لن يجرؤ أحد على التحدث باسم الشعب أو يفرض وصايته عليه

    وأشار الى أن من أبرز ايجابيات هذه المليونيه هي صورة الوحده والتنسيق الشديد الذي ظهر بين القوى الاسلاميه وأكد على أنه ثبت أن معظم القوى الاخرى ليس لديها الاعناوين براقه يخدعون بها الناس عبر وسائل الاعلام.

     

    وأكد الشيخ عبد المنعم الشحات، المتحدث باسم الدعوة السلفية بالأسكندرية، فى برنامج مصر إلى أين؟ على قناة الجزيرة مباشر، أن الثورة قد أنحرفت عن مسارها بعد تجلت مطالب تنادى بانهيار أخر مؤسسة وهى القوات المسلحة، فقد تم غلق بعض المؤسسات الهامة كمجمع التحرير وغير وتم التهديد بوقف الملاحة فى قناة السويس، وطالب البعض بما يسمي الدستور أولا ثم حين أيقنوا صعوبة ذلك نادوا بأن تكون هناك مواد حاكمة للدستور أو فوق دستورية، إلا أنهم لا يتجاوزون سوى عشرة آلاف مواطن لكنهم يريدون أن يستبدلوا ديكاتورية مبارك المخلوع بديكاتورية أخرى من خلال أن يفرض فصيل رأيه على الشعب، وموقف الإسلاميون واضح تجاة ذلك، وعلينا جميعا أن نحتكم للشعب من خلال الانتخابات.

    وشدّد على أن المليونية التى شهدت أكبر تجمع عقب تنحي الرئيس السابق وجهت عدّة رسائل خاصة رسالة إلى المجلس العسكرى مفادها أنه طالما أستجبت لضغوط فئة ما ومجموعة من الشباب تحت الضغط، فنحن نضغ عليك ونحن كُثر بعدم الاستجابة لهم ورفض تلك المواد الفوق دستورية.

    وطالب الشيخ نبيل المغربي، أقدم سجين سياسي سابقا، فى الكلمة التى ألقها على منصة الجماعة الإسلامية، بسرعة الأفراج عن جميع المساجين السياسيين، كاشفًا عن أن هناك عشرات من الجيل الأول من شباب الثورة قابعين داخل السجن وكانوا ثوار فى الوقت الذى لم يكن فيه فيس بوك أو إعلام يتحدث عنهم أو منظمات مجتمع مدنى تدافع عنهم، خاصة أنهم من أشرف شباب هذا البلد، واستمرارهم فى السجون يخالف الوطنية وروح الثورة العظيمة، وبالتالى على المجلس الأعلى للقوات المسلحة سرعة الأفراج الفورى عنهم جميعا دون أى تأخير وأن يتم تعويضهم ماديا ومعنويا، حتى نشعر بأن هناك تغييرا ملموسًا حدث ولكي نعيد إليهم الأعتبار، فهم لم يسجنوا إلا لأنهم قالوا :" ربنا الله" .

    وأعلن المغربي رفض الإسلاميين القاطع لتأخير الأفراج عن السجناء السياسيين الأبرياء والذين حُكموا جيمعا محاكمات ظالمة

    وقال الدكتور كمال حبيب مؤسس حزب السلامه أن هذا المشهد الموجود في الميدان يذكر بفتح مكه

    حيث أن الاسلاميين اليوم يعبرون عن آرائهم بحريه ويعبرون عن مطالبهم وعن هويتهم وأكد أنهم موجودون في الميدان ليس ليعادون أحدا سواء أقباط أو ليبراليين وعلمانيين أو حتى الغرب  وانما ليعبرون عن هويتهم ويطالبون بتحكيم شريعتهم وأن هذه ابسط الحقوق في عصر الحريه وطالب الجميع بألا يخافون من الاسلام او الاسلاميين وانما ليصبح الجميع شركاء في الوطن.

     وعقب نهاية المظاهرة المليونية الحاشدة أعلنت الجماعة الإسلامية مطالبها التى أكدت فيها على رفض المبادىء الحاكمة للدستور ، وأن يكون هناك جدول زمنى محدد للانتخابات، وأن يتم إصدار مرسوم بقانون للعزل السياسي لكافة أعضاء النظام مدة لا تقل عن 5 سنوات، وأن يتم تفعيل قانون الغدر، وأن يتكون هناك دعما لحكومة الدكتور عصام شرف وأن تُعطى الفرصة كاملة فى تنفيذ مهامها، وأن يصدر عفو شامل للمحكوم عليهم بعقوبة الإعدام فى عهد الرئيس المخلوع حسني مبارك، وأن يتم تنظيف الميدان.

    ليضربوا نموذجا براقا ورائعا عن تحضر الاسلاميين وقدرتهم على التنظيم والتنسيق والحضاره  


    الإسماحمد اسماعيل
    عنوان التعليقحفظ الله مشايخ الجماعة الاسلامية
    حفظكم الله صورة مشرفة الجميع وراكم

    الإسم
    عنوان التعليقاسلاميه اسلاميه
    اسلاميه اسلاميه ،الشعب يريد تطبيق شرع الله ، صيحات تنطلق من افواه طاهره ومن شباب طاهر متؤضئ تهز الوجدان وتهز الميدان وتلقى بالرعب فى قلوب الذين فى قلوبهم مرض الذين ينادو بالعلمانيه ومن على شاكلتهم والذين يريدون الالتفاف على اراده الشعب واراده الامه المصريه لقد سائهم المطالبه بتحكيم شرع الله وسائهم المنظر الرائع للشباب الملتزم المنظم ما يضريهم من تطبيق شرع الله وهو القائل عز وجل ( ان الحكم الا لله )وغيرها من الايات الكريمات ان شرع الله في تطبيقه الخير كل الخير لانه حكم الله الذى خلق البشر وصانعهم ويعرف ما يصلح لهم. وها هم العلمانيين يتباكون عندما عرفو حجمهم فالميدان وبين الشعب ويقولون بان التيار الاسلامى خدعهم ولم يلتزم بما اتفقو عليه وها هم ومن على شاكلتهم من الاعلامين يطلقون على الجمعه المباركه جمعه الخيانه، وجزا الله الشيخ صفوت عبدالغنى والشيخ عبدالمنعم الشحات الذين تصدو لهذا القول وفندوه فبرنامج الحقيقه.وقالو نحن مع المطالب العادله التى رفعت منها محاكمه قتله الشهداء ومحاكمه مبارك وغيرها دون الالتفاف على اراده الشعب جزا الله اخواننا فالجماعه الاسلاميه واخواننا فجماعه الاخوان واخواننا فالجماعه السلفيه خير الجزاء. وتقبل الله طاعتكم فشهر الخير والبركات وكل عام وانتم بخير

    الإسمم احمد عطية
    عنوان التعليقارادة الشعب تطبيق شرع الله
    الحمد لله الذى بنعمتة تتم الصالحات فهؤلاء هم من تقوم بهم الامم وتعلو بهم الهمم وهم الامل لخير هذة الامة اذا ما اتحدوا ولله اخلصوا و نبزوا الخلاف ووضعوا مصلحة الدين التى فيها المصلحة للوطن خاصة وللناس عامة


    عودة الى كتب ودراسات

    قضــايا شرعـــية
    منبر الدعوة
    واحـــة الأدب
    خدمات الموقع