English
  الرئـيسـية من نحن مشرف الموقع اتصل بنا سجل الزوار
  الفتاوى: الاحتفال بشم النسيم - وراء الأحداث: قمة سرت الأخيرة.. هي عنوان ضعف الأمة العربية - دروس في الدعوة: خواطر دعوية.. نهر الخير يبحث عن مجرى - حديث وشرحه: عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله له خير , وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن - قصة قصيرة: بوابة صلاح الدين .. قصة قصيرة - الطريق الى الله: يوميات مسلم في جنازة بالإسكندرية - قضايا معاصرة: يوميات مواطن عادي (95) رحم الله المعلقين - الذين سبقونا: الشيخ الغزالي وشواذ ابن مسعود ـ 1-2 ـ - قصة قصيرة: القصر الملعون.. بقلم أبو بكر عثمان - قصة قصيرة: ( العجوز ) قصة قصيرة لسيد الطماوي - متنوعات: الإسلاميون في أسبوع (50).. مراجعات الإسلاميين بين النموذجين المصرى والليبي - قصة قصيرة: قصة قصيرة .. النعي - كتب ودراسات: علاقة مقاصد الشريعة بأصول الفقه تأليف أ. د. عبد الله بن بيه - الأسرة المسلمة: كتاب مفيد.. ( مذكرات طفل ) تأليف د. محمد عماد إسماعيل . - الأسرة المسلمة: إلى ابنتي الحبيبة 1'كيف تصنعين رجلا ً' - قضايا معاصرة: يوميات مواطن عادي ـ 93 ـ يا عقلاء العالم أنقذوا إسرائيل - قضايا معاصرة: يوميات مواطن عادي (88) الشموع السوداء - بيانات: مرحباً بالدكتور أحمد الطيب شيخا للأزهر - ديوان الشعر: فامنع رحالك - مقالات: على هامش قضية الفساد في رام الله , لسنا خائفين من قنبلة إيران النووية , اقتراحات ثلاثة للدكتور البرادعى -  
الاستطــــلاع
ذهب البرادعى الى الحسين والكاتدرائية لكى
يكسب تأييد الأقباط
يطمئن الحركة الاسلامية
لأن الدين سيوسع مؤيديه
حتى لا يقال انه ضد الأديان
اقتراعات سابقة
القائمة البريدية
ادخل بريدك الالكترونى
القرآن و علومه
الحديث وعلـومه
الأخبار
  • نشرة اخبار مصر .. الأحد 4 ابريل 2010
  • النشرة الاقتصادية.. الاثنين 05-04-2010
  • مقالات
  • حول أهمية مراجعات الجماعة الإسلامية وجماعة الجهاد , الأزهر الشريف بين التطرف الدينى الوافد.. والوسطية المصرية الغائبة
  • تمخضت القمة العربية فولـدت عجزاً !!
  • اللقاء الأسبوعي
  • العراق محتل من أمريكا وإيران معا ً.. ج 4 من حوارنا مع أ. سيد أبو داود
  • قصتي مع نوال السعداوي.. وأول تحليل سيكولوجي لها ج4 من حوارنا مع د/ محمود جامع
  • الفتاوى
  • الأفعال التعبدية لا يبحث عن عللها
  • الاحتفال بشم النسيم
  • الذين سبقونا

    الشيخ الغزالي وشواذ ابن مسعود ـ 1-2 ـ

    بقلم د/ عبد الآخر حماد

    مما ورد عن الإمام مالك رحمه الله في أسباب تأليفه للموطأ أن أبا جعفر المنصور قال له :

     " يا أبا عبد الله لم يبق على وجه الأرض منه هو أعلم مني ومنك.. وقد شغلتني السياسة فوطئ للناس كتاباً تجنب فيه رخص ابن عباس.. وشدائد ابن عمر.. وشواذ ابن مسعود.. واقصد أواسط الأمور"

     قال مالك : فعلمني التأليف.

