English
  الرئـيسـية من نحن مشرف الموقع اتصل بنا سجل الزوار
  وراء الأحداث: إستراتيجية أوباما الجديدة في أفغانستان هل يكتب لها النجاح؟! - قصة نجاح: د/ الغزلاني يقهر كل متاعبه وسجنه ويحصل علي الدكتوراة في الحقوق - الأسرة المسلمة: إلى ابنتي الحبيبة ..كيف تصنعين رجلا ً - دروس في الدعوة: وداعا للفوضوية.. نحو استثمار أمثل للجهود والطاقات ... - قصة نجاح: الشيخ/ محمد زكي : نحن في عالم حيران.. والحل هو.. واتبعوه لعلكم تهتدون - الأحكام: أحكام نقل وزراعة الأعضاء، ضوابط الجواز والمنع - اللقاء الأسبوعي: تحولات المبادرة.. وكيف تطلب العلم -ج2- من حوارنا مع الشيخ رجب حسن - الفتاوى: نذرت لله أن أكفل أطفال أيتام, فهل يجوز أنأكفل أبناء أخي؟ - الفتاوى: الاحتفال بشم النسيم - الفتاوى: الأعياد التي يجوز التهنئة فيها.. - الفتاوى: شروط الأضحية من حيث الشكل والحجم - دراسات أدبية ونقد: النشرة الثقافية -30- مثقفو مصر والأردن ضد التطبيع، فيلم علوم الإسلام الدفينة، البغاء الثقافي، وأوقفوا بيانات حقوق الإنسان - متنوعات: النشرة الاجتماعية للجماعة الإسلامية أسرة أحمد السيد تواجه السرطان بقلب أسد ,وأفضل رسالة دكتوراه لعام 2009 تمنح للدكتور كمال تمام - الفتاوى: حكم العمل في السياحة.. - الفتاوى: حكم التصرف في الفوائد الربوية.. - الفتاوى: حكم الاقتراض من البنوك الربوية من أجل الزواج.. - الفتاوى: حكم التأمين التعاوني والزكاة على مدخراته.. - الفتاوى: حكم العمل بشركات التأمين.. - الفتاوى: حكم الانتفاع بالعين المرهونة.. - الفتاوى: حكم رد الدين من مال به ربا.. -  
الاستطــــلاع
الذي ينقص الحركة الإسلامية:
التربية والعلم بالشرع
العلم بالواقع والقيادة الحكيمة
روح الابتكار والتجديد والإبداع
الحوار والوحدة بين تياراتها
اقتراعات سابقة
القائمة البريدية
ادخل بريدك الالكترونى
القرآن و علومه
الحديث وعلـومه
الأخبار
  • نشرة اخبار مصر .. الخميس 22 ابريل 2010
  • النشرة الاقتصادية.. الخميس 22-04-2010
  • مقالات
  • الرحيل إلي اللا مكان‏..‏ مأساة فلسطينية جديدة , وعود لا تصدق ولا تنصان..عهود مع اللي مالهُش أمان
  • مختصر الصحافة المصرية من 'القدس العربي' لحسنين كروم
  • اللقاء الأسبوعي
  • السادات ضحك على إسرائيل والسوفيت ومراكز القوى -ج7- من حوارنا مع د/ محمود جامع
  • تعلقت مع أ.د/ سالم نجم على مواسير الصرف .. وعملنا سويا ً عمال تراحيل ج6 من حوارنا مع د/ محمود جامع
  • الفتاوى
  • هل الثواب والعقاب يلحق بالعزم عل الفعل.
  • الحج أولى أم تزويج البنات
  • متنوعات

    النشرة الاجتماعية للجماعة الإسلامية أسرة أحمد السيد تواجه السرطان بقلب أسد ,وأفضل رسالة دكتوراه 2009

    هذه نشرة الأخبار الاجتماعية للجماعة الإسلامية والتي ستنصب اهتماماتها على الأخبار الاجتماعية المتنوعة للحركة الإسلامية عامة وللجماعة الإسلامية خاصة  .. من أفراح.. وزواج.. ونجاح في الدراسة.. أو حصول على شهادات.

    وكذلك إنجاب أولاد ..وكذلك الأحزان مثل وفاة قريب أو حبيب.. وكذلك مرض أحد الإخوة أو شفائه من المرض .

    كل ذلك وغيره سيكون من أساسيات الأخبار الاجتماعية التي ستنشر على موقعنا تباعا.

