English
  الرئـيسـية من نحن مشرف الموقع اتصل بنا سجل الزوار
  الطريق الى الله: حديث النفس نم يا حبيبى نم - متنوعات: دخلت البيت فلم أجد والدي.. أول حوار مع أسامه مقبول بعد حريته, شقيقة أحمد الاسكندرانى فى ذمة الله - أشركنا في مشكلتك: انجب ابنه الوحيد وطلقني , واليوم لا أدري ماذا أصنع - دراسات أدبية ونقد: النشرة الثقافية (31) تحيا جمهورية إسرائيل الصهيونية! ذهب الذهب الأبيض وواقعية الفن الإسلامي - قصة قصيرة: القصة الفائزة بالمركز الرابع .. الذى يدوم ولا يدوم - قضايا معاصرة: يوميات مواطن عادي (101) الفستان الأسود - وراء الأحداث: إستراتيجية أوباما الجديدة في أفغانستان هل يكتب لها النجاح؟! - قصة نجاح: د/ الغزلاني يقهر كل متاعبه وسجنه ويحصل علي الدكتوراة في الحقوق - الأسرة المسلمة: إلى ابنتي الحبيبة ..كيف تصنعين رجلا ً - دروس في الدعوة: وداعا للفوضوية.. نحو استثمار أمثل للجهود والطاقات ... - قصة نجاح: الشيخ/ محمد زكي : نحن في عالم حيران.. والحل هو.. واتبعوه لعلكم تهتدون - الأحكام: أحكام نقل وزراعة الأعضاء، ضوابط الجواز والمنع - اللقاء الأسبوعي: تحولات المبادرة.. وكيف تطلب العلم -ج2- من حوارنا مع الشيخ رجب حسن - الفتاوى: نذرت لله أن أكفل أطفال أيتام, فهل يجوز أنأكفل أبناء أخي؟ - الفتاوى: الاحتفال بشم النسيم - الفتاوى: الأعياد التي يجوز التهنئة فيها.. - الفتاوى: شروط الأضحية من حيث الشكل والحجم - دراسات أدبية ونقد: النشرة الثقافية -30- مثقفو مصر والأردن ضد التطبيع، فيلم علوم الإسلام الدفينة، البغاء الثقافي، وأوقفوا بيانات حقوق الإنسان - الفتاوى: حكم العمل في السياحة.. - الفتاوى: حكم التصرف في الفوائد الربوية.. -  
الاستطــــلاع
معاناة الدكتور عمر عبد الرحمن سببها
تخاذل الاسلاميون عن نصرته
تعنت الادارة الأمريكية
مزايدات تنظيم القاعدة
كل ما سبق
اقتراعات سابقة
القائمة البريدية
ادخل بريدك الالكترونى
القرآن و علومه
الحديث وعلـومه
الأخبار
  • نشرة اخبار مصر .. الخميس 29 ابريل 2010
  • النشرة الاقتصادية.. الخميس 29-04-2010
  • مقالات
  • في فقه المقاطعة، في ظاهرة النوم على الرصيف، فضائح سجن المثني
  • القاهرة من القدس العربي.. حسنين كروم
  • الموسوعة الجهادية
  • الاستعانة بغير المسلمين فى القتال .
  • حرمة التفجيرات العشوائية بالحسين والزيتون وما شابههما (2)
  • الفتاوى
  • رجل توفى وعليه دين من أعوام طويلة, كيف يرد أهله هذا الدين؟
  • الأفعال التعبدية لا يبحث عن عللها
  • دراسات أدبية ونقد

    النشرة الثقافية (31) تحيا جمهورية إسرائيل الصهيونية! ذهب الذهب الأبيض وواقعية الفن الإسلامي

    أعدها/ هشام النجار

    هذه النشرة الثقافية على موقع الجماعة الإسلامية، تتابع المستجدات على الساحة الثقافية وتناقش القضايا الملحة والملفات الشائكة، وتؤصل لرؤية إسلامية منفتحة لواقع الأمة الثقافي بمحاوره المختلفة.

    نرحب دائما بإسهامات المتخصصين والقراء المهتمين بالشأن الثقافي، ونتلقى المواد التي تناسب رسالة وهدف هذه النشرة من رؤى نقدية تشمل جميع الأعمال والإصدارات الأدبية والفنية، ومن أطروحات وأفكار جديدة تسهم في إيصال صوت الثقافة الإسلامية الأصيلة إلى العالم كله.

    والآن مع العدد الواحد والثلاثين من النشرة:

    أخبار ومتابعات

    إيرادات غير متوقعة في مزاد فنون العالم الإسلامي:

    اختتمت قاعة سوذبى للمزادات في لندن مزادها نصف السنوي الذي يبيع فيه ما يزيد على 300 قطعة فريدة من "فنون العالم الإسلامي" الذي حقق رقما ً قياسيا ً فاق أعلى التقديرات السابقة حيث بلغ – بحسب وكالة رويترز للأنباء – 15,4مليون جنيه إسترليني (23,7) مليون دولار.