    تذكرت هذه الكلمات حين طالعت بعض ما كُتب وما يكتب حول الشيخ محمد الغزالي رحمه الله.. حيث لاحظت أن كثيراً مما كُتب عنه - سواء كان ذلك من محبيه أو من شانئيه - لا يسلط الأضواء إلا على بعض الشواذ من المسائل التي أشار أبو جعفر على إمام دار الهجرة باجتناب أمثالها.

    وكأنه ليس في تراث الغزالي إلا تلك الآراء المثيرة للجدل التي قال بها في بعض كتاباته وبخاصة ما ورد منها في كتابه " السنة النبوية بين أهل الفقه وأهل الحديث"  الذي حوى بعض الآراء التي انتقد بسببها الشيخ من مثل رده لبعض الأحاديث الصحيحة.. أو تبنيه لبعض الآراء الشاذة كإباحة الغناء وإجازة أن تتولى امرأة رئاسة الدولة المسلمة ونحو ذلك .

    هذا مع أن الباحث في تاريخ الغزالي رحمه الله تعالى سيجد العشرات من المواقف الطيبة..  التي ينبغي - في رأيي - أن نبرزها ونحتفي بها.

    وكذلك سيجد في تراثه المسطور ما هو حري بأن يبث وأن يذاع مما لا خلاف بين أهل العلم عليه.. ومما نحن بأمس الحاجة في واقعنا إليه بدلاً من الانشغال بالحديث عن تلك الآراء الغريبة التي سبقت الإشارة إليها ولو إلى حين.

    وفي هذه السطور أعرض لمواقف ثلاثة من حياة الشيخ الغزالي أرى أنها مما ينبغي أن يبرز ويُعرَّف به الشباب الذين لم يعاصروا الشيخ رحمه الله..  لعلهم يجدون فيها النفع والأسوة الحسنة.

    الموقف الأول

    في مواجهة المد الشيوعي في الستينيات

    ففي شهر مايو من عام 1962.. انعقد المؤتمر الوطني للقوى الشعبية الذي قدم فيه الرئيس جمال عبد الناصر ما عُرف بالميثاق الوطني.

    وقد كان الشيخ الغزالي رحمه حاضراً في ذلك المؤتمر.. فألقى كلمة طالب فيها بالالتزام بأحكام الشرع فيما يخص النساء والرجال.

    وطالب بالتزام المرأة في زيها بالحجاب الشرعي ،وألا نكون – نحن المسلمين- مجرد نسخة مشوهة للغرب في تقاليده وأفكاره.

    وطالب كذلك بتخفيف العبء على المرأة، والحد من الأمور التي تخرجها عن طبيعتها الأنثوية .

    وهنا ثارت على الشيخ ثائرة الشيوعيين.. وتولت كبر ذلك جريدة الأهرام.. حيث رسم صلاح جاهين - رسام الكاريكاتير بها - أربعة عشر رسماً يسخر فيها من الشيخ الغزالي جعل عنوانها " تأملات كاريكاتورية في المسألة الغزالية".

     فتحت عنوان  "أبو زيد الغزالي سلامة"  رسم صلاح جاهين الشيخ الغزالي وهو يركب فرساً علي طريقة أبي زيد الهلالي..  ولكنه جعل وجهه نحو دُبر الفرس "أي أنه رجعي متخلف " ويحمل في يده حربة مكتوباً عليها " الإرهاب باسم الدين" .

     ورسمه مرة - وهو يجري نحو إستاد القاهرة - وكانت فيه مباراة في كرة القدم بين مصر والبرازيل - ويقول :

     "  لم أستطع أن أفسد المؤتمر الوطني ، ولذلك سوف أذهب لأفسد مباراة مصر والبرازيل " .

    ولقد بلغ التبجح بصلاح جاهين - كما يقول الدكتور يوسف القرضاوي في كتابه "الشيخ الغزالي كما عرفته "- أنه لما قيل له كيف تهاجم الإسلام ورجاله .. وهو دين الدولة الرسمي ؟

     قال : "إذا كان الإسلام هو دين الدولة فسوف أحارب الدولة"  .