    ولذا فإننا نناشد الإخوة جميعا بأن يرسلوا لنا أخبارهم وأخبار إخوانهم وبلادهم.. لنشرها ضمن هذه النشرة  الاجتماعية..وأن يرسلوا لنا إقترحاتهم لتطوير هذه النشرة باستمرار .. وذلك على الإميل التالي:-

    [email protected]

    أسرة أحمد السيد تواجه السرطان بقلب أسد

    شبرا مصر من/ محمد تيسير

    عرفناه طفلاً صغيراً يأتي برفقة والدته لزيارة والده المعتقل حديثاً بسجن شديد الحراسة.

    كان العام هو (1993)

    وكان الطفل وسيماً شقياً محبوباً من الجميع.

    وكانت براءته لا تدرك:

    أين والده؟

    وما هذا المكان الذي يأتي لزيارة والده فيه؟

    لكن المكان أصبح مألوفاً لديه.. وربما كون صداقات مع الكثير من الأطفال الذين يمرحون ويلعبون معه في هذا المكان.. والذين أتوا أيضاً لزيارة آباءهم.

    وربما انتظر من الأسبوع إلى الأسبوع يتحين لحظة الزيارة التي سيصحب فيها والدته ليرى فيها والده وكذلك أصدقاءه الصغار.

    ثم ما لبثت تلك الزيارة أن توقفت مع انصرام هذا العام.

    وهكذا دارت الأيام دورتها وأتى العام 2002 لتستأنف الزيارة ويأتي/ محمد لزيارة والده/ أحمد محمد السيد.. ولكنه في هذه المرة عرف:

    أين والده؟!!

    ولماذا يوجد في هذا المكان؟!!

    لكنه أيضاً كان كغيره من الأبناء في سعادة غامره مع عودة الزيارة ورؤيته لوالده من جديد بعد طول غياب وكثرة اشتياق.

    ولم تبتسم له الأيام طويلاً فما جاء العام 2007 حتى قطف من هذه الأسرة الصغيرة زهرة متفتحة مقبلة على الحياة هو شقيقه الأصغر إبراهيم (رحمه الله ) (إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ).

    هذا ومنذ أيام قليلة مضت سمعنا أن محمد ذهب بوالدته إلى المستشفى، وتتابعت الأخبار:

    الأم مريضه.. تعانى من الألم في القولون.

    تم احتجازها بالمستشفى.

    ستجرى لها عملية جراحيه.

    أجريت لها عمليه بالقصر العيني.

    الأم خرجت من المستشفى وعادت إلى منزلها.

    إذاً

    كان لابد من زيارة محمد للاطمئنان على صحة والدته.

    انتقل الموقع إليه وأجرى معه هذا الحوار في منزله بشبرا مصر.            

    كان اللقاء حميماً فقد أصبح محمد شاباً يافعاً.. امتزجت وسامته بالرجولة والرزانة.. وعلمته الأيام والأحداث كيف يكون تحمل المسئولية وحسن التصرف في المواقف الصعبة.

    قدم للقراء نفسك؟

    الاسم/ محمد أحمد محمد أحمد السيد.

    مواليد/ 16 / 8 / 1990

    الدراسة/ طالب بمعهد القاهرة العالي للغات والترجمة الفورية -  الفرقة الثالثة.

    أتمنى أن أعرف لمحة سريعة عن فترة طفولتك؟

    نشأتي الأولى كانت في غياب الوالد حيث اعتقل والدي وأنا ابن ثلاث سنين، لكن فعلاً استطاعت والدتي ملء وتعويض الكثير من هذا الفراغ.. فبرغم غياب الوالد ووجودنا معها كأطفال صغار ليس لدينا أي قدره أو معرفه بتحمل المسئولية.. بالإضافة إلى متطلباتنا ومسؤولية تربيتنا.

    كل هذا قامت به الوالدة - شفاها الله وعافاها - وتحملت الكثير والكثير للقيام بهذه المهمة الصعبة.

    حدثني أيضا عن حياتك الدراسية والتعليمية؟

    حرصت الوالدة على تعليمنا حرصاً شديداً منذ المرحلة الابتدائية ثم الإعدادية والثانوية.. وكان عندها إصرار على أن نكمل تعليمنا وألا يكون غياب الوالد عن البيت له تأثير سلبي على دراستنا.

    هل كنت الابن الوحيد في تلك الفترة؟

    لا كنت أنا وشقيقي إبراهيم -- الله يرحمه

    متى كانت وفاة شقيقك إبراهيم؟

    كانت يوم 3 / 3 / 2007.