    وكانت القطعتان الرئيسيتان في المزاد صندوقين اكتشفا حديثا يرجعان إلى عهد الدولة العثمانية مطعمين بالعاج والفيروز ومرصعين بالياقوت، بيعا مقابل 2,1 مليون جنيه إسترليني (3,2) مليون دولار وهو مبلغ يتجاوز كثيرا ً قيمتهما التي قدرت قبل المزاد، والصندوقان هما الأعلى سعرا بين القطع التي عرضت وبلغ عددها 363 قطعة كلها من أروع تحف الفن الإسلامي.

    وشمل المزاد منسوجات وسيوفا وحليا وغيرها من التحف الفنية النادرة من كل أنحاء العالم الإسلامي من الصين إلى الأندلس ومن الفترة بين القرنين السابع والتاسع عشر الميلاديين.

    اتحاد الكتاب العرب يتمسك بإدانة الاحتلال كشرط لعودة اتحاد أدباء العراق:

    نقلت صحيفة العرب اللندنية دعوة محمد سلماوي -  رئيس اتحاد الكتاب العرب – أعضاء اتحاد كتاب العراق إلى ضرورة عقد الانتخابات وضرورة إعلان الموقف من الاحتلال.

    كما جدد سلماوي شروطا كان وضعها أمام اتحاد الأدباء والكتاب العراقيين للعودة وعلى رأسها رفض الاحتلال الأمريكي.

    وكان الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب قد أوقف عضوية الاتحاد العراقي الذي تشكل بعد الغزو الأمريكي للعراق، الأمر الذي اعتبره الكتاب العراقيون إهانة لهم.

    سبعة آلاف موقع فلسطيني يتعرض للعبرنة:

    هذا ما أكده الباحث الفلسطيني هايل صندوقة موضحا أن ذلك تم على مدار 125 عاما الماضية.

    وقال الباحث وهو يعمل أمين سر جمعية القدس للرفاه والتطوير أن من بين هذه المواقع أكثر من خمسة آلاف موقع جغرافي وعدة مئات من أسماء التاريخية وأكثر من ألف اسم للمستوطنات.

    وأوضح صندوقة في تصريحات بثتها وكالة الأنباء الفلسطينية وفا ونقلتها جريدة القدس أن من يقف وراء عبرنة تلك المواقع لجنة كانت الوكالة اليهودية قد شكلتها عام 1922م لهذه الغاية.. وقد مارست عملها وأصبح عدد أعضائها 24 من العلماء اليهود.

    سوريا تنقل ذاكرتها الثقافية إلى الشبكة العنكبوتية:

    بوسع زائر موقع وزارة الثقافة والهيئة العامة السورية للكتاب المرور بالمتاحف والتعرف على الشخصيات الثقافية وقراءة الكتب وإجراء الأبحاث حول ما يتعلق بالثقافة السورية، ضمن مشروع النشر الالكتروني الذي سينفذ على مراحل، كما صرح وزير الثقافة السوري رياض نعسان أغا لصحيفة الشرق الأوسط.

    جدل في موريتانيا حول اللغة العربية:

    تجدد الجدل في موريتانيا بشأن حجم ودور اللغة العربية حيث انتقد حزب اتحاد قوى التقدم (يساري معارض) تصريحات لمسئولين تطالب بتطوير اللغة العربية وتتعهد بالعمل على الرقى بها وجعلها لغة عمل وتواصل في موريتانيا.

    وكانت مظاهرات لطلاب زنوج في جامعة نواكشوط قد خرجت – بحسب فضائية الجزيرة – للتنديد بتصريحات رئيس الوزراء الموريتاني مولاي محمد الأغطف التي ضمنها خطابه الرسمي.

    مؤكدا أن "موريتانيا ستبقى منقوصة السيادة والهوية ما لم تتبوأ اللغة العربية مكانتها وتصبح لغة علم وتعامل".

    مصور مصري يهدى مكتبة الإسكندرية 200 صورة نادرة:

    أهدى المصور الفوتوغرافي المصري سمير الغزولى مشروع ذاكرة مصر المعاصرة التابع لمكتبة الإسكندرية مجموعة من الألبومات النادرة التي ورثها عن والده المصور محمد الغزولى وتضم أكثر من 200 صورة متنوعة من تاريخ مصر السياسي والفني والأدبي.

    وقال خالد عزب المشرف على مشروع ذاكرة مصر المعاصرة في بيان - نشرت مضمونه صحيفة العرب اللندنية – أن الصور تحمل الكثير من الأسرار وأن الغزولى وهو مصور بصحيفة الأهرام يعرف تاريخ وحكاية كل حدث من الأحداث التي التقطتها الكاميرا مما يضيف الكثير إلى المجموعة.

