English | اردو
  الرئـيسـية من نحن مشرف الموقع اتصل بنا سجل الزوار
  من التاريخ: النكسة بين الزعيم الملهم.. والشعب المخدوع.. والهزيمة الصادمة - دروس في الدعوة: هل سنظل نقلد الفراعنة؟ - ديوان الشعر: غَـنَّيـتُ مِصْر للشاعرة/ نادية بو غرارة - قضايا معاصرة: مصر الغنيمة السياسية.. ومصر الشراكة الوطنية - اللقاء الأسبوعي: خالد حنفي: لابد من تهيئة الأجواء ووقف الاعتقالات قبل البدء في الحوار - الطريق الى الله: أخلاق الأزمة - قضايا معاصرة: إيقاظ الوعي فرض الوقت - دروس في الدعوة: أحدثكم عن/ ناجح إبراهيم - من التاريخ: ستة قطارات لحكام مصر من عباس الأول إلى الدكتور مرسى - قصة قصيرة: خطوط الجدار - دروس في الدعوة: أسباب نشأة الحركة الإسلامية في إسرائيل - دروس في الدعوة: قتل المدنيين.. صناعة القرن - الأسرة المسلمة: ماذا يحدث عند تضخم الكلية بعد استئصال الأخرى؟ - كتب ودراسات: نيلسون مانديلا.. سيرة مصورة لسجين ألهم العالم - قضايا معاصرة: ماذا يدبر للأزهر في الخفاء؟ - اللقاء الأسبوعي: د/ سيف الدولة :مازائيل اتهمني باختراق المادة الثالثة من اتفاقية السلام - الذين سبقونا: محمد يسري سلامة .. أيها الناس؟ - الطريق الى الله: أخلاقنا.. خلق التوسط والاعتدال -  
الاستطــــلاع
قرار زيادة أسعار الوقود؟
خاطيء وسيزيد حالة الإحتقان
صحيح وسيفيد الإقتصاد القومي
لا أعلم
اقتراعات سابقة
القائمة البريدية
ادخل بريدك الالكترونى
القرآن و علومه
الحديث وعلـومه
الأخبار
  • نشرة المال والاقتصاد ليوم16/7/2014
  • أخبار الحوادث ليوم16/7/2014
  • ديوان الشعر
  • العيدُ عيدُك.. للأديبة زاهية بنت البحر
  • وطن كداب
  • الذين سبقونا
  • أبي .. كما عرفته
  • أمي.. رحيل البهجة
  • الطريق الى الله
  • رمضان كريم
  • إني أحب أن يرفع عملي وأنا صائم
  • الأسرة المسلمة

    المنسقية والانتخابات.. ووجه جديد للعمل السياسي الإسلامي

    كتب/ هاني ياسين

    اجتماعات مستمرة.. أعداد تتزايد.. وثيقة عمل للأعضاء.. قوانين ولوائح عمل.. مؤتمر حاشد قريب .. لجان وفرق عمل .. لا صوت يعلو فوق صوت الحديث عن الانتخابات البرلمانية.. يرفضون الحديث في أي موضوع ولا حتى الانتخابات الرئاسية حتى ينتهوا من مشروعهم وحلمهم الكبير بالانتخابات البرلمانية.

     هذا ما ستجده على مجموعتهم بموقع التواصل الاجتماعي الشهير "فيس بوك" تحت عنوان "منسقية العمل السياسي الإسلامي" والتي عرفت مؤخرا ً بـ "المنسقية" .

    فقد ناشدت منسقية العمل السياسي الإسلامي المعروفة بـ"المنسقية" جميع المرشحين البرلمانيين ذوي المرجعية الإسلامية سرعة الاتصال بها من أجل أدارج أسمائهم في كشوفاتها .. لكي تتمكن من تقديم الدعم اللازم لهم بالانتخابات البرلمانية القادمة.

    وكانت المنسقية قد أعلنت في وقت سابق عزمها على تقديم العديد من الخدمات الخاصة بالحملة الانتخابية للمرشح الإسلامي الكفء.