    هل تذكر سبب الوفاة؟

    مات رحمه الله بسكتة قلبية.

    كيف استقبلت وكيف تفاعلت مع نبأ وفاة إبراهيم؟

    الحقيقة أنى عندما سمعت الخبر انتابتني حالة من البكاء الشديد ورعشة شديدة.. ولم أستطع أن أتمالك نفسي إلا بعدما جاءت والدتي إلى المستشفى.. وقالت لي: إبراهيم لو عاش أو مات فكله بقدر الله.. اصبر وامسك نفسك.

    وفعلا ً كلماتها هذه قوتني وجعلتني أتماسك وأكف عن البكاء.

    كيف كانت مشاعرك بعد موت شقيقك الذي كان شقيقك الأقرب منك سناً؟

    أحسست أنى ماليش ظهر استند عليه.. برغم أن إبراهيم كان له أصحابه وأنا لي أصحابي.. لكن لحظة الوفاة أشعرتني أنى أصبحت وحيداً.

    - نعم هو قدر الله - والحمد لله أنا راضى بقدره.. لكن فقدا ً الأخ لم يكن سهلاً على نفسي.

    ما هو دور والدتك معك لتجاوز تلك الأزمة؟

    وقفت والدتي بجواري موقفا صلباً وشدت من أزرى وشجعتني على الانتظام في دراستي.. حيث كنت في ثانوية عامة وأصدقائي أيضاً نصحوني باستكمال دراستي بانتظام.. وفعلا كنت في السنة السابقة قد حصلت على مجموع 62 %.. ولكن في السنة التي توفى فيها إبراهيم كنت في السنة الثالثة وحصلت على مجموع 80 %.  

    وأذكر أنى كنت قبل ذلك حضرت دورات تنمية بشرية.. وكان مما درسته فيها:

    (أن الإنسان لو سقط على الأرض واستطاع أن ينهض وينفض هدومه فلن يهمه شيء.. أما لو وقع واستسلم للوقوع فلن يستطيع القيام أبدا ً).

    وهكذا حاولت أن أنهض وألا استسلم لتلك الصدمة.

    نأتي الآن للوالدة حدثنا عن مرضها؟

    شعرت الوالدة بالأم في بطنها وبعد جولة مع الأطباء عرفنا أنها تعانى من ورم في القولون.. وأنه لابد من إجراء عملية استئصال لهذا الورم.. وبعد العملية وتحليل الورم عرفنا أنه (غير حميد).. وأنها تحتاج إلى جلسات علاج كيماوي لفترة حتى لا يعود هذا الورم مرة أخرى.

    كيف تعاملت أنت ووالدتك مع هذا الخبر؟

    لا أخفى أنى صدمت صدمة شديدة عندما عرفت هذا الخبر.. وحاولت أن أخفي عنها الخبر.. وأيضاً حاولت أن أخفى عنها صدمتي.. ولكن بالطبع هي عرفت نوع وطبيعة مرضها وكانت هي التي تخفف عنى وقع الخبر.

    وكنت كثيراً ما أحاول أن أمازحها لأخفف عنها.. ولكنى بصراحة كنت أضحك ضحكاً ظاهريا ً فقط.. وكانت هي تضحك من قلبها.

    بصراحة هي عندها ثقة شديدة جداً بربنا، ودائما  تقول لي ما تقلقش، ربنا ها  ييسرها.

    وهي أيضا ً على الدوام مؤمنة جداً وقوية جداً في المواقف الصعبة.. وأنا أشعر أنها بتقويني، وفى ظروف مرضها الأخير طمأنتني جداً.. وذلك برغم مرضها ولكنها فعلاً جعلتني أحس أن مفيش حاجة، ربنا يشفيها ويعافيها يا رب.

    كيف حالك أنت في الدراسة الآن؟

    حاولت الفترة الماضية أن أعمل بجوار الدراسة.. وفعلاً اشتغلت لفترة - طبعاً بجوار الدراسة -  ولكن حالياً تركت العمل لأكون بجوار والدتي لأنها تحتاج الآن إلى رعاية.

    من معك من الأشقاء الآن.

    أنا وعمر ومازن

    عمر في الإعدادية.

    ومازن لسه ما دخلش الحضانة.

