English | اردو
  الرئـيسـية من نحن مشرف الموقع اتصل بنا سجل الزوار
  بيانات: حتي تصبح مصر أمنة مطمئنة - دروس في الدعوة: المُعارَضة.. وصناعَة الاستبداد - دروس في الدعوة: الإعلان الدستوري .. وأعراضه الجانبية - الدفاع عن الإسلام: الشريعة الغراء بين إخلاص المؤيدين و ادعاءات الرافضين - اللقاء الأسبوعي: د/ ناجح للأخبار: التدرج في تطبيق الشريعة الحل للخلافات بين الحرگات الإسلامية - اللقاء الأسبوعي: د/ الشورة: مُرسي يقوم بمهمة تاريخية.. وموْسمُ الحَصاد وجني الثمَار لم يأتِ بعد - ديوان الشعر: طللٌ ولا دمْع للشاعر سلطان إبراهيم عبد الرحيم - الدفاع عن الإسلام: الحريات الدينية بين مصر وأوروبا - متنوعات: من ذكريات العيد في باستيل آل مبارك - من التاريخ: صدام القضاء والسلطة سياسي بغطاء قانوني - ديوان الشعر: وصية خروف العيد إلى ابنه - كتب ودراسات: تصاعد نشاط القاعدة في اليمن.. الإستراتيجية والمخاطر - الطريق الى الله: أقبل الحج الأكبر.. محققاً الائتلاف الأعظم - اللقاء الأسبوعي: كرم زهدي: قتل السادات كان خطأ كبيراً.. ومجيء مبارك عقوبة للجميع - من التاريخ: أسد الصاعقة اللواء/ نبيل شكري يروي ذكرياتها ويبكي سجنه - دروس في الدعوة: نصر أكتوبر بلا إقصاء ولا خصخصة - دروس في الدعوة: الفريق الشاذلي في فكر داعية - مقالات: دور العقل في تطبيق الشريعة الإسلامية - من التاريخ: تفاصيل أخطر سبع ساعات قبل حرب أكتوبر - الدفاع عن الإسلام: الجماعة الإسلامية تنظم مؤتمرا لنصرة النبي -  
الاستطــــلاع
سبب القبض علي الإخوان بالأمارات؟
مؤامرة
خطأ الإمارات
خطأ الإخوان
اقتراعات سابقة
القائمة البريدية
ادخل بريدك الالكترونى
القرآن و علومه
الحديث وعلـومه
الأخبار
  • نشرة المال والأعمال والاقتصاد ليوم3-1-2013
  • أخبار الحوادث والجريمة ليوم 3 -1-2013
  • الطريق الى الله
  • الاقتصاد رمانة الميزان
  • إلا رسول الله
  • وراء الأحداث
  • مستنقع الخيبة.. متى نغادره؟
  • هذه هي مصر
  • الدفاع عن الإسلام
  • حشد الإسلاميين القادم .. إلى أين؟
  • عن علاقة التنوير والحداثة بالخطاب الإسلامي
  • اللقاء الأسبوعي

    صفوت الزيات: "المؤسسة العسكرية" تواجه محنة أخطر من النكسة

    كتب/ عمر عويس

    أكد العميد صفوت الزيات، الخبير العسكري أن:

    مشهد اعتداء الشرطة العسكرية علي الثوار في أحداث التحرير الأخيرة به مزيدا ً من تورط الجيش في أمور الشارع التي لم يكن أحد يتمناها..  فسياسات المجلس العسكري لأول مرة في تاريخ مصر الحديث جعلت الجنود المصريين يعطون صدورهم للشعب المصري بعد أن كانت ظهورهم تحمينا ..  لكن للأسف حدث ما كنا نخشى حدوثه سابقا ً.

    وأكد في تصريح لـ" موقع الجماعة الإسلامية" أن:

    الجيش المصري يواجه أصعب وأخطر محنة له منذ عام 1967م وربما تفوقه.. لأن الشكوك متزايدة ودماء المصريين التي هي خط أحمر أصبحت موجودة وسالت.. وجزء من المسئولية يقع علي عاتق المجلس العسكري.. وهذه مسائل صعبة لا تغتفر.

     وبالتالي سنحتاج ليس فقط إلي سنوات..  بل إلي عقود لإعادة إصلاح ما حدث من تشويه واهتزاز لصورة الجيش.

    وتابع :

    "استمرار مثل هذه الأمور والأخطاء في إدارات الأزمات ربما ستفقد رصيدا كان غاليا تم بنائه علي مدي أجيال طويلة من كفاح ودماء أبناء الجيش الذين لم نتصور يوما ً أن يقفوا في مثل هذا الموقف الحرج.. خاصة أنني لا أتصور ما رأيته من الأخطاء البشعة والمواجهات المتكررة".

    وأوضح أن:

     البيان الذي صدر عن المشير أمس الأول لم يلب كافة المطالب التي رفعها الثوار.. ولم يستجب لهم كما ينبغي.

    وأشار إلي أن:

    الاشتباكات مع الثوار بدأت كمناوشات قليلة بعد نجاح الثورة وتحولت في الأيام الأخيرة إلي أضواء حمراء علينا الانتباه لها والحذر أشد الحذر منها.. لأن من سيدفع الثمن هم أجيال قادمة لأبناء الجيش المصري الذي هو ابن الشعب المصري.. وما كان يجب أن تنقل الفضائيات مثل هذه الصورة المؤسفة.