    وصرح مسئول بالمنسقية قائلا ً:

    مسئول بالمنسقية : المنسقية ليست

     كيانا ً سياسيا ً منافسا ً للأحزاب.. بل

    على العكس تماما ً نحن حركة انتخابية

     لدعم المرشح الإسلامي الكفء أيا كان

     انتماؤه الحزبي

    استقبلنا العديد من السير الذاتية لمرشحين ذوي مرجعية إسلامية بالفترة الماضية من محافظات عديدة مثل الإسماعيلية وسوهاج والمنيا وأسيوط والقاهرة والأقصر وغيرها.. وستشهد المرحلة القادمة إن شاء الله عملية تصفية للمتقدمين من أجل إعلان المنسقية لتأييدها ودعمها لأكفئهم
    .

    وأكد قائلا ً:

    المنسقية ليست كيانا ً سياسيا ً منافسا ً للأحزاب.. بل على العكس تماما ً نحن حركة انتخابية لدعم المرشح الإسلامي الكفء أيا كان انتماؤه الحزبي.. وعلى ذلك فإن النواب الذين ستدعمهم المنسقية نوعان:

    1- نائب إسلامي كفء من اكتشاف المنسقية

    2- ونائب آخر تابع لحزب إسلامي

    وهنا نقطة دقيقة وهي أن المنسقية كي تثبت عمليا ً انحيازها للشعب المصري ولمصلحته .. وأنها ليست كيانا ً 

    مسئول التنسقية: المنسقية تقوم الآن

    بعملية تزاوج بين المرشح الكفء وبين

     الحزب الإسلامي الجاد المتعاون .. حيث

    نبحث عن المرشح ونعرفه بالحزب ونبحث

     عن الحزب ونعرفه بالمرشح.

    منافسا ً يبني مجدا ً لنفسه .

     فإن المنسقية تقوم الآن بعملية تزاوج بين المرشح الكفء وبين الحزب الإسلامي الجاد المتعاون .. حيث نبحث عن المرشح ونعرفه بالحزب ونبحث عن الحزب ونعرفه بالمرشح.

    والمتأمل يلاحظ أن هذه إحدى الخدمات الجليلة التي تقدمها المنسقية للشعب المصري وللقوى السياسية الإسلامية على حد سواء.

    فما لا يعلمه أغلب الناس أن العثور على مرشح مناسب أمر شديد الصعوبة.. فالأحزاب تتعب كثيرا ً حتى تختار مرشحا ً يشرفها ويلتزم بسياساتها.

     والأحزاب الإسلامية معاناتها في هذا الأمر أكبر وأشد "باستثناء طبعا ً الإخوان المسلمين أصحاب الباع الطويل في هذا الشأن"

    وبناء على ما سبق فستكون سياسة المنسقية في تقديم دعمها للقوى والأحزاب الإسلامية على مرحلتين وهما :

    المرحلة الأولى: تقوم المنسقية قبيل كل انتخابات .. وخاصة انتخابات 2011م بتوجيه دعوات للعديد من القوى السياسية ذات المرجعية الإسلامية من أجل رسم خارطة انتخابية موحدة للإسلاميين.. مع احتفاظ جميع الأطراف بهويتهم المستقلة وخطتهم الداخلية الخاصة.. ودون التدخل في الشؤون الداخلية للقوى المتحالفة.. وفي حالة توصل هذه القوى لاتفاقات واضحة .. فالحمد لله ذلك ما يريده الجميع .

    المرحلة الثانية: إن لم يحدث اتفاق - لا قدر الله - بين هذه القوى الإسلامية فلن يكون أمام المنسقية بد من المفاضلة واختيار أفضل المرشحين بالدوائر المتزاحمة بالمتنافسين الإسلاميين من أجل دعمه وتقديمه لجمهورها الذي وثق فيها وفي اختياراتها .