    لكن الشيخ رحمه الله لم يهتز أمام تلك التشنيعات.. بل وقف في المؤتمر في اليوم التالي ليقول عن عمامته التي سخر منها صلاح جاهين :

    " إن تحت هذه العمامة رأس مفكر كان يحارب الظلم والإقطاع أيام كان أمثال هذا الكاتب قوادين لفاروق" .

    الموقف الثاني

    حول قانون الأحوال الشخصية في عصر الرئيس السادات

    في منتصف السبعينيات طُرح في مصر قانون جديد للأحوال الشخصية.. وهو الذي اشتهر بين الناس باسم قانون جيهان لما تردد آنذاك من أن زوجة الرئيس الراحل كانت من ورائه.

    وقد تسربت بعض مواد القانون التي رأى فيها الغيورون من أهل العلم والدين تعدياً لحدود الله تعالى ومخالفة لأحكام الشرع الحنيف.

    ولم يكن لمثل الشيخ الغزالي أن يسكت أو يداهن فأعلن معارضته لذلك القانون من خلال خطبه في جامع عمرو بن العاص.. ومع أنه إنما عارض ذلك القانون بالدليل والبرهان إلا أن ذلك لم يرق لذوي الحكم والسلطان.. فمُنع من الخطابة في مسجد عمرو بن العاص، ونقل إداريا ً إلى مسجد صلاح الدين بالمنيل مع المنع من الخطبة أيضاً.

    وعندما ذهب إلى المسجد لم يجد - كما ذكر في بعض حواراته - مكاناً ولا حجرة يمكن أن يجلس فيها سوى (سندرة) في حجرة خادم المسجد افترش أرضها وبدأ في كتابة بعض الكتب إلى أن غادر مصر كلها إلى المملكة العربية السعودية. 

    الموقف الثالث :

    موقفه من المجاهدين العرب في البوسنة

    موقف أخير أرى لزاماً علي أن أشير إليه ،وربما كان حرياً بأن يقدم على سابقيه لولا أنه من الناحية الزمنية جاء متأخراً عنهما.

    وتأتي أهمية الإشارة إلى ذلك الموقف من كونه لم يعلم به كثير من الناس..  فيما أظن بخلاف الموقفين السابقين اللذين أشار إليهما بعض من كتب عن الشيخ رحمه الله.

    وقد جاء ذلكم الموقف عبر حوار أُجري مع الشيخ رحمه الله قبل وفاته بفترة وجيزة على شاشة قناة أبو ظبي.. وكانت قناة أرضية حيث لم تكن القنوات الفضائية قد انتشرت كما هي الآن.

     ولذلك قلت إن ذلك الموقف لا يعرفه إلا القليل من الناس.. وأذكر أنه في تلك الفترة كانت الحرب البوسنوية في نهايتها .

     حيث تدخل الغرب لوقف تلك الحرب بشروط معينة.. وعند التوقيع على اتفاقية دايتون التي أنهيت بموجبها الحرب أصرت الإدارة الأمريكية على إخراج المجاهدين العرب الذين شاركوا إخوانهم البوسنويين في الجهاد.. وتسليمهم إلى بلادهم.

     وكان موقف أولئك المجاهدين في غاية الحرج وكذلك كان الرئيس علي عزت بيجوفيتش في حرج شديد..  فهو من ناحية يريد أن يوقف نزيف الدماء في بلاده..  لكنه يرى أنه لا يليق به أن يضحي في سبيل ذلك برجال وقفوا مع شعبه ودافعوا عنه.

    وهذا هو موضع الموقف الذي أردت التعريف به.. فقد سئل الشيخ الغزالي في آخر الحوار المشار إليه..  عما يشغل باله بعد ما وصل لهذه السن وقدم للمكتبة الإسلامية ما قدم..  وخدم الدعوة بما هو معلوم.