    وطالب بأن:

     يتم الدفع إلي واجهة الأحداث بأشخاص يحظون بثقة وتقدير الرأي العام لإدارة المرحلة الانتقالية بمنتهي السرعة لإعادة اكتساب الثقة بين الشارع ومن يديره في تشكيل حكومة الإنقاذ الوطني.

     والمهم عدم تورط وحدات الجيش في أي مواجهات مع الشعب مهما كانت المبررات والدوافع.

    وأوضح أن:

    المشكلة هي أزمة ثقة مفقودة تماما بين كافة الأطراف.. ولذلك ينبغي البحث عن أشخاص يستطيعوا التقدم إلي الصفوف والتحدث للشعب المصري.. وأن يفوا بوعودهم.. فلا جدوى إذا ما جاءت مجالس التشريعية دون حلول للأزمات.

    الزيات: أننا لم ننته بعد من محاسبة

    قتلة ثوار يناير.. فما بالنا بمن يقتلون

     ثوار "التحرير" الآن.. ولم نفق من

    أحداث ماسبيرو والبالون والعباسية

    وغيرهم في ظل الفوضى العارمة.. مشيرًا

     إلي أن ما حدث كارثة بكل المقاييس.

    وتساءل:

    كيف ستعود الثقة لأهالي القتلى الذين سقطوا باستخدام مفرط للعنف؟

    فقد تحول شارع محمد محمود المجاور لميدان التحرير إلي قناة سويس جديدة وكأن المعركة بين المصريين وإسرائيليين.. وكيف تمت عمليات القتل وسحل الجثث في الميادين؟.. وبعضها القي في صناديق القمامة.

    ما الذي يحدث وما الذي أوصلنا إلي هذه الدرجة من العنف والحيوانية؟

    وكيف يقف مثل هؤلاء الشباب الصغار في مثل هذه الحالة من الغضب؟

    ولماذا يهاجمون وزارة الداخلية بكل هذا الإصرار؟

     كل ذلك أزمة كبيرة أبعادها خطيرة للغاية.. فهذه أشياء لا تغتفر بالمرة ولا أعرف كيف سيتم تبريرها .. فالصورة لم أتخيلها يوم من الأيام".

    وأضاف:

     أننا لم ننته بعد من محاسبة قتلة ثوار يناير.. فما بالنا بمن يقتلون ثوار "التحرير" الآن.. ولم نفق من أحداث ماسبيرو والبالون والعباسية وغيرهم في ظل الفوضى العارمة.. مشيرًا إلي أن ما حدث كارثة بكل المقاييس.

    "وأنتقد من يدعون لإجراء انتخابات البرلمانية في ظل هذه الأجواء المرتبكة.. خاصة أن بعضهم يسعي لمصالح خاصة تعلو علي مصالح الوطن" علي حد قوله.

    الخميس الموافق

    28-12-1432هـ

    24-11-2011


    الإسممحمدصفوت سعودي كيلاني
    عنوان التعليقاذن من لها
    هل عقمت الارحام ان تلد من ياخذ بيد مصرنا الحبيبه لبر الامان الحكومه واهنة مريضة هزيله لاتقوي علي قيادة نفسها فكيف لها ان تقود امه المجلس العسكري يخشي من اصدار اي قرار مصيري ومعه العذر لانه لاخبرة له ولادرايه في قيادة شعب فقيادة شعب تختلف عن قيادة مؤسسه ايا كان حجمها فحتي هذا الحين لم يجرؤ المجلس العسكري علي محاكمة مبارك وبطانته بمبادئ الثورة وليس بالقانون الجنائي والفرق شاسع بين المحاكمه بمبادئ الثورة والمحاكمه الجنائيه فالاخيرة ليس هناك ثمة دليل واضح وبين علي محاكمتهم اذن فااي محامي مبتدئ من السهل ان يحصل علي حكم البراءة لمبارك وبطانته وقس علي ذلك كبار ضباط الشرطه المتهمين بقتل الثوار بل ان المجلس العسكري اضعف من ان يتخذ قرارا برفع اسم مبارك من علي الابنيه والمؤسسات الحكوميه ناهيك عن رفع اسم سوزان التي لاتمثل شيئا الا انها زوجة للرئيس مجلس بهذا الضعف كيف يقود امه والمشكله الاكبر التي تعترينا من الذي يتسلم السلطه في حاله موافقة المجلس علي تسليمها هل يتم تسليمها الي علمانيين لاهم لهم الا نشر مذهبهم ام الي ليبرليين غوغائيين ام الي اسلاميين كل همهم مصلحة جماعتهم وانهم الاقوي والاجدر وكل منهم يزعم انه احق بالسلطه ام الي مزيج من هؤلاء وهؤلاء والكل يكره الكل والتساؤول اين الكل من مصر فلقد وضح لكل ذي عينين ان المجلس العسكري مازال العوبة في يد النظام البائد الذي قام الشعب كله من اجل ازاحته ومن ثم فاانه يات بحومات هزيلة ضعيفه اذن بماذا تفسر ان كل من يعين نائبا لرئيس الوزراء يات بوثيقة وهو يعلم تمام العلم انها مرفوضه تماما من كافة اطياف الشعب فهل هؤلاء يريدون امنا وسلاما ورفاهية لهذا البلد اشك في ذلك


    عودة الى اللقاء الأسبوعي

    قضــايا شرعـــية
    منبر الدعوة
    واحـــة الأدب
    خدمات الموقع