    وبسؤاله عن تحركات المنسقية بالفترة السابقة قال:

     تفرغنا في الفترة السابقة لجمع مئات المتطوعين بالجمهورية.. وقمنا بعمل عشرات الاجتماعات والتدريبات 

    المسئول: كلمة "استقطاب" ليس لها

    تعريف محدد.. ولا أرى أن فيها اتهاما ً

    واضحا ً يستحق التبرؤ منها.. ومعروف

     أن كل صاحب فكر يؤمن به يحاول

    استقطاب الناس لفكرته.. هذه سنة ماضية

     ولكن على كل حال أهلا ً بالاستقطاب الذي

     "يستقطب" الشعب لاختيار المرشح الكفء

    المحترف الأمين ذو المرجعية الإسلامية.

    لاستكمال الهيكل الإداري واللوائح الداخلية .. وطورنا وسائل الاتصال الداخلية بيننا .. والتحقت بنا كفاءات رائعة حتى أصبحت البنية التحتية للمنسقية جيدة  جدا ً ومتماسكة لحد كبير.

    وخلال أيام سننتهي من اللمسات النهائية للحملات الانتخابية المركزية واللامركزية التي ستقوم بها المنسقية لدعم المرشحين والقوائم التي سيقع عليها الاختيار .

    وبسؤاله ألا تخشون أن يتهمكم البعض بما يعرف الآن بالاستقطاب؟.. أجاب:

     كلمة "استقطاب" ليس لها تعريف محدد.. ولا أرى أن فيها اتهاما ً واضحا ً يستحق التبرؤ منها.. ومعروف أن كل صاحب فكر يؤمن به يحاول استقطاب الناس لفكرته.. هذه سنة ماضية .. ولكن على كل حال أهلا ً بالاستقطاب الذي "يستقطب" الشعب لاختيار المرشح الكفء المحترف الأمين ذو المرجعية الإسلامية.

    وبسؤاله عن موقفهم من المليونيات والمظاهرات.. قال:

    نحن متخصصون بالانتخابات فقط.. وليس لنا مواقف رسمية حتى الآن من أي أحداث سياسية خارج السياق الانتخابي .

    فمن المعلوم أن السياسة بحر كبير وفيها تخصصات كثيرة كالطب تماما ً .. ومن الانتحار أن تحاول أن تشغل جميع الثغور مرة واحدة وإلا فقدت السيطرة على جميعها.

    والتيار الإسلامي الآن فيه عدة حركات واعدة يشغل كل منها ثغر من هذه الثغور ويلعب كل منها دورا ً من الأدوار.

     فالمنسقية مثلا ً على الثغر الانتخابي.. وهناك حركات وكيانات أخرى شقيقة تلعب أدورا ً سياسية أخرى مختلفة .. منها من هو مهتم بباقي فروع السياسة والشأن العام.

     أما نحن فمتخصصون في الشأن الانتخابي " شعب وشورى ورئاسة ومحليات" فقط .

    أما عن أهم الأحداث الحالية بالمنسقية فقد حددت المنسقية يوم السبت 24 / 9 ليكون أول مؤتمر حاشد لها يحضره العديد من الأحزاب والسياسيين وعلماء الدين والرموز الحرة ومئات المؤمنين بالمشروع السياسي الإسلامي.. وسيقوم مئات الحضور خاصة من الشباب بالتوقيع على وثيقة المنسقية للعمل الجماعي وثوابته ..

    المسئول: الوثيقة وثيقة ضغط شعبي

     فقط وليست وثيقة سياسية بالمفهوم

     المعروف.. ومن سيوقعون عليها هم

     أناس عاديون وبصفتهم الفردية

     حتى لو أراد بعض السياسيين التوقيع

    عليها فسيوقعون بصفتهم الفردية لا

    بصفتهم السياسية أو الحزبية .

    ويشرفنا من منبر جريدتكم الكريمة دعوة الجميع لهذا المؤتمر الهام
    .

    و بسؤاله..  إذا هل نفهم من هذا أن القوى السياسية الإسلامية ستوقع على هذه الوثيقة وأنكم توصلتم إلى تنسيق انتخابي وقوائم انتخابية موحدة ؟

    سارع نافيا وهو يقول:

     لا لا لا لم أقل هذا .. في البداية هذه الوثيقة وثيقة ضغط شعبي فقط وليست وثيقة سياسية بالمفهوم المعروف.. ومن سيوقعون عليها هم أناس عاديون وبصفتهم الفردية حتى لو أراد بعض السياسيين التوقيع عليها فسيوقعون بصفتهم الفردية لا بصفتهم السياسية أو الحزبية .

