English | اردو
  الرئـيسـية من نحن مشرف الموقع اتصل بنا سجل الزوار
  وراء الأحداث: المنياوية (6) تخفيض سن القبول بالمدن الجامعية.. وطبيب يعود لبيته بعد اختطافه - متنوعات: الفضائيات (7) الدين جزء من هويتنا.. وعبد الجليل بكى عندما قتل القذافى - دروس في الدعوة: مرشحونا.. السوبر مان - قضايا معاصرة: 'السلمي' يجدد إثارة الجدل علي وثيقة المبادئ الدستورية - وراء الأحداث: حزب الحرية والعدالة بالجمالية: نفخر بمرجعيتنا لأنها سر عزتنا - بيانات: بيان المنتدى العالمي للوسطية للصلح بين فضيلتي المفتي والحويني - اللقاء الأسبوعي: أمهات الشهداء يعددن الطعام لقاتلى أبنائهم ج2 مراسل علي خط النار - قصة نجاح: د/ عماد عبد الغفور : مارسنا السياسة قبل الثورة - متنوعات: الفضائيات (6) .. 57357 ملحمة مصرية أبهرت العالم .. وحوار الزيات - متنوعات: الفضائيات في أسبوع (5) .. صفقة الأسرى ومرشحي الرئاسة ونقيب جديد للأطباء - الطريق الى الله: فريضة الحج من منظور دعوي - الأسرة المسلمة: رسالة من خلف القضبان إلى ابنتي الجامعية - كتب ودراسات: أبو إسماعيل: سيكون لي موقف إذا أصر المجلس العسكري البقاء في السلطة - قضايا معاصرة: راشد الغنوشي - اللقاء الأسبوعي: دراستنا للتاريخ ضمدت الجراح .. حوار مع م / خالد عبد الجليل - وراء الأحداث: المؤتمر الثاني للحرية والعدالة .. وقرارات لضمان جدية الاستثمار بقويسنا - وراء الأحداث: نافذة على الوطن ـ أزمة السلفيين ـ - وراء الأحداث: نهاية طاغية - قضايا معاصرة: شيكاغو تو .. يوميات مواطن عادي ـ 240ـ - دروس في الدعوة: الدولة والمجتمع المصري .. لماذا يتغول أحدهما علي الآخر؟ مقال الدستور -  
الاستطــــلاع
التعامل الأمثل مع محاولة فرض وثيقة المبادئ الدستورية
الثورة مجددا
مقاطعة الانتخابات
الاعتصام
اقتراعات سابقة
القائمة البريدية
ادخل بريدك الالكترونى
القرآن و علومه
الحديث وعلـومه
اللقاء الأسبوعي
  • ثوار ليبيا النبلاء احترموا حرمة الموتى ج1 من يوميات مراسل علي خط النار
  • أمهات الشهداء يعددن الطعام لقاتلى أبنائهم ج2 مراسل علي خط النار
  • مقالات
  • استهبال سياسي وإعلامي, "بمبة" علي السلمي
  • أقوال الصحافة من القدس العربي.. حسنين كروم
  • دروس في الدعوة
  • الشعراوي وجامع.. ودروس في التعددية السياسية والدينية..مقال الموجز
  • خالد عبد الناصر وجمال مبارك.. والأب والأسرة في الميزان.. من اليوم السابع
  • قضايا معاصرة
  • الأسرى بين إسرائيل وفلسطين ومصر وأمريكا
  • القوى الإسلامية تناقش القوى الليبرالية في ساقية الصاوي
  • دروس في الدعوة

    مرشحونا.. السوبر مان

    بقلم/ حمادة نصار

    لماذا ينفق المرشح في انتخابات مجلس الشعب بسخاء قل نظيره في أوجه الخير الأخرى؟ .

     فالمرشح الذي قل ما تراه منفقا ً حيث يجب الإنفاق .. هو بعينه الذي يبدو كالريح المرسلة في الإنفاق علي الدعاية الانتخابية وأخواتها .

    فهل هذا السلوك يعتبر دليلا ً علي الأنانية وحب الذات .. ومؤشرا ً خطيرا ً علي أن هذا المرشح أو ذاك .. أيما كان اتجاهه هو شخص من ذوي العينين المقلوبتين إلي الداخل لا يري إلا نفسه؟ !! .