    فإذا به يجيب في حزن وتأثر واضحيْن قائلاً :

     إن ما يشغل بالي الآن هو أولادنا الذين في البوسنة.. والذين يراد تسليمهم لبلادهم ونحن نعلم ما يمكن أن يتعرضوا له من الأذى إذا ما عادوا لبلادهم الأصلية.

    حتى إنني قد فكرت أن أرسل للرئيس علي عزت رسالة أطلب منه فيها أن يعطي أولئك الشباب الجنسية البوسنوية فيصيرون من أهل البوسنة حتى لا يسلمهم لبلادهم .

    لقد أثر فيَّ ذلك الموقف كثيراً حتى دمعت عيناي وأخذت أدعو للشيخ رحمه الله.. فقد كنت متابعاً لأحوال أولئك الإخوة وأعلم ما هم فيه من المحنة.

    وأغلب الظن أن الشيخ قد أرسل تلك الرسالة فعلاً للرئيس علي عزت.. فقد علمت بعدها بقليل أن الرئيس على عزت قد أعطى أولئك الإخوة الجنسية البوسنوية بشرط أن يسلموا سلاحهم للجيش البوسنوي.. ويعيشوا مدنيين في أمان.

     إلا أنه بعد ترك الرئيس علي عزت للحكم تغيرت أحوال أولئك الرجال وبدأت الحكومات العميلة في مطاردتهم مرة أخرى.

    وبعد ..

     فهذه مواقف يجب ألا تنسى.. ومثلها كثير في حياة الشيخ الغزالي رحمه الله .

    أما كتاباته التي تدور في هذا الفلك وفيها من الخير ما ينبغي إشاعته وتعريف الأجيال به فهي كثيرة.. ولعلنا نعرض لشيء منها في مقال قادم بإذن الله تعالى.

    غير أني قبل أن أنهي هذه السطور لا بد أن أشير إلى أن ما ذكرته من الاهتمام بمثل هذه المواقف الإيجابية للشيخ محمد الغزالي رحمه الله.  

     لا يعني أنا نصادر حق الباحثين في أن يتناولوا آراء الشيخ بالنقد والتفنيد ما دام ذلك في حدود البحث العلمي النزيه البعيد عن الإسفاف والتجريح.

    ويا حبذا لو تم ذلك من خلال الرسائل الجامعية أو الكتب المتخصصة بحيث يستفيد منها المتخصصون.

     وإنما قصدت ألا يكون الحديث عن تلك الشواذ هو شغلنا الشاغل.. خصوصاً حين تكون الكتابة في صحيفة سيارة أو موقع يطالعه عامة الناس ممن لا يميزون بين النقد والتجريح.. ولا يعرفون أن العالم قد تكون له هفوات وزلات..  لكنها لا تعني إهالة التراب على ما قدمه من عمل صالح وما تركه من علم ينتفع به.

    الجمعة الموافق

    17/4/1431هـ

    2/4/2010م


    الإسممهندس/هانى كدوانى
    عنوان التعليقالشيخ الغزالى غفر الله لك
    السلام عليكم ما اجمل ان تبصر عينيك على شخص تكن له كل احترام وتوقير وتتمنى ان تراه فى كل وقت التقيته منذ زمن بعيد فى القاهره فى معرض من معارض الكتاب ومنذ الوهله الاولى حسست بعظمة هذالرجل لقد ةكان رجل دين من طراز قلما ما سنجد مثله لقرون كفاه فخر انه لم يعطى الدنيه فى دينه وحمل قضية دينه وجعلها شغله الشاغل رحمك الله يا سيدى وغفر لك ولوالديك

    الإسمابو المقداد
    عنوان التعليقمنهج السلف فى الحكم على الناس
    بارك الله فى الشيخ الكريم وهكذا يكون العدل والانصاف وهكذا نخدم ديننا ودعوتنا ونستفيد من جهود علمائنا مع عدم اغفال التنبيه على ما وقعوا فيه من اخطاء ولكن يكون التنبيه فى موضعه ومن اهل الاختصاص وبأبحاث علمية رصينة تخدم ولا تهدم. و نرجو من الشيخ الكريم ان يوضح لنا معالم منهج السلف فى الحكم على الناس وخاصة اهل العلم، وهل ما يفعله الشيخ ربيع المدخلى ومن سار على نهجه من امثال الشيخ اسامة القوصى حيث يهاجمون بل احيانا يهدمون الكثير من العلماء هل هذا حقا هومنهج السلف فى الجرح والتعديل كما يزعمون

