English | اردو
  الرئـيسـية من نحن مشرف الموقع اتصل بنا سجل الزوار
  الدفاع عن الإسلام: التحرش بلجنة الدستور والمادة الثانية - بيانات: ادانة واجبة - قضايا معاصرة: يوميات مواطن عادي (171) .. الوفاء - متنوعات: مؤتمر جماهيري بأسوان احتفالا ً بالنصر - متنوعات: الموقع يتابع وقفة أسر المعتقلين السياسيين أمام القضاء العالي - متنوعات: مصر.. وقفات وإضرابات - دروس في الدعوة: أمَّموا المساجد.. فجاءتهم الثورة من الفيس بوك - اللقاء الأسبوعي: 'رحيق العمر' ج1 من الحوار مع المستشار طارق البشري - كتب ودراسات: د/ ناجح لبى. بى. سى العربية: ينبغي الإفراج عن د/ عمر وآل الزمر - قضايا معاصرة: توابع ثورة 25 يناير - وراء الأحداث: ثورة 25 يناير.. جمعة النصر لماذا ؟ - دراسات أدبية ونقد: مرحبا بفاروق جويدة وزيرا ً للثقافة - متنوعات: الجماعة الإسلامية بالمنيا تحتفل بثورة شباب مصر - متنوعات: الشيخ المحلاوي .. وإحياء جمعة النصر بالإسكندرية - دروس في الدعوة: التداول السلمي للسلطة .. تميمة الإصلاح الحقيقي - متنوعات: الملايين يحتشدون في ميدان التحرير للاحتفال بالنصر - الأسرة المسلمة: يوميات متظاهرة ثائرة - متنوعات: الشارع السكندري في لحظة فارقة - دروس في الدعوة: النائحة المستأجرة.. وقضية اللاجئين - الطريق الى الله: مصر تولد من جديد -  
الاستطــــلاع
هل توافق على تكوين حزب سياسى للجماعة الاسلامية
نعم اوافق
لا اوافق
اقتراعات سابقة
القائمة البريدية
ادخل بريدك الالكترونى
القرآن و علومه
الحديث وعلـومه
الأخبار
  • نشرة اخبار مصر ... الخميس 24 فبراير 2011
  • أخبار مصر الاقتصاديه الخميس 24 فبراير2011م
  • مقالات
  • انقذوا الليبيين من هذا المجنون, طبول تدق وضفادع تنِق
  • أقوال الصحافة من القدس العربي.. حسنين كروم
  • كتب ودراسات
  • د/ ناجح لبى. بى. سى العربية: ينبغي الإفراج عن د/ عمر وآل الزمر
  • "حديث عن التجديد".. يجمع علماء الإسلام في رحاب الأزهر
  • ديوان الشعر
  • قصيدة جحا للشاعر/ هشام الجخ
  • لملم جراحك يا وطن .. قصيدة للشاعر/ هشام فتحى
  • كتب ودراسات

    د/ ناجح لبى. بى. سى العربية: ينبغي الإفراج عن د/ عمر وآل الزمر

    شاهدها لكم/ سمير العركى

    أكد د/ ناجح إبراهيم رئيس تحرير موقع الجماعة الإسلامية وعضو مجلس الشورى:

     أن أسرة د/ عمر عبد الرحمن من حقها أن تطالب بالإفراج عنه في وسط ميدان التحرير .. وهذا لا يعد مظهراً من مظاهر أسلمة الدولة .. بل هو مطلب إنساني بحت..  خاصة وأن فضيلة د/ عمر عبد الرحمن يبلغ السبعين من عمره ويعانى من عدة أمراض خطيرة .

    وكان تليفزيون "بى.بى.سى" قد استضاف د/ ناجح إبراهيم ضمن فعاليات برنامج " الأجندة المفتوحة " .. والذي عرض مساء الجمعة الماضي بحضور د/ محمد مرسى نائب المرشد العام للإخوان المسلمين.. ونجيب جبرائيل المحامى والناشط القبطي .

    وأضاف د/ ناجح:

     إن أسرة الشيخ/ عبود الزمر من حقها أيضاً أن تعرض قضيته .. فهو في السجن منذ ثلاثين سنة.. وهذا أمر لم يحدث مع أي سجين سياسي في العالم .