    وكيف ينشط سيادة المرشح في هذا الأمر نشاطا ً دونه نشاط المراهقين من الصبيان؟

     لقد أخبرني من أثق في صدقه من إخواننا أن أحد المرشحين لخوض الانتخابات النيابية المقبلة اتصل هاتفيا ً بأحد الإخوة المغتربين في إحدى دول البترول وطلب منه التبرع بما يوازي ثمن ساعة لحاجة المسجد لها.

     ثم فوجئ هذا الأخ أن المتصل أحد الذين ينتوون الترشح لخوض انتخابات الدورة القادمة .. وأنه قد رصد مبلغا ً كبيرا ً من المال لحملته الانتخابية.. فتعجب الأخ من هذا التناقض الغريب وهذا التصرف المريب.

    ولا يعني هذا أنني ضد أن يترشح من يري في نفسه القدرة والكفاءة علي تحمل هذا العبء الذي تنؤ به العصبة أولو القوة .

    لكنني ضد الانتهازية المجازية باسم الدين والعمل علي رفعته وحمل أمانته.. ضد نظرية السوبر مان  .. التي يعتقدها الكثيرون في أنفسهم.

    ومن ثم يحاول سدنة معابدهم تصديرها إلي البسطاء من الناس.. فضلا ً عن السوقة والدهماء .

    ومفاد هذه النظرية يتلخص في الآتي:

    أن مولانا العارف بالله أسطورة في كل مجال.. خبير استراتيجي في العسكرية وعلوم الحرب.. يفوق "مونتجمري " .. جنرال الحرب العالمية الثانية.

    عبقري في السياسة.. عملاق في الأدب.. بطل أبطال العالم في الرياضة في التحليل الأخير.. هو فريد عصره وموسوعة زمانه لمجرد أنه يستطيع اعتلاء المنبر أو إلقاء درس.. فإذا حاولت أن تنصح له بأن هناك من هو أولي بهذا الأمر نظر إليك نظر المستريب .. وكأنك مندوب إبليس إليه!

    وإن كنت أظن وليس كل الظن أثم.. أن ما يرزح فيه مولانا العارف بالله ومن هم علي شاكلته هو نوع من تلبيس إبليس علي طريقة هذا الشقي المنكوب الذي قتل عثمان بن عفان بغيا ً وعدوانا ً.. ثم زعم أنه طعن عثمان تسع طعنات.. ثلاثة لله وست لما في صدره علي عثمان .

    بمعني أن ترشح البعض ليس عملا ً ممحضا ً لله تعالي .. بل عمل فيه لله نصيب وللنفس التي تسعي سعيا ً حثيثا ً إلي أن تكون شيئا ً مذكورا ً ألف نصيب .

    كم كنت أتمني أن يستصحب أسيادنا

     المرشحون تاريخهم الحافل بالبذل

     والعطاء والإنفاق في كل أوجه الخير

    علي طريقة إخوة يوسف ليردوا عن

     أنفسهم تشغيب مشغب مثلي أقصي ما

     يمكن أن يرمي به .. أنه جاهل

     بما ينفقه أسيادنا أهل الخطوة

     في سبيل الله والوطن .

    وحتى لا يشغب علينا ميكيافلي مغامر مقامر بقوله إننا بهذا نكون قد حاكمنا الناس علي ما توسوس به نفوسهم .. وتمور به صدورهم.. وهذا أمر لا سيبل لنا إليه .
    . والأمر كله ليس كذلك.

     فما أروع رد إخوة يوسف حين سمعوا مؤذن يأذن أيتها العير إنكم لسارقون .. فجاء جوابهم غاية في الروعة والحكمة والجمال.. إذ قالوا:

    "تالله لقد علمتم ما جئنا لنفسد في الأرض وما كنا سارقين".

    إذ أنكم تعلمون من تاريخنا الطويل معكم أن السرقة والإفساد في الأرض .. ليست من شيمتنا وليست من أخلاقنا .. وليس لنا من سابقة في هذا الشأن تعلمونها عنا فتعتمدون عليها فيما اتهمتمونا به .