    الشيخ كرم زهدي ود.ناجح إبراهيم والشيخ أسامة حافظ وبقية الإخوة تأثروا تأثرا ً شديدا ً لما أصاب هذه الأسرة الطيبة الصالحة.. وما أصاب الزوجة الصالحة الصابرة وكلهم يناشدوا الجميع بالوقوف خلف هذه الأسرة حتى يعود إليها عائلها سالما ً وغانماً.

    حرق شديد لابن الشيخ عبد الناصر جابر بالإسكندرية

    الإسكندرية من م/ حمدي الصادق

    أصيب الطفل يوسف عبد الناصر جابر بحرق من الدرجة الثالثة العميقة .. حيث انسكب على صدره مشروب ساخن جدا ً مما أحدث قلقا ً واهتماما ً في حياة الأسرة.

    نرحب بالشيخ عبد الناصر على صفحات الموقع وتمنياتنا بعاجل الشفاء ليوسف أول ولد لك.. ونتمنى أن نراه شاباً صالحاً ينفع الله به المسلمين؟.

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..  وأشكركم كثيراً لتمكيني من إرسال سلامي وتحياتي للقراء ولجميع إخوتي الكرام.

    الشيخ عبد الناصر صاحب البسمة الطيبة والهدوء الجميل نرجو أن تعرف نفسك ؟

    اسمي عبد الناصر جابر.. متزوج وعندي يوسف وعمره سنه وسبعة أشهر.

      موظف بشركة تجارية بالإسكندرية.. 45 سنه.. ت/0161039240

    ماذا حدث للصغير يوسف وأدى إلى هذا الحرق الشديد ؟

    الحمد لله.. كعادة الصغار في هذه المرحلة تجدهم يتحركون كثيراً ويعبثون بكل ما حولهم.. ولكن يوسف أكثر من غيره شويه.. حيث كان والده لاعب كرة قديم.

    وبينما كانت زوجتي في زيارة لوالدتها الكبيرة السن والمريضة.. وكان عندهم ضيوف.. قام يوسف في غفلة من الحاضرين خاصة أنهم كبار السن بالإمساك بكوب "حلبة مغات" وأفرغه داخل ملابسه وأسفل فمه.

    كيف تصرفت عند رؤية يوسف بهذه الصورة ؟

    كنت بالعمل عند الحدث.. فقامت أمه بنزع ملابسه بصعوبة..  حيث امتلأت بالمشروب الساخن.. ثم توجهوا إلى المستشفى.. وانتظروني بالمنزل فدخلت شقتي لأجد يوسف ملفوفاً بالملائه وبجواره أمه في خوف وترقب شديدين وبجوارهما خال يوسف.

    كيف كان حال الطفل..  وماذا فعلت ؟

    المنظر كان شديداً على قلبي ولكن الله ثبتني.. فاسترجعت وجلست مكاني ولم أنفعل.. ولم يظهر ضعفي وتماسكت تماماً.

    وتوجهنا إلى طبيب آخر والطفل يصرخ بشدة ولم ينقطع صراخه.. فاستقر بنا الحال إلى مستشفى حساب ليكون الغيار بصفة دوريه مرتين في الأسبوع.

    ماذا عن رحلة العلاج وعن مكان الجرح ؟

    الجرح كان أسفل الفم سهلا ً وبسيطا ً.. ولكن الشدة كلها أسفل الصدر إلى تحت السرة بقليل.. والحمد لله تم شفاء أسفل الفم تماماً.. وبقي الجزء بالصدر وهي أشد مكان.

    وقال الدكتور الذي يقوم بالغيار.. إن الحرق يعتبر درجه ثالثه عميق..  وقد يحتاج إلى ترقيع "تجميل".. ونسأل الله أن يكفينا شر ما أهمنا.

    بماذا كنت تشعر أثناء الغيار وفي يومك العادي ؟

    الحقيقة كما قلت لك أنني تماسكت تماماً عند رؤية يوسف.. وبعد أن فرغنا من العلاج الأولي.

    وعدت بعد يومين إلى عملي كان الزملاء يسألونني عن ابني كنت أجيبهم ثم أجهش بالبكاء كالطفل الصغير.. وهذا كان يتكرر كل سؤال.. أرد على من يسألني ثم أطرق وتنهمر الدموع من عيني.

    ولكن لطف الله بنا كان يخفف عنا.. وكذلك التفاف الإخوة والزملاء كان يصبرنا..  وكذلك دعاء الصالحين والمخلصين.

    وفي نهاية اللقاء نسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفي يوسف شفاء لا يغادر سقماً.