    كما أشار د/ ناجح إلى أن:

     الثورة المصرية هي ملك للجميع.. ولا يستطيع أحد أن يدعى ملكيتها.. وأن الجماعة الإسلامية تعرضت لمظالم عديدة طيلة حكم مبارك..  ووصل عدد معتقليها في عهده إلى حوالي خمسين ألف معتقل .. غير العشرات الذين تم إعدامهم .

    وحول شكل الدولة المتوقع قال:

     إننا نريد دولة مدنية بمرجعية إسلامية .. بحيث تكون الشريعة الإسلامية هي مرجع القوانين..  وهذا لا يعد رجوعاً إلى الدولة الدينية التي يرفضها الجميع ويرفضها الإسلام.

    كما تحدث د/ ناجح عن المادة الثانية من الدستور.. وقال:

     إن دستور 71 لم ينفرد بهذه المادة وحده..  بل إنها كانت موجودة من ذي قبل في دستور 23 .. وفى دستور لجنة الخمسين 54 .. وأنه تعبر عن الأغلبية التي تشكل شعب مصر.

    وقال:

    إن كثيراً من الدساتير في أوروبا تنص صراحة على ديانة الدولة..  وضرب مثلاً بالدولة الإسبانية التي ينص دستورها على أن المذهب الكاثوليكي هو الديانة الرسمية للدولة.

    وقال إن أعظم مكاسب هذه الثورة المباركة إنهاء حالة الاحتقان الطائفي..  حتى إنه رأى قسيساً يأتي إلى مسجد بجوار عيادته لتنظيم اللجان الشعبية وبكى ذلك القسيس.. وقال:

    " إنه لم يكن يتوقع يوماً يدخل فيه المسجد".

    وأضاف د/ ناجح:

     إن الكنائس ظلت بدون حراسات حتى الآن .. ولم يحمها إلا الشعب المصري المسلم .. ومن بينهم شباب الحركة الإسلامية.

     فلا نريد أن نقضى على هذه الروح الطيبة بالحديث عن المادة الثانية من الدستور والتي ستسبب حالة من الاحتقان نحن في غنى عنها.

    وحول سؤال عن الاختلاف بين الجماعة الإسلامية والإخوان المسلمين.. قال:

     إن نقاط الاتفاق بين الطرفين أكثر بكثير من نقاط الاختلاف.. والتي يمكن أن نصنفها ضمن دائرة اختلاف التنوع.. وأن لكل جماعة طريقة تفكيرها وتعاطيها مع الأحداث .

    وليس معنى سبق جماعة ألا تتواجد جماعة أخرى..  فوجود الجمعية الشرعية لم يمنع من تأسيس الإخوان المسلمين بعد ذلك.

    وقال إنه حتى داخل الأطياف الأخرى توجد تنويعات.. كما في داخل التيار اليساري توجد أطياف متعددة..  وهكذا .

    كما أشار إلى أن مقتل السادات لم يفد الجماعة الإسلامية في شيء..  بل تحملت هي كل المغارم.. في الوقت الذي ذهب فيه اليساريون بكل المغانم .

    الأحد الموافق

    17-3-1432هـ

    20-2-2011


    الإسمالطامع فى عفو الله
    عنوان التعليقسدد الله خطاك
    نعم الرائى يا شيخنا ونعم المنظر والقائد يورك لنا فى عمرك وفصاحة لسانك ورجاحة عقلك ان ما نحياه الان ونراه كان بالامس حلم يراود الخيال . حقا انهى وكفى سنن الله فى الكون فدوام الحال محال وبالفعل كان وسيظل الصير دائما خيار ايجايى وليس ضعفا وفقنا الله تعالى الى خدمة دينه الحنيف.وجعل مصرنا سخائا رخائا وسائر بلاد المسلمين

    الإسمياسر سعد
    عنوان التعليقما يجمع الجماعة الإسلامية بالآخر
    اعتماد الجماعة الإسلامية لمنهج المراجعة وتحقيقه من خلال آليات حرية التعبيرالمعتمدة عندهم وسياسة الموقع تدل عليه يجعل الجماعةالإسلامية أقرب لفهم الآخر فالجماعة أقرب للكل ومن وجه نظري وتعبر عن وسطية إذا فعلت تحقق توازنا للمصريين.