    فدافع إخوة يوسف عن أنفسهم بما جري مألوف العادة منهم وقد استصحبوا تاريخهم وصحيفتهم الجنائية الخالية من السوابق.. وخاصة مع أجهزة الأمن المصرية في الاستدلال علي براءة ساحتهم مما نسب إليهم.

    كم كنت أتمني أن يستصحب أسيادنا المرشحون تاريخهم الحافل بالبذل والعطاء والإنفاق في كل أوجه الخير علي طريقة إخوة يوسف.. ليردوا عن أنفسهم تشغيب مشغب مثلي.. أقصي ما يمكن أن يرمي به أنه جاهل بما ينفقه أسيادنا - أهل الخطوة-في سبيل الله والوطن. 

    الأربعاء الموافق

    5-12-1432هـ

    2-11-2011 


    الإسماحمد غلاب ابوطارف الدوحة 0097466506534
    عنوان التعليقانت ايها المشاكس الظريف
    اما اان لك ان تكف لسان قلمك عن اخوانك المبجحيين عفوا اقصد المرشحيين لخدمة الوطن والمدججين بوسائل خدمة هذا البلد العظيم من توظيف الشباب العاطل والباطل والغافل والفاعل والمفعول الكسول واطعام المساكين والحداديين والنجارين والبناييين والفلاحين وان تمد يد العون لهم فتجمع لهم التبرعات وخد وهات وبعد النجاح يقولولنا ابوك السقا مات

    الإسمحامد
    عنوان التعليقللاخلاص علامات
    (بمعني أن ترشح البعض ليس عملا ً ممحضا ً لله تعالي .. بل عمل فيه لله نصيب وللنفس التي تسعي سعيا ً حثيثا ً إلي أن تكون شيئا ً مذكورا ً ألف نصيب ). فتح الله عليك يا شيخ حمادة . مقالاتك فى الصميم الأليم وأزيدك أن ترشح البعض ليس عملا ً ممحضا ً لله تعالي .. بل عمل فيه لله نصيب ولجماعته وحزبه ألف نصيب . ولو كان العمل خالصا لله ما نافس المخلص من هوأفضل منه لا لشىء الا انه من جماعة أخرى

    الإسماشرف دوح
    عنوان التعليقلازال لسانك خارج حدود السيطرة
    لازال لسان وقلم الشيخ حماده خارج حدود السيطرة ولكنه فى هذا المقال نراه يوصف حالة موجودة بالفعل ومكررة فى العديد من الامكنة _ صنعتها الاحداث السريعة المتتالية فلو كانت الجماعة مستعدة استعدادا جيدا للانتخابات ودفعت بمرشحيها تكليفا او على الاقل كان لها دور فى الدفع بالمرشحين ما وجدت هذا الصنف الذى فرض نفسه على الساحة متمسحا باسم الجماعة او على الاقل لكان حال من ينحدث عنهم الاخ حمادة واضحا لكل ذى عينين واخيرا ارجو الا يكون فى حديث الشيخ حمادة اسقاط على احد ( واظن ذلك على الارجح ) قد يخيب ظنى ... ربما واتمنى ولكن ......

    الإسمKAMAL
    عنوان التعليقليس بعد
    مازال لسانك يغوينا بالمر وانت تدارينا ما انت لنا غير مغير والقتل بكفك يشجينا

    الإسمصلاح العمدة قنا
    عنوان التعليقفىالسجون شكت من المنابر ياويل المشحين منك حاليا
    فى السجن كنا نخاف لما حمادة نصار يخطب ونقول ربنا يسر تروالاخوة توصى ومسؤول الخطابة يوصى بلاش يا نصار احنا فى سجن ومطوب من ابو نصار يقدم الخطبة لمسؤول الخطابة يقرأها الاول عاى شان النقد والهكم وحجات تانى كنا نسميها نصاريات وناخد السبع ماقبل الخطبة فى الوصاية ورغم كله دة ناجى ناخد الاسبوع الى بعده نعالج ما قادلة نصار وربك يسترا مال سمعنا ازى ان حمادة نصار اترسح لمجلس الشعب يا ويل البرمان منة ويجعلة عامر بقدوم نصاروالسلام


    عودة الى دروس في الدعوة

    قضــايا شرعـــية
    منبر الدعوة
    واحـــة الأدب
    خدمات الموقع