    أفضل رسالة دكتوراه لعام 2009

    تمنح للدكتور كمال تمام الكاتب بالموقع

    القاهرة من: هاني ياسين

    في احتفالية أقامتها كلية دار العلوم جامعة القاهرة تم تكريم عدد من طلبة مرحلة الليسانس المتفوقين علميا ً..  وقد بلغ عددهم 33 طالب واثنين من الباحثين في الدكتوراة.. وثلاثة في مرحلة الماجستير.

    ومما يذكر أن هذا الاحتفال يقام سنويا ً بالكلية ويتم فيه تكريم المتفوقين.

    وقد حصلت رسالة الدكتوراة المقدمة من الباحث كمال عبد العال تمام والتي نال بها درجة الدكتوراة بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف الأولي وكانت تحت عنوان "المنهج النقدي عند الماتريدية" علي جائزة أفضل رسالة دكتوراة لعام 2009..  وبناء علي ذلك تم تكريمه في الكلية .

    وقد حضر الاحتفال كل من الأستاذ الدكتور/ محمد إبراهيم نصر رئيس مجلس إدارة جمعية أولو العزم للخدمات الدينية.. وحضر أيضا الأستاذ الدكتور/ إبراهيم عبد الرحيم وكيل كلية دار العلوم والأستاذ بقسم الشريعة الإسلامية .. وحضر أيضا الأستاذ الدكتور/ محمد جمال أبو العزايم أمين عام الجمعية العالمية الإسلامية للصحة النفسية والأستاذ بمعهد البحوث.

     كما حضر الاحتفال أيضا الدكتور/ أحمد الشيمي أستاذ بقسم الشريعة الإسلامية بكلية دار العلوم وعدد كبير من أعضاء هيئة التدريس والطلاب .

    وعن معرفته بهذا التكريم يقول الدكتور كمال تمام:

     أن مدير العلاقات العامة بالكلية اتصل بي وأبلغني أن رسالة الدكتوراة الخاصة بي حصلت علي أفضل رسالة علمية لعام 2009 بناء ً علي ترشيح  أساتذة الكلية .. وسوف يقام احتفال يوم 7/4 لتكريمك في الكلية .

    وعن شعوره عند سماعه هذا الخبر قال :

     أحمد الله تعالي.. فقد شعرت بفرح شديد وسرور طغي علي قلبي.. وأحسست أن هذا فضل ومنة من الله تعالي.

     خاصة وأني عدت إلي الدراسات العليا من جديد بعد فترة غياب طويلة قضيتها في المعتقل.

     ويضيف الدكتور كمال قائلا ً :

     الذي حدث معي اليوم هو حلم قديم راودني منذ عام وفي نفس اليوم بالتحديد.. فبعد أن خرجت من عند الدكتور المشرف علي الرسالة وأثناء خروجي وجدت لافتة  لاحتفال سيقام لتكريم أفضل رسالة دكتوراة لعام 2008.. وكانت لمدرس بقسم الأدب.. كان يدرس لي وقت أن كنت في مرحلة الليسانس..  وكان وقتها معيدا ً بالكلية.

     ويومها نظرت إلي اللافتة وإلي رسالتي وتمنيت من كل قلبي أن تحصل رسالتي علي أفضل رسالة علمية .. وقد حدث ذلك بفضل الله تعالي .

    وبهذه المناسبة الطيبة نتوجه بخالص التهاني إلي أخينا العزيز الدكتور/ كمال تمام لحصول رسالته علي أفضل رسالة علمية من كلية دار العلوم جامعة القاهرة لعام 2009.. ومن المعروف أن د/ كمال تمام من كتاب الموقع.. ومن المتخصصين في  باب الأصول والعقائد في الموقع.. ورئيس التحرير خاصة والإخوة عامة يهنئون د/ كمال تمام على  فوز رسالته للدكتوراة بجائزة أفضل رسالة لعام 2009 .

    مع تمنياتنا القلبية له أن يتنقل دائما ً من نجاح إلي نجاح ومن تفوق إلي تفوق.

    فوز رامي سالم في مسابقة اللجنة الشرعية بنقابة المحامين

    الدقهلية من/ هاني ياسين

    استمرارا لتفوق أبناء الجماعة الإسلامية وكتاب موقعها .. فاز أ/ رامي سالم عبد المقصود المحامي.. بجائزة المركز الأول في المسابقة التي أقامتها لجنة الشريعة الإسلامية بنقابة المحامين بالدقهلية .