    وحتى يزول هذا اللبس أقول باختصار:

    سنقوم بالتوقيع على هذه الوثيقة لكسب مزيد من التأييد الشعبي للاعتراف.. لا أقول بمجرد حركة..  بل أقول بجيل كامل جديد من شباب التيار الإسلامي يبحث عن سبيل لخدمة دينه ثم وطنه بطريقة مؤسسية منظمة عصرية وبالضوابط الشرعية.

    وختم كلامه قائلا ً:

    أريد أن أختم برسالة ترسلها المنسقية لكل أبناء هذا الوطن الواعد

    المسئول : لو كانت الغلبة في الحكومة

     القادمة للتيار الإسلامي.. فإن معركة

     التنمية والنهضة بالنسبة له ستكون

    معركة مصيرية.. وسيستميت الإسلاميون

    في إصلاح هذه البلد لسببين: الأول:

     ليثبتوا وجودهم وذواتهم وليرسخوا

    أقدام هذا النصر. والثاني وهو الأهم:

    نظرة الإسلاميين لولاية أمر الناس على

     أنها أمانة وعقيدة شرعية .

    الحبيب..  مفادها أنه لا تعارض البتة بين مؤسسية الدولة وريادتها والسعي لوضعها في مصاف الدول المتقدمة من جهة.. وبين مرجعية الشريعة الإسلامية من جهة أخرى.

    بل لا نكتمكم سرا ً..  فإن التيار الإسلامي أحرص ما يكون على التنمية والميل لجانب رغبات الشعوب.. نظرا ً  لما يلاقيه من ضغوط فهو تحت المجهر داخليا ًوخارجيا ً .

    وباختصار أقول:

     لو كانت الغلبة في الحكومة القادمة للتيار الإسلامي.. فإن معركة التنمية والنهضة بالنسبة له ستكون معركة مصيرية.. وسيستميت الإسلاميون في إصلاح هذه البلد لسببين:

    الأول: ليثبتوا وجودهم وذواتهم وليرسخوا أقدام هذا النصر.

    والثاني وهو الأهم: نظرة الإسلاميين لولاية أمر الناس على أنها أمانة وعقيدة شرعية .

    الاثنين الموافق

    20-10-1432هـ

    19-9-2011


    الإسممصطفى الخولى01520006346
    عنوان التعليقبركة
    سدد الله خطاكم و نرجو ارشادنا لكيفية مساعدتكم

    الإسممنسقية العمل السياسي الإسلامي
    عنوان التعليقشكر كبير
    شكر كبير من المنسقية لإخواننا بالجماعة عموما و للمحرر الفاضل أ/هاني خصوصا

    الإسمadmin
    عنوان التعليقجروب المنسقية
    شارك في اكبر مشروع سياسي اسلامي جروب المنسقية http://www.facebook.com/groups /political.coordination/

    الإسمabohozifa
    عنوان التعليقجيل اسلامى جديد
    ان شاء الله بعد حضور المؤتمر هيكون هناك جيل من شباب التيار الاسلامى بغض النظر عن انتائتهم الحزبية معا لنصرة ديننا

    الإسمabohozifa
    عنوان التعليقجيل اسلامى جديد
    ان شاء الله بعد حضور المؤتمر هيكون هناك جيل من شباب التيار الاسلامى بغض النظر عن انتائتهم الحزبية معا لنصرة ديننا

    الإسممحمدمتولى
    عنوان التعليقاحد مؤسسي المنسقية
    جزاكم الله خيرا لنشركم عن المنسقية , وبتعريف ادق المنسقية هى (حاقنة الدماء ) التى تحقن دماء الاسلاميين وتجعلهم اكثر انضباطا من الناحية الشرعية حيث يكون انتمائهم للاسلام وليس لكيان حزبي او جماعة


    عودة الى الأسرة المسلمة

    قضــايا شرعـــية
    منبر الدعوة
    واحـــة الأدب
    خدمات الموقع