    مسرحية

    تحيا جمهورية إسرائيل الصهيونية الديمقراطية!

    قمة الألم الذي يعيشه أكثر من مليون فلسطيني يعيشون داخل إسرائيل يحكيه الممثل الفلسطيني غسان من فوق خشبة المسرح من خلال عرض بعنوان (قال هرتزل) ضمن فعاليات مهرجان (أيام المنارة المسرحية الدولي).

    يبدأ غسان حكايته في المسرحية التي يقدمها منفردا ً (مونودراما) متقمصا شخصية أستاذ التاريخ في إحدى المدار: "أنا خالد الجدلاوى أقسم أن أكون مخلصا لدولة إسرائيل كدولة صهيونية ديمقراطية!".

    ثم يجلس بعد ذلك على كرسي يبكى ثم يضحك مرددا ً مقولة ثيودور هرتزل مؤسس الصهيونية : "إذا أردتم .. ليس هناك معجزات".

    ويطلب بعد ذلك من الطلاب فتح كتبهم "اليوم نتعلم عن الكارثة.. الحركة الصهيونية.. الانتداب البريطاني.. النازية.. وإبادة اليهود في أوربا".

    (هكذا يعيش الفلسطيني قمة التناقض فبدلا من الولاء لوطنه يقسم على الإخلاص لإسرائيل وبدلا من مدارسة تاريخ نكبة شعبه - التي شرد فيها مئات الآلاف وهدمت مئات القرى - يدرس تاريخ آلام اليهود)!

    قال غسان بعد العرض لرويترز: "نحن في وضع لا نحسد عليه، إذا كانوا في الضفة الغربية وغزة يعانون الأمرين إحنا بنموت كل يوم، بنموت نحن المنسيين نعيش في ابرتهايد (فصل عنصري) بكل معنى الكلمة في الداخل تحت اسم الديمقراطية".

    قطوف

    ذهب الذهب الأبيض !

    قال الشاعر فاروق جويدة في مقال له بعنوان: "قصة انهيار القطن تاج الزراعة المصرية:

    هل ارتاحت الحكومة ورضيت بتحويل الأراضي الزراعية إلى مبان ومحال؟

    أم أنها سعيدة ببيع المحالج في كل محافظات مصر؟

    والآن لم يبق غير بعض المصانع التي تعثرت عمليات تسويقها وتنتظر دورها في البيع.

    ماذا سيبقى للمواطن المصري بعد ذلك؛ حيث لا قطن، ولا غزل ولا نسيج، ولا إنتاج، ولا عمل ولا تصدير؟

    هل استطاعت سياسة الكانتلوب والخيار وبيع أصول الدولة المصرية أن تقضى على أسطورة مصرية قديمة اسمها الذهب الأبيض ؟

    يبدو أن هذا الذهب قد ذهب فعلا ولن يعود !".

    إبداعات

    الله

    شعر: الأديبة / نيار إحسان راشد

    ترجمة أ.د/  جابر قميحة

    الله

    شيء يتحرك في عمقي                           مفهوم أبدًا لا يدركْ

    شيءٌ يتحركُ في عمْقي

    تيارٌ منْ موج ناعمْ

    يمنحني دفْئًا في دمِّي

    وسكونًا في روحي الهائمْ

    ويقوِّي روحي من ضعفٍ

    فأحسُّ السَّعدَ بها قائم

    وأعيشُ الأسماءَ الحسنَى

    تيارًا من نورٍ.. دائمْ

    ******

    أسماءُ اللهِ هي الحسنَى

    تسعون وتسعةُ أسماءِ

    هي نورٌ يغمرُ عالمنا..

    نورٌ في أرضٍ وسماءِ

    *******

    واللهُ هو الاسم الأعظمْ

    فبه ندعُو، وبه نقْسمْ

    لا حدَّ لهُ، أو تعريفٌ

    فهْوَ الأكبرُ، وهْوَ الأعلَمْ

    وهو الأقوى وهو الأكرمْ

    و "اللهُ" هو "الاسم الأعظم"

    *******

    قد يوصفُ بَشَرٌ بكبيرِ

    أو بقويٍّ أو .. بكريمِ

    أو بعزيز أو بقديرِ

    أو بعظيم أو بحكيم

    لكنْ لا يُدْعى باسمِ "اللهْ"