    كانت لجنة الشريعة الإسلامية بنقابة المحامين بالدقهلية قد نظمت مسابقة للسادة المحامين بمناسبة الاحتفال بالمولد النبوي الشريف..  وكانت المسابقة عبارة عن قسمين:

     القسم الأول: تسعة عشر سؤالا ً منوعا ً في علوم القرآن والسيرة.. والتاريخ الإسلامي والفقه.. والثقافة الإسلامية .

     والقسم الثاني: عبارة عن كتابة بحث حول موقف اليهود من الدعوة الإسلامية منذ بعثة النبي (صلي الله عليه وسلم) وحتى العصر الحالي .

    وأتت نتيجة المسابقة ليحصل أ/ رامي سالم علي المركز الأول في القسم الأول بحصوله علي الدرجة النهائية كاملة..  مع الإشادة بإجاباته النموذجية الموثقة والتفصيلية من قبل لجنة التحكيم .

    وفي القسم الثاني " البحث " فاز أ/ رامي سالم بالمركز الأول وحصل البحث المقدم منه علي إجماع لجنة التحكيم..  ولم يختلف أي من أعضائها حول هذا البحث .

    كما أوصت لجنة التحكيم بطباعة البحث المقدم من أ/ رامي سالم وتوزيعه علي السادة المحامين..  وذلك علي نفقة لجنة الشريعة لتعم الفائدة .

     وسينشر مختصرا ً  قريبا ً علي موقع الجماعة الإسلامية بإذن الله .

    جدير بالذكر أن الحاصل علي المركز السادس في مجموع المسابقتين هو أ. العربي زاهر المحامي وهو من أبناء الجماعة الإسلامية أيضا.

    والجماعة الإسلامية تتقدم بخالص التهاني للأخ رامي سالم والأخ العربي زاهر علي هذا الإنجاز وتتمني لأبنائها دوام التوفيق في كل المجالات حتى يكونوا خير سفراء لأبناء الدعوة في كل مكان.

    الخميس الموافق:

    2/5/1431هـ

    16/4/2010م


    الإسمأبو عبد الرحمن
    عنوان التعليقأين المراجعة اللغوية
    وكان الطفل وسيماً شقياً محبوباً من الجميع.ليس شقياً بل سعيداً بإذن الله

    الإسممهندس/هانى كدوانى
    عنوان التعليقالى الدافئة قلوبهم
    الى احبائنا تحت التراب الى الذين دافعو عنا فى وقت عز فيه الناس عن السؤال عنا الى الدافئه قلوبهم الى ابائنا الذين وقفو معنا وقفه لم ولن ننساها ما حيينا لانملك الا ان نقول رحمكم الله لاننا لانملك غيره من هنا ومن موقع الجماعه الاسلاميه اقولها لكم لاتنسو من وقفو معكم لانى ارى نماذج كثيره قد نسو تلك التضحيات ولم يتذكروها الا بعد فوات الاوان وهم يقبرون ابائهم وامهاتهم رحمة الله على احبائنا فوق الارض وتحت الارض ولاتنسو الدعاء لام الشيخ محمود الحصرى كانت جبل يمشى على الارض تحملت والله ما لم يتحمله اشد\ الرجال صلابه

    الإسمكمال عبد العليم
    عنوان التعليقالى الامام دوما يا تمام
    اخى الحبيب/الدكتور كمال الف مليون مبروك على هذا التفوق واسال الله تعالى ان يوفقك وان يديم عليك هذه النعمه ولقد سعدت كثيرا بهذا الخبر وارجورقم تليفونك حتى نتواصل معا

    الإسماخوك ابو بلال ابو زعبل
    عنوان التعليقننتظر منك الكثير
    كاد القلب ان يطير فرحا عند قراءة الخبر السعيد فالى الامام بادكتور كمال

    الإسممحمد تيسير
    عنوان التعليقتوضيح بخصوص تعليق (ابو عبد الرحمن)
    الى الاخ الفاضل / ابوعبد الرحمن اود التوضيح ان المقصود بكلمة (شقياً) هى شقاوة الطفوله التى تضفى على الطفل جمالاً وخفة ظل وليس المقصود الشقاء -- ونسأل الله ان يجعله دائماً من السعداء وجزاكم الله خيراً على تعليكم


    عودة الى متنوعات

    قضــايا شرعـــية
    منبر الدعوة
    واحـــة الأدب
    خدمات الموقع