    الإسمعبدالعزيز الجابرى الكويت
    عنوان التعليقمكتسبات الثورة
    ثورة 25يناير هى ملك لكل مصري يريد الخير لبلده ونصيحتي لكل من يريد عمل الخير حان وقت العمل وبتجرد تام فهيا لنرسم لنا اخوة الجماعة لنونا بين الاطياف شيخنا بارك الله فيك

    الإسممجدى عبد العزيز محمد
    عنوان التعليقما فض فوك
    الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لانبى بعده وبعد جزاك الله خيرا يا دكتور ناجح وصدقت والله فانه لابد من الافراج عن مشايخنا وعلماءنا بعد كل هذه السنين خلف القضبان فلقد أشرق فجر الحرية وأتى بنوره على البشرية فى مصرنا العزيزة 0 ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت أظنها لاتفرجوا ووالله سنفرح قريبا جدا باذن الله بلقاء الآحبة 0 فقط ابشرك يا شيخنا ناجح وما فض فوك

    الإسمانور المصرى
    عنوان التعليقبلطجة الانظمه
    الافراج عن دكتور عمر وال الزمر الكرام وجميع المعتقلين السياسين من كل الاطياف هو عين العقل بعد ان ثبت بالادله والبراهين العمليه ونزيف دماء الشهداء الدال على عجرفة وبلطجه النظيمات التى يجمعها نظام ظالم متسلط متعجرف وحزارى ان اهمل الافراج عن المعتقلين عن تبعات خطيره ما كان حلما بالامس اصبح حقيقة اليوم

    الإسمالشيخ سيد عيطة
    عنوان التعليقالإفراج عن الشيخ عمر
    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته كيف حالك يا د / ناجح وجزاكم الله خيراً خاصة على الطلب الأول وهو الإفراج عن شيخنا الشيخ عمر عبدالرحمن فهذا المطلب نسئل الله سبحانه وتعالى ان يتحقق في هذه الأيام التي عز فيها الذليل وشفي فيها الغليل والله سبحانه وتعالى غالب على أمره ولعلنا نجد شيخنا ونراه بيننا قريباً إن شاء الله ,, وكذلك الشيخ عبود واقاربه وجميع الإخوه المسلمين ,, والله الموفق . والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته

    الإسمناصر الثورة
    عنوان التعليقمكرم محمد أحمد واستقالتة
    يجب ان يستقيل المنافقون استقال على الفور أولهم مكرم محمد أحمد المعروف بأنة الذراع اليمنى فكريا لما سمى بمحاربة الارهاب ففى التسعينات تم الضغط بشدة على أعضاء الجماعة الاسلامية والتضييق عليهم فى السجون عن طريق الضرب داخل الزنازين ومنع الطعام عنهم ومنع زيارتهم لمدد طويلة واعتقال البعض لمدد طويلة مما اضطر الجماعة الى اتخاذ موقف تكتيكى للتخفيف عن الجماعة فيما عرف بالمراجعات الفكرية التى يعرف الجميع انها تكتيكية ولذلك فيجب فتح تحقيق معة عن دورة المشبوة فى التعاون مع المخلوع مبارك و عملاء الداخلية من حبايبنا الحلوين لمعرفة خبايا ماتم فى هذة المراجعات ولماذا لم يتكلم هذا المنافق عن التعذيب ابدا بل كان دائما ما يتكلم عن الارهاب فقط ولماذا بعد ان تمت المراجعات لماذا لم يطالب ابدا بوقف قانون الطوارئ أرجو من السد المحترم النائب العام البدء فى تحقيق فورى لكى يعرف الرأى العام خبايا الستار الحديدى الذى كنا نعيش فية والذى دعمة جمع من الصحفيين المنافقين حملة المباخر أمثال مكرم وسمير رجب وابراهيم سعدة وممتاز القط وغيرهم كثير


    عودة الى كتب ودراسات

    قضــايا شرعـــية
    منبر الدعوة
    واحـــة الأدب
    خدمات الموقع