    إلا خالقنا ليْس سواهْ

    سبحان الله وتعالى

    لا يعبدُ أبدًا غير اللهْ

    مفهومٌ أبدا لا يدرَكْ

    ما أعجزَّ عقلَ الإنسانِ

    لكن الروحَ قد اقتربتْ

    منه في طهر نوراني

    يمنحُ صاحبها إدراكًا

    محدودًا لكنْ.. نوراني

    في هذا كانتْ تجربتي

    مع نورِ اللهِ الديّانِ

    وجهتُ النورَ إلى ألمي

    بعمودي الفقريِّ العاني

    فشفاني اللهُ من ألمِي

    وتطهرَ بالنورِ كياني

    صَيَّرَني النور مباركةً

    ما أبْهى نورَ الرحمنِ

    وبلمسةِ نورٍ ناعمةٍ

    أشهَدُني في حضن الأمِّ

    أرسمُ موجاتٍ دافئةً

    من نورٍ فاضَ على رسْمي

    يغمرني فوْقي .. وأمَامِي

    يسْعِدُني ويطيِّبُ اسمي

    أشهدُ معجزةً.. وافيةً

    من فضلِ اللهِ بأمرِ اللهْ

    شفيتْ روحي مما عانتْ

    وتجدَّدَ إيماني باللهْ

    ما كان دوائي وشفائي

    إلا من حبي لله

    ******

    أمضي في كونٍ مجهولٍ

    من سار به قد ضلَّ وتاهْ

    تابعةً قلبي.. وبروحِي

    وهجٌ من ظمأ لا أنساهُ

    وعليها من ذهب صافٍ

    مطبوعٌ اسمك يا "اللهْ"

    الملف

    خصائص الفن الإسلامي.. فن واقعي

    بدعوى الواقعية تلتقط كاميرا الفن الحديث صورا ومشاهد للإنسان والحياة، تبرز زاوية الضعف الإنساني وتكثف الأضواء على بؤر السقوط والتدني وتحتفي بنجوم الشهوة والجسد والضياع ، وترتفع بهم وتصورهم أبطالا وتقدمهم كنموذج قدوة .

    الفن الإسلامي فن واقعي لكنه – كما يقرر المفكر الإسلامي محمد قطب في كتابه (منهج الفن الإسلامي) – "لا يمكن بحال أن يجارى هذا الانحراف".

    والفرق الجوهري بين واقعية الفن الإسلامي وواقعية غيره من الفنون أن "العدسة الإسلامية حينما تلتقط اللقطات من هنا وهناك في أمانة ودقة وواقعية فهي تختلف بعد ذلك في طريقة التوجيه؛ أنها حين تلتقط لحظة الهبوط تلتقطها على أنها كذلك.. على أنها لحظة هبوط، لا على أنها لحظة بطولة تستحق التصفيق والإعجاب".

    الفن الإسلامي انعكاس للواقع لكنه ينطلق من تصور مختلف للإنسان والحياة وقضايا المجتمع، ثم هو يسجل ذلك الواقع بطريقة مختلفة تماما تخدم ذلك التصور.

    الواقع يفرض نفسه على الفنون الأخرى ، لكنه "لا يفرض نفسه على الإسلام أبدا ؛ فالأمر الواقع قد يكون خطأ من أوله إلى آخره، فلا يعطيه وقوعه حجية ولا أحقية في أن يوجد ويظل مخطئا ولو بقى ألف عام: أن مجرد الوجود ليس له مزية في ذاته بالنسبة للإنسان وإلا فالذباب موجود والعناكب السامة موجودة وإنما المزية هي الوجود على صواب.. الوجود على مستوى الإنسان، وكل واقع ينحرف عن مستوى الإنسان فهو خاطئ ولا يمكن أن يكون صوابا لمجرد أنه هو الموجود".

    ليس معنى ذلك أن الفن الإسلامي يحلق في خيال المثالية ويصور الإنسان كملاك هابط من السماء مبرأ من كل سوء نقى من كل شائبة سليم من كل انحراف؛ فالواقعية الإسلامية لا تنكر حالات الهبوط؛ فهي حقيقة واقعة ، ولا ترسم صورة مزورة للبشرية "والقرآن الكريم ذاته الذي يدعو للرفعة الدائمة والمحاولة الدائبة للتغلب على الضعف يقول "وَخُلِقَ الإِنسَانُ ضَعِيفاً" ويقول " زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاء وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ".. وغيرها الكثير من الآيات التي تصور نقائص الإنسان تصويرا صادقا بارعا عميقا واقعيا إلى أقصى حدود الواقعية، ولكنها تصورها على وضعها الطبيعي الحقيقي؛ وهى أنها نقائص ينبغي أن يرتفع عليها الإنسان.. وهنا مفرق الطريق".

    نرحب بإبداعات الكتاب والأدباء الشباب.

    نرجو من الإخوة القراء التواصل مع محرر النشرة ومده بالأخبار الثقافية على هذا الإيميل:

    [email protected]

    السبت الموافق:

    10/5/1431هـ

    24/4/2010م

     

     



    عودة الى دراسات أدبية ونقد

    قضــايا شرعـــية
    منبر الدعوة
    واحـــة الأدب
    خدمات الموقع