    الإسمعبدالقاهر
    عنوان التعليقبوركت
    جزا الله الشيخ خير الجزاء فكنت متعجب من مقاله سابقه في الموقع كانت تشوه صورة الشيخ بدعوي الدفاع عنه فجزاك الله عنا و عنه خير الجزاء

    الإسممحمد صفوت سعودي كيلاني
    عنوان التعليقالانصاف
    زادك الله علما واجل قدرك ومقدارك فوالله منذ ان هدانا الله الي طريقه المستقيم ونحن نري من علمائنا مايشينهم قبل ان يشين مخالفيبهم فان خالف عالم اخر راح يبحث عن زلاته وهناته وروج لها بين انصاره حتي وصل الامر الي ان كفر بعض اهل العلم بعضا ولااري هذا بجديد فلقد لقي الامام الجليل بن تيميه ما لاقي بسبب كلامه عن الجنه والنار ولم يسلم كذلك الامام النووي وقالوا عنه عليه مسحة صوفيه والكلام في ذلك يطول فياليت كل اهل العلم يحذون حذوك ولكن للاسف الشديد فاان صراع اهل العلم كصراع التيوس في الحلبه مرة اخري شكرا لك حبيبي وشيخي واستاذي وتاج راسي فضيلة الامام الشيخ العلامه الفهامه عبد الاخر حماد

    الإسمبخيت خليفة
    عنوان التعليقرسائل عن الشيخ الغزالي
    التقيت منذ أيام بأحد باحثي الدكتوراه في كلية الدراسات الاسلامية بسوهاج ، وبعد تعرفت عليه وعلى الرسالة فوجئت أن رسالة الماجستير كانت فى دراسة الشيخ محمد الغزالي ، ولخص لي الرسالة في كلمتين عندما ناقشته عن الشيخ الغزالي ، فقال لي : من هاجم الشيخ الغزالي لم يفهم كتابات الشيخ الغزالي ، وعن قريب ا، شاء الله سوف نشرف بعرض لهذه الرسالة حتى نفيد ونستفيد ، ومما أضافة الباحث لي : ان رسالته تعد السابعة او الثامنة في رسائل الماجستير و الدكتوراه عن الشيخ الغزالي ، وشكرا للشيخ عبد الاخر على هذا الموضوع الجميل والشيق

    الإسمعبدالله
    عنوان التعليقاللهم ارحمه
    اللهم ارحم الشيخ الغزالى واسكنه فسيح جناتك سمعت ان الشيخ له مواقف عظيمة جدا فهو من الذين كان لهم دور عظيم فى اعادة الجزائر الى اللغة العربية بعد ان كادت السنة الناس تتحول الى اللغة الفرنسية ومن منا لينسى موقفه من اعداء الدين وكشف حقيقتهم للمسلمين من امثال الهالك فرج فودة ومحمد خلف الله وذلك من خلال مناظرتهم ولاننسى شهادته فى محاكمة احبابنا وقرة اعيننا الذين اعدموا فى قضية الهالك فرج فودة اللهم ارحمه برحمتك الواسعة وشئ جميل فقد توفاه الله فى الحجاز ودفن بجوار الصحابة نسال الله ان يحشره معهم واسال الله ان يعين اخواننا على نشر فضائل العلماء وبيان قدرهم

    الإسممقهور من عبد القاهر
    عنوان التعليققهرتنى بتعليقاتك
    يا عم عبد القاهر بطل ضرب أسافين .. ده مش مكان فتن الله لا يسيئك .


    عودة الى الذين سبقونا

    قضــايا شرعـــية
    منبر الدعوة
    واحـــة الأدب
    خدمات الموقع